الغضنفر والشبل (اهداء للأخ الحبيب الدكتور عمر هزاع )

الشعراء في واحة الشعر الأدباء في واحة الأدب
الأخوات والأخوة الكرام
ما أن نزلت واحة الخير والعطاء قبل أعوام حتى كانت أول قصيدة أقرؤها
هى قصيدة ( قالوا صبئت ) للدكتور الحبيب الصديق القريب
عمر هزاع
ولهذه القصيدة سموها في نفسي وقدرها العالى العميق في قلبي
لها ولصاحبها صاحب الحرف القشيب
البارع دوما ودوما والمتألق على مر الكتابات واختلاف القوافي
فنعم القصيد وصاحبه
وله أهدى هذه القصيدة المتواضعة أمام شموخ حرفه

الغضنفر والشبل أوُلى القصائدُ قد قرأتُ ولم أزل فمكثتُ في أفيائها عند الذي إن قال شعراً كالسحاب اذا هطل يا أيها الهزاعُ زدني واسقني من نهر شعرك علّ قولي يكتمل فأنا على أبواب شعرك واقفٌ مستنجداً و من القوافي أنتشل ديوانُ شعري في عُبابكَ ضارعٌ يرجو الوضوء وفي عُبَابكَ يغتسل بالله قل لي أي خمر تحتسي لمّا بنفث الشعر حسناً ترتجل ؟ يا أيها الهزاع زدني ناره و انظر فؤادي عند حوضك يمتثل إن عَيّروني فيك اني قابلٌ و متى يُعَيّرُ للسيادة من حَمَل؟ يا ابن الذين علا الذوائب عرشهم كالبدر فوق دمشقه لمّا اكتمل يا أيها النبراس فوق مدائني و على جفون قصيده سحر الغزل كالفارس الجحجاح في هيجائه واذا تبتلَ كالحمام اذا هَدل عُذراً فليس الشعرُ يُسعفُ حازما أيكونُ حازم مثل هزاع التبل ؟! يا أيها الهزاع زدني والذي سارت خُطاهُ على دروبك قد وصل فلأكتُبَنَّ فرائداً في الشعر ما جاءت به في الشعر أقلامُ الأُوَل ولأجعَلنَّ منَ المداد مفاتناً ترنو له العقلاءُ حتى تنذهل فأنا الذي الهزاع بات ربيبه فهو الغضنفر في الورى وأنا الشبل

بالله قـل لـي أي خمـر تحتـسـي
....
....
أظنه يحتسي خمرا تعتّقت في قلب الشعر منذ الاف السنين ..
أليس كذلك يا عمر..
تقبل اعجابي بحرفك يا حازم

حبيبي حازم ماأروعك
مكللا بالوفاء وما أنبل الاخلاق التي

تتحلى بها أيها الاصيل . . وماأروع ماتكتب

كما أنت تتذكر أول قصيدة في الواحة للدكتور هزاع

فأنا أتذكر الحرف الاول الذي عانق حروفي

وهو للخل الوفي والأخ الصادق حازم وكيف اليوم

لاأعتز وأفرح وامامي حبيبين عزيزين أحمل لهما

من المودة مالايعلمه إلا الله . . . فنعم المهدي ونعم المهدى إليه

ودامت المودة

مع أعطر التحيات

أخوك

بالله قـل لـي أي خمـر تحتـسـي
....
....
أظنه يحتسي خمرا تعتّقت في قلب الشعر منذ الاف السنين ..
أليس كذلك يا عمر..
تقبل اعجابي بحرفك يا حازم

اخى الحبيب الشاعر محمد الامين السعدى
شكرا لمرروك الكريم
سعدت وأنا أقرأ ردك البهي
صدقت والله
خمور معتقة في قلب الشعر
تحيتى لك ولطيب حرفك

أخى حازم
هو شئ من وفاء تردد فى أبيات القصيدة
قصيدة حملت الكثير من معانى العرفان
كل التحية لك ولأخينا د/ عمر هزاع
تقديرى لكما
وائل القويسنى

نعم الهادي و نعم المهدي إليه
تحياتي

أخي حازم محمد البحيصي..
شاعر وفي ..
و كلمات صادقة..
و شاعر حبيب مهدى إليه فيه من الحب ما يجعلنا نكتب القصائد الطوال..
تحياتي
و خالص ودي..
و دام عطاؤك..
عبد القادر

حبيبي حازم ماأروعك
مكللا بالوفاء وما أنبل الاخلاق التي
تتحلى بها أيها الاصيل . . وماأروع ماتكتب
كما أنت تتذكر أول قصيدة في الواحة للدكتور هزاع
فأنا أتذكر الحرف الاول الذي عانق حروفي
وهو للخل الوفي والأخ الصادق حازم وكيف اليوم
لاأعتز وأفرح وامامي حبيبين عزيزين أحمل لهما
من المودة مالايعلمه إلا الله . . . فنعم المهدي ونعم المهدى إليه
ودامت المودة
مع أعطر التحيات
أخوك

الشاعر الحبيب والاب الأديب والقريب الحبيب
محسن شاهين المناور
مرورك شرف كبير على صفحتى المتواضعة
وحرفك لا يضاهيه حرف عندي
وقولك تاج أضعه على رأسي
سرنى جداااااا أن كنت أول المعانقين لحرفك
كيف لا وهي معلقة على جدار الصمت
فلقد تعلق قلبي بها والله وبصاحبها
لله درك من أديب لأريب
تحيتى لك تحية تليق بقدرك السامي عندي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وإنها والله مفاجأة طيبة المشاعر نقية الود أهديتنيها فكانت أرق و ألطف و أنبل هدية
فلله درك كيف لمثلي أن يرد على هذا الكرم
لقد قلت فينا ما أنت أهله و زيادة
و ما عندنا إلا قطرة في بحر كرمك و أدبك
و أنت الحبيب القريب الذي له في القلب موضع لا يشغله غيره
يا صاحبي و أخي
و الله إنني لملعثم الرد كسيح الحروف في هذا المقام
فأمهلني لحين صحوة من هذه العاطرة بالمحبة
كيف ألملم شعث حروفي
ولعلني أوفيك بعض الذي جئتنا به
تحيتي و اعتزازي و تقديري لكم فردًا فردًا
و لي عودة بحول المولى
...
بوركت قلوبكم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وإنها والله مفاجأة طيبة المشاعر نقية الود أهديتنيها فكانت أرق و ألطف و أنبل هدية
فلله درك كيف لمثلي أن يرد على هذا الكرم
لقد قلت فينا ما أنت أهله و زيادة
و ما عندنا إلا قطرة في بحر كرمك و أدبك
و أنت الحبيب القريب الذي له في القلب موضع لا يشغله غيره
يا صاحبي و أخي
و الله إنني لملعثم الرد كسيح الحروف في هذا المقام
فأمهلني لحين صحوة من هذه العاطرة بالمحبة
كيف ألملم شعث حروفي
ولعلني أوفيك بعض الذي جئتنا به
تحيتي و اعتزازي و تقديري لكم فردًا فردًا
و لي عودة بحول المولى
...
بوركت قلوبكم

الاخوة الاحبة الشعراء الأفاضل
أستأذنكم في القفز بالرد لأرد على أخى الدكتور عمر هزاع ولي عودة
لسيادتكم الكريمة بإذن الله
الحبيب القريب عمر هزاع
كم سعدت حين قرأت قصيدتك لأول مرة ومرة تلو المرة
والله يعلم أنه لا يمر أكثر من يومين حتى أعيد قرآتها
لان لهذه القصيدة السمو الكبير في نفسي فهي حقا من دعاني للمكوث في أفياء الواحة
أما بالنسبة لك
فيكفى القول أنك الهزاع الجميل
صاحب القول النبيل والحرف الرائع
الحبيب هزاع
والله لم أقل فيك سوى ما يتوجب على أن أقوله وأشعر بالتقصير أيضا
فلك عندى المقام الكبير
ولو لم يكن في الشعر سوى غرض المدح لكان فيك ولك
حييت من أخ كريم وشاعر مبدع
تحيتى لك تحية الشاعر للشاعر
والمحب للمحب