أحدث المشاركات

مختارات في حب اليمن» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات في رِسَالَةٌ فِي الصُّوفِيَّةِ وَالْفُقَرَاءِ» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» برق الخاطر ... قسم جديد لأعضاء واحة الخير» بقلم د. سمير العمري » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الثعبان الأقرع يداهمني في المنام بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» بعض الحزن موت وبعضه ميلاد.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغاية لا تبرر الوسيلة» بقلم جلال دشيشة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمات العربُ؟» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رواية قنابل الثقوب السوداء .. مسلسلة. التالي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الموشحات الكشكية 1'2'3» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»»

النتائج 1 إلى 6 من 6

الموضوع: قراءة نقدية في ألبوم " لحظة " للشاعر عبد الكريم الجباري :

  1. #1
    قلم مشارك
    تاريخ التسجيل : Jan 2007
    المشاركات : 191
    المواضيع : 44
    الردود : 191
    المعدل اليومي : 0.03

    افتراضي قراءة نقدية في ألبوم " لحظة " للشاعر عبد الكريم الجباري :


    قراءة نقدية في ألبوم " لحظة " للشاعر عبد الكريم الجباري :
    النفس الشاعرة تجيش بهموم الحب والمجتمع
    د. مصطفى عطية جمعة
    يقدم الألبوم الأول للشاعر الكويتي الشاب " عبد الكريم الجباري " صورة طيبة مبشرة بإبداع كثير ، ومنبئة عن مستقبل شاعر مرهف واعد ، يمتلك موهبة جيدة .
    إن عتبة الدخول للألبوم الصوتي تتمثل في علامتين ؛ العنوان ثم الأداء الصوتي
    فالعلامة الأولى : عنوان الألبوم ذاته " لحظة " فهو لا يقتصر في مضمونه على عنوان القصيدة الأولى فيه ، بل يتسع في دلالته ليشمل موقف الشاعر من الناس والحياة والمحبوبة ، ويبدو أن رسالة الديوان تسعى إلى أن يقف السامع متأملا عند مواقف بعينها في الحياة ، رغم أن القصيدة ذاتها عاطفية الطابع، جياشة الوجدان ، ولكن ندرك دلالة " اللحظة " التي تعني في القاموس اليومي المستخدم أن ينتظر المرء قليلا حتى يستمع أمرا أو يرى شيئا أو يتوقع الجديد . وهذا هو مراد الألبوم ، فالشاعر يستوقفنا قليلا ، عبر قصائده المتتابعة التي ما إن نشرع في الإنصات إليها ، حتى نشغف بما فيها .
    ثم تأتي العلامة الثانية : المتمثلة في الأداء الصوتي ، فصوت الشاعر في إلقائه الشعري يضفي الكثير على جو النصوص . فالشاعر متدفق الصوت ، هادئ النبرات ، وهذا يساهم في إيصال رسالة النص الشعرية بشكل فعال . فكلما كان الصوت واضحا، والنبرة راسخة الإيقاع والحرف ، فإن المتلقي يتمعن في النصوص مرات ومرات ، أما الصوت الحاد أو المصطنع ، غير التلقائي ، فهو ينأى بالمتلقي عن معايشة الجو . وبعبارة أخرى : إن الإلقاء الصوتي الهادئ المؤثر، الذي يعرف مواضع التأثير في النصوص ، ويعرف كيف يصل بها صوتيا إلى جمهوره ، يستطيع أن يحقق الكثير مما يأمله ، بل وأكثر مما يتوقع. وهذا ما نلاحظه في هذا الألبوم الصوتي .
    يمكن أن نقسم قصائد الألبوم إلى مجموعتين : المجموعة الأولى ويشملها الوجه الأول ، وهي قصائد ذات نزعة عاطفية ، فيها الخطاب العشقي المباشر ، وهو خطاب جياش رقيق ، نلمس ذلك في قصائد : " لحظة ، عيدك مبارك ، الأقراب، الفقيدة ، الحلم ، راح تعرفني ، يا بعد حبي ، لا تفكر ... " ، وكما يبدو من عناوينها ، فإن مضمونها حافل بالهيام . وهذا متوقع دائما في التجارب الأولى للشعراء ، لأنهم شباب يشتعلون بالانجذاب إلى المرأة / المحبوبة ، ولكن الجباري تميز في قصائده بكونه لا يتوقف عند تقديم أوصاف جسدية للمحبوبة كما يفعل البعض ، وإنما يمزج ما بين الحب الصافي ( العذري ) ، والنظرة الأخلاقية الطيبة التي تحترم الحبيب ، وتسخر من مظاهر فاسدة أظلت المجتمع من تغريب في العادات والأخلاق . بجانب أنه حريص على ترصيع نصوصه بالحكمة ، فيأتي النص عبيرا من العشق والحكمة والرؤية للحياة والمجتمع . وهذا بلا شك إنجاز يحسب للشاعر ، الذي تجاوز الشائع في هذا اللون من الألبومات ، بجانب قدرته على تكوين صورة شعرية جميلة ، تجمع ما بين الصورة البسيطة والصورة المركبة ، جلُّها مأخوذ من الطبيعة الصحراوية بكل ما فيها من نباتات وخيام وجبال ، ناهيك عن إيراد إشارت ورموز عن شخصيات عظيمة جمعت الحب والفروسية ، مثل أبي زيد الهلالي وعنترة العبسي ، أو رموز مثل : حصن طروادة .
    يستهل الشاعر ألبومه بنص يلّحنه كأغنية تراثية بدوية ، ينغّمها بصوته ومن ثم تكون فواصل لحنية بين القصائد . يقول :
    لحظة بواديك قبل أنك تواديني
    ماني من اللي تروح يمشي خلافك
    لعزتن يا وليد الناس تمنعني
    لو قلت ما بيك تمزح خاطري عافك
    إن اللحن التراثي البدوي يساهم كثيرا في إدخال المتلقي أجواء النصوص ، خاصة أنه يلقى بشكل حزين ، وبنبرة مؤثرة ، وكما يبدو من المقطع السابق ، فإن الشاعر حريص على أن يصل إلى قلب متلقيه بود ، وحب ، فالمقطع السابق يحمل طلب التمهل بالود " لحظة بواديك قبل أنك تواديني " هو طلب رقيق ، يستمهل الحبيب والسامع ، فليس شاعرنا ممن يلقون الكلام الغزلي ثم ينصرفون مثل الكثيرين من الناس ، ومألوف المحبوبة أنها معتزة بذاتها ، تتأبى على الشاعر ، وتمنعه ، فكأننا أمام شاعر يبسط قلبه ومحبوبة تتجافى وتتمنع ، وهو يتمنى أن تذكر المحبوبة ما فيها من أسباب للتمنع .
    ثم يقول :
    صدق قلتهالك قبل ما كنت تسمعني
    واليوم فعلك هو اللي حطّم أهدافك
    إن الخطاب الشعري السابق موجه للمحبوبة ، ولكنه في نفس الوقت موجه لكل سامع ، ونستطيع أن نفهم أن دلالة الفعل المحطم تتجاوز الحب العذري إلى الحياة ، فإن أفعال المرء هي التي تصنع أهدافه أو تحطمها ، وأفعال المحبوبة من صد وهجر وممانعة ، هي التي كسّرت ما كانت تريده ، فبدلا من المزيد من الهيام من الشاعر ، ربما يعيد الشاعر نظره ، ويتعامل بروح جديدة . صحيح أن المقاطع الشعرية السابقة تخلو من الصور ، وتقف عند المستوى الأول من الدلالة، وهو إظهار المشاعر في قمة اشتعالها ، ولكن الشاعر استطاع أن يطعّم أبياته بكلمات صافية نقية تجلي ما في القلب من مشاعر مثل : " صدق ، تواديني ، حطّم ، تسمعني " .
    ثم يعود شاعرنا إلى خطاب المحبوبة بشكل خاص فيقول :
    " ما كل شخص يذل النفس لو شافك "
    " لو درت في نيتك كسرت مجدافك "
    إنها أبيات لا تقف عند العاطفة ، بل إنها تشتعل بالحب والحكمة في الحياة ، مع تركيز وتكثيف في المعنى بشكل عال . ولننظر إلى صورة " كسرت مجدافك " لنعلم كم هي صورة حسية ، مأخوذة من حياة البحر التي هي من خصائص الحياة الخليجية منذ القدم ، وتشي بأن الحب صار ميئوسا منه ، فتكسير المجداف ما هو إلا إيذان بالاستسلام للقهر ، والبقاء وسط الموج العاصف .
    ثم يقول :
    "ما غير واحد ولا مخلوق ولّعني ،
    الحب يجرف ولا تختار جرافك "
    " الحب يجرف " هذا تعبير بحري أيضا، مستقى من موج البحر الهادر الذي يجرف في طريقه كل مقاوم مهما كان ثابتا في سفينته ، وقد جرف شاعرنا الحب فلبث في خضم الأمواج ، يعاني من الهجر والصد والقلب المتوهج بالمحبة .
    ويظل هذا البعد الوجداني مشتعلا في قصيدة " عيدك مبارك"، التي تحمل إدانة مسبقة لهذه البدعة الأجنبية ، بدعة عيد الميلاد ، وهي دالة على أن الشاعر متمسك بتراثه وتقاليده إلى الأعماق ، رافضا أن يكون تابعا لما هو وافد غريب ، إلا أنه مضطر لتهنئة محبوبته ، مستسلما أمام عصف الحب ، وتأتي أبياته حاملة أوصافا رائعة ،يقول واصفا رسوخ الحب في قلبه :
    من خيم على قلبي ودق أوتاده
    دقة خيام ابدوي إن جاز له مرباعه
    هب يا قلب الهواوي لو يشوف مراده
    لا يدور كبرياه ويستريح عناده
    لو أبو زيد الهلالي ما تفيد دراعه
    الصورة السابقة شديدة الروعة ، لقد استحال الحب إلى خيمة ضربت أوتادها في القلب ، وصارت ثابتة ، مثل خيام البدوي التي يحكم بنائها ، ويصعب على الريح اقتلاعها ، إنه يتكئ على التراث البدوي العريق ، في وصف تجربة الحب، ويشير إلى أن الكبرياء في العلاقة العاطفية لا فائدة منه ، فحتى أبو زيد الهلالي لن تفيده ذراعه حاملة السيف التي تمزق صفوف العدو في المعارك ؛ فالحب ليس بالذراع والسيف وإنما بالقلب والكلمات . بالفعل شاعرنا " الجباري " ينطلق ويتكئ على ثقافة عربية نابعة من الصحراء ، وشخصية أبي زيد الهلالي مثال في البطولة الحربية ، ولكنها قد تسقط في معارك الحب .
    وهو يستهل الوجه الثاني بقصيدة رقيقة من الغزل العفيف ، يرنمها بصوته بنفس اللحن التراثي البدوي ، فكأنه يواصل ربط روحه العاطفية المشتعلة بين الوجهين الأول والثاني في هذا الألبوم ، يقول في قصيدة " خلني " :
    لو قلتلك خلني تكفى تخليني
    النفس ضاقت وتعرف منو مضايقها
    ثم يقول :
    تدري وايش اللي ذبحني والبلى فيني
    بعرف عروق الغلا وايش لون تسرقها
    يمكن تكون الخيانة من شراييني
    ولا حظوظك يجوز الله مو موفقها
    ما قلت لحدن سوم يا بعد عيني
    وايش لون خلتني لعيونك أنطقها
    فهو محب لدرجة الوله ، وقد ضاقت نفسه ، وتعرف النفس سبب ضيقها ، ممثل في هجران الحبيب وشدة الألم . وننظر إلى الصورة الجميلة " بعرف عروق الغلا وايش لون تسرقها " ،و " يمكن تكون الخيانة من شراييني " ، فهما صورتان معبرتان على أن الحب ( الغلا ) يجري في العروق ، ولا يمكن أن تكون الخيانة في الشرايين ، إنه حب في الدماء ، عميق في الذات .ثم تأتي صورة " وايش لون خلتني لعيونك أنطقها " إنها صورة رائعة بالفعل ، فعيون الحبيبة ملأت قلبه ، وباتت العيون لغة ينطقها ويرددها الشاعر .
    والقسم الثاني من القصائد في الوجه الثاني من الألبوم ، يشمل رؤية الشاعر للمجتمع والناس ، وهنا نرى الخطاب الشعري المفعم بالحكمة والنصيحة، وإدانة الكثير من السلبيات المعاشة في الواقع ، كما في قصائده : "غربة الوطن ، حق النفس ، القبايل ، لعبة الدامة ، أقدر الطيب ، بعض المواقف" . وهو يصرح أنه معتز بانتمائه البدوي ، ويرى أن هذا السبيل لوحدة الوطن والجماعة .
    فهو يشيد في قصيدة " اسمك " بالدوحة وأهل قطر وأميرها ، ونجد الخطاب الشعري كأنه خطاب رومانسي ، وكأن قطر محبوبة يعشقها .
    ثم يقول في قصيدة " غربة الوطن " :
    صار الوطن غربة وصار السفر دار
    الوين ما أدري ولكن أي ديرة
    من عاش وقته ما يحسب له الأشوار
    يضيع ما يعرف توالي مصيره
    ثم يقول
    " كم واحد يشرب قراطيع الأمرار
    ولكن نصابه كبر حبة الشعيرة ...
    إذا معك دينار قدرك دينار .."
    لقد أصبحت غربة الوطن ذات دلالة جديدة ،تبدو في هجر الأخلاق الرفيعة والانغماس في الدنيا وترفها ، وأبرز ما في ترف الدنيا نسيان قيمة الفرد وعمله، فكثير يكدحون ولا يجدون ما يسد رمقهم وانظر إلى تعبيره الدقيق " ولكن نصابه كبر حبة الشعيرة" رغم أنه يترجع المرّ ، وآخرون يتنعمون بالحرير والغالي ، والقاسم المشترك عندهم حب النفس والأنانية وليس حب الوطن والجماعة ، وتكون الحقيقة السائدة الآن : أن مقام الفرد بديناره وليس بأخلاقه. وهو نفس المعنى الذي نراه في قصيدة غربة النفس ، فكأن القصيدتين مكتوبتان بنفس وشعور واحد ، وهو شعور الألم مما صارت إليه الأخلاق ، وقد أوجز موقفه بقوله باعتزاز :
    حنا تربينا على الهيبة مع العقل الرزين
    ما نحني الهامة مثيل اللي حنت هامتها
    وفي قصيدة " القبايل " يواصل الاعتزاز بالانتماء للقبيلة ، باعتبارها أصلا له في النسب والأخلاق ، وقد بسط القول طيلة النص في الفخر بشيم الرجال والقبيلة والانتماء الحقيقي الذي يكون بالخلق ، لا بالنسب فقط ،ثم يقول :
    قبايلنا شرف من فضل ربي
    لهم حشمة وشيمات ومهابة
    شماليها جنوبيها وغيره رجلهم يكرم ويحسب جنابه
    هلا يا هل القبايل وين رحتو إذا ما نحنا أهل نبقى نسابه
    صارت نظرته للقبايل شاملة ، فهو معتز بكل القبائل : ذات الأصل الشمالي أو الجنوبي ، فإذا لم تكن هناك صلة قرابة تجمع أبناءها ، فهناك صلة النسب ، ويكرم رجال القبيلة أيا كانوا ، لعزتهم وحسن خلقهم وطيب أصلهم . ومن أراد أن يقارن بين ترابط القبيلة وأخلاق رجالها ، فليذهب مغتربا إلى الديار الأجنبية سيجد الغريب والعجيب من الروابط المقطوعة والأخلاق المهدورة ، وربما نلاحظ أن الخطاب الشعري قد مال كثيرا إلى المباشرة ، فهذا عائد إلى طبيعة التجربة ذاتها ، التي تتطلب نوعا من التحريض والحفز للمتلقي ، حتى يعيد النظر فيما آلت إليه الأخلاق من انحدار ، فليست القضية قضية النسب والفخر بالقبيلة بقدر ما هي أخلاق سامية تسم النفس العربية .

    ونستطيع القول ختاما إن الشاعر الجباري قد وضع أقدامه بثبات على الطريق الحقيقي للشعر ، فهو يمتلك قوة الكلمة ، وجمال التركيب الشعري ، وروعة الصورة ، وأرى أن المرحلة القادمة له تستلزم المزيد من التألق الشعري على صعيد إتحاف النص بالصور الجميلة المبتكرة ، والرمز ، والرؤية العميقة لمشكلات الوطن والإنسان ، فهو سيكمل ما بدأه في هذا الألبوم .

  2. #2
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : Jun 2006
    العمر : 54
    المشاركات : 3,604
    المواضيع : 420
    الردود : 3604
    المعدل اليومي : 0.56

    افتراضي

    سرتني الدارسه استاذنا وخاصة الغزل باخلاق حييه..
    ناهيك عما تفضلت به من ان الالقاء يضفي على النص رونقا وسحرا اضافيا يعطي المتلقي روح الكاتب ومايريد ايصاله
    تحيتي لجهدك الرائع
    فرسان الثقافة

  3. #3
    قلم مشارك
    تاريخ التسجيل : Jan 2007
    المشاركات : 191
    المواضيع : 44
    الردود : 191
    المعدل اليومي : 0.03

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريمة الخاني مشاهدة المشاركة
    سرتني الدارسه استاذنا وخاصة الغزل باخلاق حييه..
    ناهيك عما تفضلت به من ان الالقاء يضفي على النص رونقا وسحرا اضافيا يعطي المتلقي روح الكاتب ومايريد ايصاله
    تحيتي لجهدك الرائع
    أختي العزيزة / أم فراس
    كل عام وأنت بخير
    وشكرا لقراءتك الفاعلة
    ودائما أنت متألقة
    أخوك
    د. مصطفى عطية جمعة

  4. #4
    أديب
    تاريخ التسجيل : Apr 2006
    المشاركات : 9,079
    المواضيع : 101
    الردود : 9079
    المعدل اليومي : 1.39

    افتراضي

    دكتـــــــور..

    دقيقة وعميقة القراءة هذه ، استطعت من خلالها ان تعري النص من مكوناته اللغوية والنفسية معا ، بالفعل قراءة تستحق التقدير والاحترام .

    محبتي لك
    سانقلها للدراسات النقدية

    جوتيار

  5. #5
    قلم مشارك
    تاريخ التسجيل : Jan 2007
    المشاركات : 191
    المواضيع : 44
    الردود : 191
    المعدل اليومي : 0.03

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جوتيار تمر مشاهدة المشاركة
    دكتـــــــور..
    دقيقة وعميقة القراءة هذه ، استطعت من خلالها ان تعري النص من مكوناته اللغوية والنفسية معا ، بالفعل قراءة تستحق التقدير والاحترام .
    محبتي لك
    سانقلها للدراسات النقدية
    جوتيار
    أخي الحبيب / جوتيار
    كل عام وأنت بخير
    وشكرا لك هذه المتابعة الوثابة ، ودائما أنت متألق في التلقي والإبداع .
    تقبل فائق محبتي

  6. #6
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : May 2012
    المشاركات : 4,790
    المواضيع : 82
    الردود : 4790
    المعدل اليومي : 1.11

    افتراضي

    دراسة شاملة وطيبة للديوان
    دمت معطاء

المواضيع المتشابهه

  1. "البائـس" ...قراءة نقدية تحليلية فى قصة "الانتقام الرهيب " للأديب : محمد نديم
    بواسطة د. نجلاء طمان في المنتدى النَّقْدُ الأَدَبِي وَالدِّرَاسَاتُ النَّقْدِيَّةُ
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 08-07-2022, 12:34 AM
  2. قراءة ( قراءة جديدة في أيام العرب) للشاعر عبد اللطيف السباعي
    بواسطة عبد اللطيف السباعي في المنتدى النَّقْدُ الأَدَبِي وَالدِّرَاسَاتُ النَّقْدِيَّةُ
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 18-11-2014, 08:53 PM
  3. قراءة نقدية في قصيدة "سؤال النهر" للشاعر عبداللطيف السباعي
    بواسطة عبدالإله الزّاكي في المنتدى النَّقْدُ الأَدَبِي وَالدِّرَاسَاتُ النَّقْدِيَّةُ
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 06-11-2014, 02:40 AM
  4. قراءة نقدية في قصيدة " تلاقينا " للشاعر د. عمر هزاع ، ودعوة للنقاش
    بواسطة د.مصطفى عطية جمعة في المنتدى النَّقْدُ الأَدَبِي وَالدِّرَاسَاتُ النَّقْدِيَّةُ
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 15-09-2008, 11:07 PM
  5. قراءة نقدية في ديوان فضاءات للطائر الضليل للشاعر المصري / عماد غزالي
    بواسطة أمل فؤاد عبيد في المنتدى النَّقْدُ الأَدَبِي وَالدِّرَاسَاتُ النَّقْدِيَّةُ
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 17-02-2007, 09:41 AM