ترانيم

هذا هو الوجود, وجدنا أنفسنا فيه دون مشاوره,انه الاختبار الأصعبْ
تَقَبلي من الدنيا وما لنا بدٌّ الا ان نَتقبلْ
دمت ودامت هذه الروح التي تملك الابداع
كلمات راقية

أَبْكِي كَيْ أسْتَرِيحُ عَلَى ضِفَافِ الْدَمْعِ
ومِنْ وَهَجِ الْتَرَاتِيلِِ أشْتَعِل
الألَمٌ يَصْفَعُ ... يَصِلُ ... مَهْمَا أوْصَدْت كُلَ نَوَافِذِي
يَجِدُ طَرِيقَةُ ومُسْتَقَرَهُ أيْنَمَا كُنت
لَكِن ...
حِينهَا فَقَط أشْعُرُ أَنَّنِي مَازِلْتُ إنْسَانَاً ...
لِي رَوْحٌ عَلَى قَيْدِ الْحَيَاةِ .!
الفاضل الأستاذ / عودة
جل دعواتي اسكبها لك صادقة نقية
دمت بنقاء الحياة

مساء الخير

هو الأمل المتمزّق في داخلي

دمه أنهر تستبيح دمي

ومواجعه مثل خنجر حقدٍ

يلاعب قلبي

ليحفر في قلبه نغمة الألمِ

بسمة العدمِ

..

..
نصك جعلني أكتبُ

فشكرا لك وله

نَغَمَةُ ألَمٍ ... بَسْمَةُ عَدَمٍ ...
حَيْثُ فُِقد الأمَل عِنْدَمَا ضَلَّ طَائِره نَوَافِذَ عَذَابِي
فَعِنْدَ انْتِزَاعهُ عَنْ رَوْحِي ,
لَمْ أجِدْ إلا ألَمَ الْيَأسِ أتَجَرَّعُه ...
تُرَى .. ! هَلْ مَازِلْت سَأَرَىَ فِي الْشُرُوقِ غُرُوبِي ؟؟
أستاذي الفاضل / محمد الأمين
ممتنة أنك تركت هنا حرفك
فلك حق المرور
كن بخير

الأخت الفاضلة المبدعة

رنيم مصطفى بوح يفيض بألق الحرف وعذوبة وشفافية الكلمة والروح معاً . حقاً استمتعت بقراءة ترانيمك .. وكانت هذا الصباح .. فاكهة الصباح الطازجة . أتابع القراءة .. وأعتذر للمقاطعة .. ولكنى فقط أعبر عن إعجابى بما عانقت من حرف عطر هنا . خالص تحياتى وتقديرى ومودتى .

لاشَيْءَ يَدْعُو لِلابْتِسَامِ ؛ فَالْحُزْنُ يُدَاهِمُنََا ونَحْنُ فِي غَمْرَةِ الْفَرَحِ ...
يُمَارِسُ طًقًوسَه ؛ فَلا يَمْنَحُ الْنَفْسَ فُرْصَةً لِلْهُرُوبِ إِلا إلَيْهِ ...
حَقاَ غَرِيبٌ هَذا الَّذِي ارْتَسَمَ بِرِيشَةِ الْقَهْرِ وألْوَانِ الْظُلْمِ ؛
حَيِثُ يَمْلأ صَفَحَاتِي بِحُرُوفٍ مِنْ أَرَقٍ .
تُرَى ..! لِمَ نَكْتُبُ نَزْفَ الألَمِ أرْوَعَ بِكَثِيرٍ مِنْ نَبَضَاتِ الْفَرَحِ ؟؟!

الفاضل / سميح عزت
حضورك هنا لحن يعزفه الفرح
تراتيل ود تشهده الزهور

ما شاء الله

ترانيمٌ نقيّة شفّافة عذبة حتى الثمّالة ..
و رسائلُ قلبٍ عاشق بينَ لوعةِ العشاق و أملِ الوفاق و حسرةِ الفراق ..
دامَ الجمال و الألق في سطورك ..
و ملأ الله قلبَكْ رضاً و سعداً و راحة ..
تحياتي و تقديري

كَلِمَاتِي مَخْنُوقَةٌ بالْصَمْتِ ...
مَحْصُورَةٌ مابَيْنَ قَلَمِي وسطُورِي الْخَاوِيَة ,
أبْحَثُ فِيهَا عَنِّي
أوْ أذْرُفُهَا ... عَلَّهَا تُنْبِتُ بُذُور مَلامِح أمَلٍ فِي خَيَالِي
يَنْبِضُ بِهَا الْقَلْب .
الفاضل الأستاذ / إدريس
كلماتي تنحني شكراً لروحك
وزهور الآس تعانق حضورك البهي

كلام فني في غاية الروعة و التكثيف ، إنه أمر يدعو إلى التفاؤل حقا

عَزْفٌ مُنْفَرِدٌ بِلُحُونٍ حَزِينَةٍ ...
ونَغَمَاتُ نَايٍ تُنِينُ شَجَنَاً .
دَمْعٌ يُمَارِسُ زَحْفَهُ لَمْ أسْتَطِعْ مِنْهُ الْفِرَار ..
وألَمٌ يُسَيْطِرُ عَلَى قَلَمِي , يَغْتَال صَرَخَاتِي ...
هُمُومٌ تَسْكنُ مَمْلَكَتِي ...
وفُتَاتُ أمَلٍ أتَنَفَّسُ بِهِ مَاتَبَقَّى مِنَ الْحُلْمِ
ورَغْمَ ذَلِك تَجِدُنِي أرْشُقُ بَسْمَتِي فِي وَجْهِ الْوَجَعِ

سيدي الفاضل / د . ماجد
حضور كريم يدعو للتفاؤل
ودي وزهر الأوركيدا

عندما أتاني مخاض الموت

وأصبحت على وشك أن أغادر نفسي ,

ماكان خوفي على ألمي المسكين أن يفارقني ..!

كان حرصي ألا تتألم الروح وهي في النزق الأخير ..

فاقتطفت منها بسمة وأهديتها لك قبل الرحيل .

ترانيم الغالية كل السعادة اتمناها لك

كوني رائعة كما انت

ترانيم الغالية كل السعادة اتمناها لك

كوني رائعة كما انت

الفاضلة الأستاذة / حسنية
الأروع أن أراكِ هنا بين حروفي المتواضعة
ازدادت ترانيمي بهاءً بتوقيعك
لكِ الياسمين

خُيِّل إليَّ أن قلبي زائف النبض من فرط الهموم
أمل يتبدد ... وألم يتمدد .....
وسهام من الظنون تغتالني .!
حتى البسمة باتت نبتة حزن مطعونة .
لا .. لايوجد في قلبي متسع لطعنة غدر جديدة !
فقد مللت تلك الجرعات القاتلة ...
حتى هممت أن أحطم أنفاسي التي تستنشق ظلك .
ترى ... هل من مخاض بسمة تبث الروح في الأمل ؟؟

كلما هممت نثر البسمة لأجني ثمارها ..
أجدني أقطف حسرات مبعثرة .!
يرهبني صدى سكون الصمت وأخشى الرحيل ..
أسكب الحروف دمعا .! ولا أدري كيف يمكن لشمسي السطوع
أفكاري تتحطم .. أتمدد على فراش الألم ..
أشعر بروحي تحتضر .. وأنا من يطعنها بخنجري المسموم
أراها تفقد ذاتها ..تصرخ فلا يسمعها غيري ..
أود التفسير... ؟؟ أهي قصتي أو أنها أوهام !
أهو حلم ؟ أم لحظة انطفاء الأنوار!