أحدث المشاركات

قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»

صفحة 3 من 5 الأولىالأولى 12345 الأخيرةالأخيرة
النتائج 21 إلى 30 من 48

الموضوع: مسؤوليتنا الحضارية ..

  1. #21
    أديب
    تاريخ التسجيل : Sep 2008
    الدولة : أرض الله..
    المشاركات : 1,952
    المواضيع : 69
    الردود : 1952
    المعدل اليومي : 0.34

    افتراضي

    كيف لنا أن نوصل أفكارنا للحاكم؟؟
    أشكر المحترمة سعيدة على المداخلة ..والأسئلة القيمة ..
    أشكر أستاذي الأريب ..أبوبكر..على الإجابة الشافية ..وأطلب منه المزيد..لمافي كلماته من فوائد تبدد الظلام..
    كانت الأخت المحترمة أماني حرب قد نشرت موضوعا طويلا قيما حول الحاكم والمحكوم..على متصفحي بعنوان//أيها المبدعون..لله دركم ..//
    وطالبتها منذأسبوع بنشر مقالها في موضوع جديد تعميما للفائدة ..وستفعل ـ إن شاء الله..
    الأستاذ المحترم عبد الصمد حسن زيبار له رأي ...مشروع ..أرجو منه التفصيل ..النخبة والمجتمع..
    أستاذي أبو بكر ..
    أستاذتي سعيدة..
    أساتذتي الكرام ..
    الموضوع مفتوح للنقاش من الجميع..ننتظر مداخلاتكم النيرة ..
    تحياتي الخالصة ..

  2. #22
    أديب
    تاريخ التسجيل : Sep 2008
    الدولة : أرض الله..
    المشاركات : 1,952
    المواضيع : 69
    الردود : 1952
    المعدل اليومي : 0.34

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سهيل عبد الله مشاهدة المشاركة
    موضوع مهم
    لي عودة
    سجلت حضور فقط

    أستاذي المحترم سهيل..
    نشكركم على اهتمامكم..
    وننتظر مداخلتكم..
    دمتم ذخرا لأمتكم..
    تحياتي الخالصة..

  3. #23
    الصورة الرمزية أبوبكر سليمان الزوي قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : Jun 2007
    الدولة : حيث أنا من أرض الله الواسعة
    المشاركات : 478
    المواضيع : 29
    الردود : 478
    المعدل اليومي : 0.08

    افتراضي


    هل نحن متفقون في تصورنا واستيعابنا لمفهومي الديمقراطية والتداول السلمي على السلطة !!

    يصف البعض منا ما يجري في البلدان الديمقراطية (الغربية) بأنه تداول سلمي على السلطة ! ويعتقد هؤلاء -وبكل بساطة- بأن تلك الديمقراطية وما يُزيّـنها من تداول سلمي على السلطة.. هي العلاج الأمثل والطبيعي للأمراض المستعصية التي تفتك بالعلاقة بين الحاكم والمحكوم في مجتمعاتنا!
    وكأنهم يصفون الديمقراطية بأنها سلعة يمكن استيرادها جاهزة من الغرب- باعتبارها صناعة غربية- كما نستورد منهم كل منتجات العلم!
    فيخلطون بذلك بين منتجات العلم، وبين نتائج الفكر والفلسفة والأدب!!

    وأنا أعتقد بأن هذه الآراء والاعتقادات، إنما تدخل ضمن ما أصفه بخلط المفاهيم، الناجم عن خللِ في الثقافات المحليّة .. وذلك للاعتبارات التالية:

    أولاً مفهوم السلطة:
    كلنا يعترف بالفارق الكبير بين صلاحيات وحصانة وقداسة الرئيس في مفهومنا العربي الإسلامي .. وبين تلك التي يمنحها الدستور للرئيس في مفهوم وواقع الغرب الديمقراطي !

    وكلنا يعرف الفارق الكبير بين هيبة ومكانة ودور ( وحتى ثمن- ديّة)المواطن في الغرب الديمقراطي ... وبين المواطن في مجتمعاتنا!

    وكلنا يُدرك الحساسية والتعظيم والفزع والهيبة وواجب الطاعة العمياء والرهبة والرعب والشعور بالدونية .. التي تعنيها وتُولدها وتُمثلها كلمة(رئيس) في ذهن وعقلية المواطن العربي المسلم.. بسبب موروثنا الثقافي والتاريخي حول هذه الكلمة!! .. وهو الأمر الذي تحرر منه ذهن المواطن الغربي، فأصبح ينظر إلى الرئيس بأنه عبارة عن مواطن مثله، لا يختلف عنه، سوى أنه تعهّـد بحمل أعباء مسئولية جسيمة.. وسيكون له حق الفخر والشهرة إن هو نجح في رهانه، وسينال الخزي والعار إن هو أخفق في الإيفاء بما تعهد به .. لا أكثر من ذلك ولا أقل!!

    فينبغي إذن، أن نعرف ونعترف، بأن مفهوم السلطة المغروس في أذهاننا، هو غير موجود إطلاقاً في الأنظمة الديمقراطية الحقيقية!
    فما يحدث لديهم ليس تداولاً للسلطة، بل هو تنافس على خدمة الوطن وتقديم الأفضل للمواطن!

    أما مفهوم التداول السلمي على السلطة - إذا كان هدفاً أو فخراً- فهو من انتاجنا نحن بامتياز، فهو موجودٌ لدينا بفضل نظام التوريث الذي ورثناه عن أسلافنا، حين ضربوا بمبدأ الشورى العامة عرض الحائط، واستعاضوا عنه بمبدأ الشورى العائلي والقبلي و... .!

    إنه لا يوجد شيء اسمه "سلطة سياسية" في نظرية الديمقراطية الغربية! بل يوجد شيء اسمه فرصةٌ مؤقتة محددة يُتيحها الدستور لكل من امتلك النصاب، ورأى في نفسه الكفاءة، لإثبات وطنيته ومقدرته القيادية.
    وعليه اقناع كل شرائح وطبقات المجتمع بأفكاره وخططه لتقديم الأفضل والجديد لهم!
    وهو يُدرك بأن التاريخ سيُسجّل اسمه - فوراً وعلناً -، قرين ما يُقدمه لشعبه ووطنه.. فخراً أو عاراً.
    وهو يُدرك بأن لا حصانة ولا قداسة له أمام القانون والشعب.. فالدستور يتعامل معه كبشرٍ عادي ضعيفٍ يُخطئ ويُصيب ويُفتتن، فهو ليس رسولاً ولا يحكم باسم الدين أو باسم الله..
    ولذلك نجده -هو وكل أفراد حكومته-، مُلزمين بالإعلان عن كل أفكارهم وآرائهم وممارساتهم ..
    لأنهم دخلوا ضمن الملكية العامة للشعب.
    حيث يحق لأي فردٍ في المجتمع مقاضاة أيٍّ منهم، ومساءلة من يدخل منهم إلى منطقة الشبهات المالية أو الأخلاقيّة!

    ... فأي سلطة، وأي تداول لها في الديمقراطية.!


    يتبع ... إن شاء الله ..

    إذا سرَّكَ ألا يعود الحكيم لمجلسك .. فانصحه بفعلِ ما هو أعلم به منك !

  4. #24

  5. #25
    الصورة الرمزية أبوبكر سليمان الزوي قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : Jun 2007
    الدولة : حيث أنا من أرض الله الواسعة
    المشاركات : 478
    المواضيع : 29
    الردود : 478
    المعدل اليومي : 0.08

    افتراضي

    يتبع .. هل نحن متفقون في تصورنا واستيعابنا لمفهومي الديمقراطية والتداول السلمي على السلطة !!



    ثانياً: الديمقراطية ..

    نحن في عالمنا العربي الإسلامي(1)، نختزل مفهوم الديمقراطية فيما بات يُعرف لدينا بحلم التداول السلمي على السلطة ( الذي أشرنا له سابقاً)!
    وهذا الاختزال ليس صحيحاً بالمطلق، إلا أنه قد يجد ما يُبرره، وذلك بسبب يأسنا من تغيّر أشخاص الحُكّام من ناحية، وبصيص الأمل الذي ننتظره من تغيّر الحكام .. إن حدث .. من ناحية أخرى!
    وهذا التبرير في الحقيقة هو عذر أقبح من ذنب كما يُقال. لأننا بذلك إنما نعترف بأنه لا وزن ولا إرادة لنا كأفراد ومجتمعات، وأننا نطيع الحاكم أكثر من طاعتنا لله، أي أننا نعتقد بوجوب الصواب( كالصدق والأمانة مثلاً) .. ولكننا ننتظر الأمر بالتنفيذ من الحاكم وليس من إيماننا وضمائرنا!

    وأنا في هذا الشأن، أضع اللوم والذنب على السلطة الدينية لدينا - ممثلة في فتاوى الفقهاء(2)-، فهي التي بدأت بتبرير التبعية الفكرية باسم الدين والإيمان، وهي التي شككت الإنسان المسلم في عقله وإرادته وقدرته.. وذلك عندما أفتوا بجواز إطلاق لقب أمير المؤمنين على الحاكم حتى لو كان مغتصباً للحكم هادماً لمبدأ الشورى. وأفتوا بأن أحكام الدين المأخوذة من القرآن هي أصعب من أن يفهمها كل إنسان، وأفتوا بأن أفعال الإنسان ليست من صنعه، وأن عليه انتظار القضاء والقدر، .. حتى أصبح الإفراط في العبادات إلى حد الإرهاق والسذاجة، والتفنن في أساليب الدعاء وألفاظه إلى حد الدروشة .. هما أقصى ما يحق للإنسان فعله دون استشارة! وفيما عدا ذلك فعليه أن يؤمن بأنه أقل من أن يُبدي رأيه، وأن عقله هو أقل من يُنتج فكراً!!
    ثم نجد هؤلاء الفقهاء أنفسهم، يُعيّرون هذا الإنسان العربي المسلم - مسلوب الإرادة في شئون دينه ودنياه-.. يُعيّرونه بالإنسان الغربي كامل الإرادة في شئون دينه ودنياه!!

    .. عـودة لمفهوم الديمقراطية ..
    ما ينبغي أن نعرفه( من وجهة نظري) هو أن الديمقراطية ليست وسيلة لحرية الفكر وحقوق الإنسان .. وإنما هي نتيجة لذلك !!
    وعند الحديث عن الديمقراطية وحقوق الإنسان، فإنه لابد للعاقل المطلع المنصف من أن يذكر الميثاق الكبير أو الوثيقة العظمى لحقوق الإنسان .. أي ما يُعرف بالماقنا كارتا !
    وهي الوثيقة التي وقعها ملك بريطانيا عام 1215 للميلاد، وذلك تحت ضغط من النبلاء ورجال الكنيسة!
    وقد نصّت تلك الوثيقة على تحديد صلاحيات الملك، وضرورة الحصول على موافقة النبلاء ورجال الكنيسة في الأمور المصيرية للمجتمع .. وكان ذلك عقب خسارة الجيش الإنجليزي لمعركة أمام الجيش الفرنسي .. عام 1214 ، وفقدان العديد من الأسر لأبنائها في معركة لم تكن ضرورية ولم يكن تخطيطها جيداً!
    وقد رضخ الملك لهذه المطالب بعد أن هددوه رجال الدين وممثلوا الشعب، بأن يُطيحوا بعرشه .. حيث أكدوا له بأنهم أولى بطاعة أبنائهم لهم، منه !
    ومما جاء في الماجنا كارتا، أو الميثاق الأعظم للحريات .. كما يُسميه االبعض : لن يُسلب أي رجل حر أملاكه أو يُسجن على يد رجال آخرين مساوين له إلا إذا خضع لمحاكمة عادلة، أو لن نبيع العدالة لأحد ولن ننكرها على أحد، ولن نؤخرها عن أحد.

    وقد وضعوا آلية مُحكمة لضمان تنفيذ الوثيقة، تنم تلك الآلية عن إرادة صادقة وفكر وواقعية وموضوعية عالية ..
    فقد جاء فيها، بأنه من حق الشعب منع أبنائه ( ومنهم الجنود) من تنفيذ أوامر الملك إذا رأوا بأنها تضر-أو لا تخدم - مصلحة الشعب والوطن؛ وأنه من حق النبلاء ورجال الدين دعوة الناس للتمرد، وتجنيدهم للإطاحة بالملك إذا انحرف واستبد برأيه.



    ولنا أن نتصور ما الذي سيكون عليه حال الأجيال القادمة .. عندما يتم تدريس بنود هذه الوثيقة للأطفال وللطلبة في المدارس والجامعات !!

    جدير بالذكر هنا أن بريطانيا قد استحقت لقب بلد الحريات أو أم الديمقراطيات بسبب تلك الوثيقة.
    وجدير بالذكر أيضاً، أن بعض المسلمين لا يروق لهم ربط حقوق الإنسان بالماجنا كارتا ! كما لا تروق لهم حقيقة أخرى وهي أن تلك الوثيقة قد أضحت مرتكزاً وأساساً لكل الدساتير والوثائق التي تكفل حقوق الإنسان أو تدعو لها !!
    وحُجة المسلمين هي أن القرآن-الإسلام- قد سبق هذه الوثيقة الوضعية بسبعة قرون في دعوته لحقوق الإنسان ! ويتجاهل هؤلاء المسلمون بأن رسالة الإسلام هي الدعوة لتوحيد الله، وإقامة الحجة على الإنسان أمام الله، بالدرجة الأولى. وأن الإسلام حدد العبادات، وحرّم أشياء وحلل أخرى، ونصح الإنسان .. ثم ترك له شئون دنياه يُقررها بنفسه لكي يكون مسئولاً عنها بنفسه ولا يضع قصوره أو أهواءه على عاتق الدين!!
    حيث لم يضع الإسلام شروطاً معينة محددة لنظام الحكم .. ولذلك اختلف المسلمون بسبب نظام الحكم أو ما يدعونه خطأً بالسلطة!!
    ويتجاهلون كذلك بأن الإنسان البسيط يحتاج إلى آلية عملية يفهمها، ويحصل من خلالها على حقوقه.. وهو الأمر الذي لم يُفلح المسلمون في بلورته واقعياً حتى يومنا هذا!

    (1) ..قلت الإسلامي ولم أقل المسلم .. لأن الإسلامي هو كل ما يُنسب إلى الإسلام بغض النظر عن دقته.
    أما المسلم، فهو كل ما ينتسب إلى الإسلام حقيقة، فيمثله خير تمثيل ويستحق شرفه!!
    (2) .. أقول فقهاء، ولا أقول علماء الدين!! لأن كلمة علماء لها مدلولها الذي لا مجال له هنا، والذي يذهب بعقل القارئ إلى الاتجاه الخطأ، ويُشعره بالضعف أمام ما يقرأ. في حين أن ما يقوم به الفقهاء هو تفقه في اللغة العربية وتفسير للقرآن من وجهة نظرهم، واطلاع على أفكار السابقين وإبداء الرأي حيالها.. وهذا لنا أن نسميه فقه أو فلسفة .. ولكنه ليس علماً، فالعلم هو ما ارتبط بالتجربة والدليل العملي القاطع، والعلم لا يحتمل الاختلاف في المسألة الواحدة، والعلم نظرية يعقبها نتائج عملية يُقرها العقل ... !!

    تحياتي للجميع .. بانتظار مشاركاتكم ..

    يتبع .. إن شاء الله ..

  6. #26

  7. #27
    الصورة الرمزية أبوبكر سليمان الزوي قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : Jun 2007
    الدولة : حيث أنا من أرض الله الواسعة
    المشاركات : 478
    المواضيع : 29
    الردود : 478
    المعدل اليومي : 0.08

    افتراضي

    إذا كنت تؤمن بأن لك رسالة إنسانية تجاه الضعفاء والمظلومين من أبناء مجتمعك!
    فماهي رسالتك الفكرية -ككاتب - مثقف أومفكر-، في إطار مسئوليتك الحضارية لتغيير وتحسين واقع مجتمعاتك العربية الإسلامية! .. هذا هو موضوع الحوار .. باختصار!

    فأين المحاورون من المثقفين والمفكرين، وأين إنتاجهم الفكري ومشاركاتهم وأطروحاتهم ووجهات نظرهم!

    إنه، ولكي تكون حواراتنا هادفة ومثمرة، .. يجدر بنا التركيز والمتابعة والجدية في تسلسل وتتابع التساؤلات والإجابات، وعدم تشتيت الفكر والوقت والجهد.. بكتابة جملة هنا وأخرى هناك!
    كما يلزمنا الحرص على وقت القارئ، والاهتمام بحقه في متابعة حوار هادف مستمر، وحافل بمعلومات متعددة، ووجهات نظر مختلفة .. إلى حين الخروج بنتيجة تدعمها الحُجّة.!

    إن السؤال .. مشاركة فاعلة!
    ووجهة النظر، والجواب المفهوم - أياً كان الحجم والبُعد الفكري .. مشاركة فاعلة!
    الاستفسار وطلب الحجة والبرهان .. مشاركة فاعلة!
    الموافقة على الأفكار المطروحة .. مشاركة فاعلة!
    الاعتراض، وإبداء الأسباب .. مشاركة فاعلة!
    إثبات الحضور والمتابعة .. مشاركة فاعلة! ...الخ!

    فأين المشاركات الفاعلة؟

  8. #28
    أديب
    تاريخ التسجيل : Sep 2008
    الدولة : أرض الله..
    المشاركات : 1,952
    المواضيع : 69
    الردود : 1952
    المعدل اليومي : 0.34

    افتراضي

    أستاذي الذي احترم..أبو بكر سليماتن الزوي ..الوقور..أشكركم من عمق قلبي..على هكذا مواضيع جادة..أصدقكم القول..هذا أحسن سؤال طرح على ..في واحة الخير ..مذ طرقتها..التمس لي غذر ين من ألف عذر.. ـ أنا قلت في مقال هنا..//معركة المفاهيم ..بين الباث والمتلقي../الكلمة رصاصة ..وفي مقال آ خر ..//استراتيجية ..الحركة ..والفعل......// لاانبعاث ولا حياة للكلمة إلا ..سلوكا في الميدان..وقد وعدتكم بالرد ..وسأشرع ..حسب ما تمليه الاستراتيجية الخاصة التي علقت بها..أو علقت بي..إن شاء الله..أيام..والقراء دائما في الواحة يتدرجون..أنا من هواة السير البطيء..ولا موضة إلا فيما أملاه الضمير.. لاشيء يدعوني إلى السرعة ..كل شيء مكتوب ..وجاهز للقراءة..وأعود إليه متى شئت..ولا حدود للزمن..وإذا كنتم ـ أخي الكريم ـ ترون هذا عيب ..فأنا أكبر معيب..انظر إلى نصوصي..تجدني لم أرد على العشرات..وهم كذلك ..ليس في صالح الواحة الردود السريعة ..مصلحتنا ..مصلحة..الفيحاء ..واحة..القراءة المتأنية ..المشاركة الجماعية..أكبر عدد قراءة.. ـ تصفح متصفح هذا الموضوع.. سألتني ..أعلنت التنشيط ..دعوت المحترمين..خليل..عبد الصمد..سهيل أعلن العودة ..أستاذي الكريم ....أسعدني ـ والله ـ هذا السؤال ..الجوهري ..المحوري ..الآني..الاستراتيجي المستقبلي..سأرد..متى قدرني الله..؟؟قيل نصف علم الإمام مالك ـ رضي الله عنه ـ //لاأعلم..//فهي فتوى ميدان ..سلوك ..التصريح بالجهل ..فضيلة ..حينما نعجز ..الحياء من الله..أما البشر ..فقل ..الله أعلم..ولا تستحي..أستاذي الحبيب ..الذي أحترم..بجد ..وليس نفاق ..أعاذنا الله وإياكم ..وجميع من يعلنها..شهادتينصادقتينأظنك تلتمس أعذاري ..وأن لها ..ولو بــ لاأعلم..إلى لقاء طيبآخر.. أستاذي الكريم...

  9. #29
    الصورة الرمزية أبوبكر سليمان الزوي قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : Jun 2007
    الدولة : حيث أنا من أرض الله الواسعة
    المشاركات : 478
    المواضيع : 29
    الردود : 478
    المعدل اليومي : 0.08

    افتراضي


    أخي الفاضل\ معروف .. السلام عليكم

    أخي، والله ما قصدتُ بسؤالي شخصك الكريم، فأنت الذي طرح السؤال ابتداءاً، وأنت من يُتابع ويُدلي برأيه دائماً!

    إنما قصدتُ بقية الزملاء الذين سبقوني بالدخول والتعليق على الموضوع، ثم لم يُكملوا طرح أفكارهم، وانقطعوا حتى عن المتابعة ...!

    أما عن شخصك الكريم، وجهدك الكبير، وحضورك المشهود والمشكور، .. فأقول وبكل أمانة، إنه حق لنا أن نفخر بوجودك بيننا، فنحن بحاجة ماسة لأمثالك من النجباء المثابرين الغيورين، الحاملين لمسئولية الكلمة، والعارفين بأمانة الكتابة والقراءة ..
    وليس ذلك منّة أو فضل مني، بل هو جهدك الذي تشهد به موضوعاتك ومشاركاتك المتعددة!

    فأهلاً بك أخي \ معروف، ومعذرة إذا كانت دعوتي للإخوة بتجديد المشاركة، وحثي لهم على المتابعة .. قد حملت بين طياتها ما لا أقصده من إساءة لك أو للآخرين!

    وما دعاني لهذه الدعوة إلا ملاحظتي لانقطاع الجميع عن المتابعة- عدا أنت وأنا، وكذلك هي استكمال لحثك على المشاركة ودعواتك السابقة للمتابعة!
    ولكن لا بأس، فلكلٍ ظروفه،ولكلٍ أسلوبه في الحوار والمتابعة!

    أشكرك كثيراً ..

  10. #30
    أديب
    تاريخ التسجيل : Sep 2008
    الدولة : أرض الله..
    المشاركات : 1,952
    المواضيع : 69
    الردود : 1952
    المعدل اليومي : 0.34

    افتراضي

    أستاذي الكريم..
    سلام الله عليكم ورحمته تعالى وبركاته..
    حديثك لم يسئ لأحد..
    بل استفهاماتك ..استنكارية ..تعلن الغيرة ..والرغبةفي بلوغ هدف..مهما كان..
    وهبك الله سرعة الإجابة ..لاطلاعك المسبق..
    هذا موضوع ..أنت شخصيا ..قلت قد يطرح الجديد..يحتاج الوقت ..ورجال يشاركون..
    عاى الأقل يحسب لك أنك تشارك الاخرين ..ولاتفعل مثلما يفعل آخرون..يكتبون..ينتظرون الردود ..وهالات المدح..يعجبون ..يردون ..
    ليس هناك تكامل ..
    سنعالجه..إن شاء الله معا ..ومع الجميع ..
    هذا أول عائق للاستراتيجية ..
    الحوار الجماعي..الاقناع أولا..
    كل احتراماتي ..
    أستاذي الكريم..

صفحة 3 من 5 الأولىالأولى 12345 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. بين الحضارية والبربرية
    بواسطة محمد محمود محمد شعبان في المنتدى الحِوَارُ السِّيَاسِيُّ العَرَبِيُّ
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 22-04-2013, 12:20 PM