اخر مااهٌديه لك َ وانا احتضر ..

الاخ عبد الرحمن الكرد ..
البراعة في ردك القصير المزدان بعذوبة روحك ..
لاعدمتك ..
مودتي

السامق خليل حلاوجي ..
في كثير من الاحيان يتشابه الالم والمتعة ..!
حتى لانكاد نفرق بينهم والاثنان اثيران الى روحنا ..
مرورك يغمرني بشعور اكاد به امخر عباب النجوم ..
لاعدمتك ..
مودتي

الاخ رنيم مصطفى ..
تاه عن فمي التعبير من روعة ماسطرت من رد
دخلت بأعماق النص ووجعه ووضعت اصبعك عالجرح بحرفية ..
لاتحرمني من طلتك دوما ..
مودتي

المحترمةشمس..
وخز غائر في صدر المعاتب..لعله يستفيق من كبوته..
تصوير عجيب مثير داخلي ينفذإلى صلب المتلقي وهو ينغمس في باطن المعاني المشحونةبالتعزي..
والسبب الصورة الجمالية البليغة التي توسع مسافة البصر عبر الخيال ..
لغة راقية ..أسلوب جذاب عال..

الاخ آل جلول ,,
يبدو اننا ننزف حروفاً..
حتى اصبح للوجع قصة نسطرها بحرفية
ولنا به رغم ذلك ثورة ..
ونبقى شامخين به بعنفواننا رغم قوة الالم ..
لاعدمت حضورك ..

المورقـة / شـمــس

عندما ينتحر الحب يحدث الدمار
تنطفئ الشمس و يختفي النهار
و ينتظر الكون لحظات الاحتضار

لا أدري و لكن سطعت هذه الأبيات بمخيلتي فجأة و أنا أقرأ نصكِ الموجعة حروفه ... و كأن بصوره سياط تنزل على الروح فتجلدها ... فمن له قدرة على احتمال كل هذا العتاب ( العذاب ) الأليـم .

كـــوني بخير ...

اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـــام

اخي هشام ...

المصداقية حتى بالوجع تخلق طقس جمالي راقي ,,,!

لتكون لحظات الاحتضار بالتالي لها ميزة وخصوصية ملفتى بالنظر وحارقة للقلب بنفس الوقت ...

اسرني مرورك ..

مودتي