قضايا مهمة في حياة الأمة

بارك الله فيك أخي عدنان الإسلام ودمت.............

بارك الله فيك أخي عدنان الإسلام ودمت.............

وفيك بارك الله أخيتي الكريمة

شكرا لك

الحبيب الأستاذ خليل
سمحت لنفسي بعد أن رتبت قليلاً من أوراقي بالعودة إليك معلقاً على ما جاء في ردك الرائع أسأل الله أن أكون موفقاً في ذلك.

قلت أخي : يجب علينا أن نفصل بحذر شديد بين الواقع الذي نعيشه نحن المسلمون وبين نسبة تمثلنا بالنص المقدس
أقول اخي : فهمت النص المقدس على أنه الكتاب والسنة كما قلت في موضع آخر
نعم أوافقك الرأي أن علينا أن نفصل بين الواقع والمثل ، لذا ينادي الدعاة بالرجوع إلى المثل لأننا لا نعيشها فلو كنا نعيشها لما لزم الدعوة إلى العودة إليها
وأضيف أخي أنه يجب التفريق بين : المجتمع والدولة ، فالمجتمع الذي نعيشه في غالبيته مسلم ، لكن الدولة التي تحكم المجتمع ليست دولة إسلامية ، وهذا بالتالي يؤدي إلى شتات في الأمر ، فبينما يكون المؤمن منا ينشد الحكم بالقرآن تكون الدولة التي يعيش فيها غارقة في تحكيم القوانين الوضعية التي ما أنزل الله بها من سلطان وهذا يؤدي إلى الغربة ، أي غربة الفرد في دولته ، كما قال الشاعر :
بسلاحهم صرعى وبين زروعهم *** جوعى وفي أوطانهم غرباء

قلت أخي : ألا تلاحظ معي أن البعض صار يمتلك شخصيتين ..... أقول أخي : بل ألاحظ أن البعض يمتلك ألف وجه ووجه ، صدقت أخي وربي

قلت أخي :ثم ما نلبث أن نلوم الشيطان
أقول : وما يلبث الشيطان أن يتبرأ ممن اتبعه يوم القيامة ، فلا يصح الإحتجاج بالقدر على الذنب ، كأولئك الذين سرقوا في عهد الفاروق عمر رضي الله تعالى عنه ، فقالوا :إنما سرقنا بقدر الله ، فقال عمر : وإنما أقطع أيديكم بقدر الله.

ولي إكمال إن شاء الله تعالى

أخوي عدنان ود. إسلام
بارك الله فيكما وأثابكما ونفعنا بكما

لكما ولجميع الإخوة التحية

أخوي عدنان ود. إسلام
بارك الله فيكما وأثابكما ونفعنا بكما

لكما ولجميع الإخوة التحية

أخي الحبيب بندر الصاعدي

نفع الله بك ودمت ذخراً للإسلام


بارك الله فيك

بسم الله الرحمن الرحيم
اخي عدنان
اوافقك الراي بان الدويلات التي تحكمنا ليست اسلامية واخالفك بالنسبة للمجتمع
فتعريف المجتمع الصحيح هو
مجموعة من البشر تربطها علاقات دائمية
افكار
مشاعر
ونظام
فان كانت الافكار التي تسود بينهم افكار اسلامية والمشاعر اسلامية اي يرضون بما يرضي الله ويسخطون لما يغضبه وكان النظام المطبق نظام اسلامي كان المجتمع اسلامي
فهل الافكار والمشاعر والانظمة التي تسود مجتمعاتنا الان هي اسلامية ؟
حتى نقول ان المجتمعات اسلامية
راجع تعريف دار الكفر ودار الاسلام لتتحقق من صدق ما اقول وهي موجودة في كتب الفقه

سأقرؤها بإذن الله
فقد وجدت في المقدمة مايشدني إليها
شكراً لك أخي الفاضل
عدنان الإسلامي

تمنيت لو أن الخط كان أكبر
ليتسنى للجميع قراءتها

شكراً لك

أختك

بنت البحر

بسم الله الرحمن الرحيم
اخي عدنان
اوافقك الراي بان الدويلات التي تحكمنا ليست اسلامية واخالفك بالنسبة للمجتمع
فتعريف المجتمع الصحيح هو
مجموعة من البشر تربطها علاقات دائمية
افكار
مشاعر
ونظام
فان كانت الافكار التي تسود بينهم افكار اسلامية والمشاعر اسلامية اي يرضون بما يرضي الله ويسخطون لما يغضبه وكان النظام المطبق نظام اسلامي كان المجتمع اسلامي
فهل الافكار والمشاعر والانظمة التي تسود مجتمعاتنا الان هي اسلامية ؟
حتى نقول ان المجتمعات اسلامية
راجع تعريف دار الكفر ودار الاسلام لتتحقق من صدق ما اقول وهي موجودة في كتب الفقه

أستاذي الحبيب محمد الفاتح

بارك فيك

أما أنا فأرى وإن خالفت بقولي أقوال بعض كبار العلماء أن المجتمع إسلامي لكن يلزمه حكم إسلامي

وسأراجع ما ذكرت إن شاء الله وأنت عندي صادق بغير الرجوع إلى كتب

بارك الله فيك

سأقرؤها بإذن الله
فقد وجدت في المقدمة مايشدني إليها
شكراً لك أخي الفاضل
عدنان الإسلامي

تمنيت لو أن الخط كان أكبر
ليتسنى للجميع قراءتها

شكراً لك

أختك

بنت البحر

أخيتي الكريمة

سأفعل إن شاء الله وأحاول تكبير الخط


بارك الله فيك

مررت من هنا وقرأت لك أخي عدنان ولكن دعني كماك أرتب أوراقي المبعثرة لأرد عليك الرد اللائق بهذا الموضوع الرائع ..وإن شاء الله لي عودة قريبا....لك ودي واحترامي