جذور ٌ لن تموت..

جذور ٌ لن تموت..

شق الرماد جذور محبه, وسط رياح القسوة والضباب.
ارتفع نبضه , صاغ من الكون لونا ً رائعاً,بلون حُب ِّ الأرض, بلون ِ الفضاء ِالرحب.
تنفس َ روح َ الأحباب, فهواهم أبداً ماغاب.
ينتشي أملاً,ينثرُ ماءَ الود وشوقاً أخضر,نسغ ٌ ما يمضي في العروق..وطعم ُ شبع ٍ يشبه ُ الرحيل.
طاقة ٌ تكبر داخله .. تشرق ولاتغيب.
مازال َ النبض ُ يشق ُ عنان َ السماء,يريد ُ أن يكون َ شيئاً آخرَ..يروي الكون بلون ٍ جديد...
سقوه ُدموعاً قديمه
مشاعرَ حزينه
حروفاً محروقه
وسبلا ًمقطوعه...
زاحمه ُلجميع ..فمازال يبحث ُعن طريق..
عندما تنفس َ الصبح ُ من جديد...
وجد َأنه يشببههم جميعاً !..
بقي مسمرا ً في مكانه, بين َ الصحوة ِ والغفله, حار َ كيف َ يسبقهم!
ومازال ينتظر فجراً جديداً...
ام فراس 30 /8-2008

ريمة العزيزة.........

وقفة تتطلب التأمل ، فالطريق لايعرف الا بالرجوع الى ممكنات السير فيه وعليه ، وهذه الممكنات هي الزاد ، والزاد يحتاج الى تقصي ومعرفة ودراية ، والرداية بحد ذاتها علم خاص لمن يريد اكمال اي طريق ، حتى يجنب الحيرة التي تقتل الوقت في المسير ، دائما تثيرين جدلية .

محبتي
جوتيار

اشكر تغلغلك في عباب النص
كل التقدير استاذي

لوحة وجدانية قصية غاية في الروعة

دمتِ والإبداع

يرعاكِ الله

أختى المبدعة
تحياتى لك
دوما مبدعة

لوحة وجدانية قصية غاية في الروعة
دمتِ والإبداع
يرعاكِ الله

اهلا بالغاليه
كل التقدير لمرورك العطر

أختى المبدعة
تحياتى لك
دوما مبدعة

اشكر مرورك استاذ ابراهيم

زقفت هنا مع حروف ترتقى للجمال
وهدؤ الحوار جذبني ونظراتي تعانق الكلمات
رائع ما قرأت من سطور
دمت بهذه الروعة والجمال

زقفت هنا مع حروف ترتقى للجمال
وهدؤ الحوار جذبني ونظراتي تعانق الكلمات
رائع ما قرأت من سطور
دمت بهذه الروعة والجمال

سعدت بمرورك الرائع
كل الشكروالمحبه

العزيزه ريمه

مبدعه دوما سلم ودام ابدعك
مودتي