ترانيم

سأرحل ..... أحمل صمتي ...

وسأعلن موتي ..

أكفن حرفي بدمعي .. وأشيع روحي أبدا

وأقيم حداداً أبدي

فأنا مصلوبة على حزن الحياة ...

حيث يصرخ القلب نبضات عذاب ..

رسمتها ريشة دمعِي...

معلنة حالة قهر لايَكْفِها البكاء...

ولا يَطْوِها احتراق الألم في الروح .

مَارَسَت الْجِرَاحُ طُقُوسَ الْيَأْسِ عِنْدَمَا زَرَعَت الْوِدَ فِي أرْضٍ قَاحِلَةِ .

بِالله ...
لاتَبْكِ يَاعَيْن عَلَى يَمٍٍّ هَادِئٍ أخْفَى عَنْكِ أمْوَاجَه الْمُتَلاطِمَة كَيْ يَنَالَ مِنْكِ .

ويَاقَلْب ...
لاتَنْدَم ... عِنْدَمَا انْحَنَيت احْتِرَامَا فَأَصَابَكَ سَهْمَاً فِي منْحَرك ...

لاتَنْزِفْ عَلَى مِنَصَّةِ الألَمِ هُنَاكَ حَيْثُ تَتَدَلَّى الْرَوْحُ ,
تَنْتَظِرُ الْحَصَادَ بَعْدَمَا اعْتَلاكَ صَمْتٌ تُماَزِحُهُ الْدُمُوع .


و تّذّكَّرْ دّائِمَاً أنَّهَا كَانَتْ فَقَطْ.............. صُحْبَةً جَيِّدَة .!

أعشق الزهور حد الجنون ... تأسرني رونقها ...
أتيه بجمالها ..
أهدي هذه أقحوانة مني ولاءً وإخلاصاً ...
ولكِ فريسيا يابراءة ...
أما أنتَ فلك زنبقة إيساتك لمكانتك العظيمة عندي ...
وواحدة الستروميريا أعلن لك بها صداقتي فهل تقبلها ؟!
الزهور والأطفال ....
يشعراني دائما بأنه مازال هناك شيئ نظيف

عندما خاصرتني يد الريح ذات مساء لتغرسني في دربك

لأكون تلك الوردة التي ينحني لها ضوؤك كي يقطفها

وفي غمرة فرحة اللقاء

نمت شجرة الفجوة بيننا أمتد غصن الحاجز إلى أبعد نقطة في جذور النسيان لكني

رفضت أن أجفف دمعاتي على حبل الغسيل

لذا كانت صرة الذاكرة تنبض بالعملة الذهبية الغير قابلة للمايقضة وكنا الفرعين من ذات الأصل.

الرائعة رنيم مصطفى ..
لكم أحببت المكوث تحت دوحتك الخضراء ..
تقبلي فائق احترامي وتقديري.

عندما خاصرتني يد الريح ذات مساء لتغرسني في دربك

لأكون تلك الوردة التي ينحني لها ضوؤك كي يقطفها

وفي غمرة فرحة اللقاء

نمت شجرة الفجوة بيننا أمتد غصن الحاجز إلى أبعد نقطة في جذور النسيان لكني

رفضت أن أجفف دمعاتي على حبل الغسيل

لذا كانت صرة الذاكرة تنبض بالعملة الذهبية الغير قابلة للمايقضة وكنا الفرعين من ذات الأصل.

الرائعة رنيم مصطفى ..
لكم أحببت المكوث تحت دوحتك الخضراء ..
تقبلي فائق احترامي وتقديري.

تَمُوتُ الْدُمُوعُ انْتِحَاراً ...
بَعْدَ ذُبُولِ الْزُهُور فِي فناءِ جَوَارِحِي ...
وتَسْقُطُ الْسُطُورُ مِنْ الأوْرَاقِ فِي حِيرَةٍ ...
تَتَنَهَّدُ شَوْقاً ... تَرْمِينِي عَلَى بَوَّابَةِ الانْتِظَار أرْتَجِف
أسْأَل صَمْتَ الكَلامِ حُرُوفَا تَنْزِفُ حَنَيناً
تُعِيدُ بَسْمَةً تَرْوِي جَفَافَ الْقَلْبِ إذا مَاحَلَّ الْظَمَأ

سيدتي الفاضلة / شريفة العلوي
مبعث فخر وشرف لي أن ازدانت واحتي بكلماتك واخضرت بسقايتك
لك الود وزهور الفريسيا

كم عشت حلما جميلا لاحقتني فيه سذاجتي
التي صورت لي أنك فارسي
فوجدتني نقطة مداد حائرة تاهت على إحدى صفحات كتاباتك .
وبانكسار وجدتني أحترق .. أغرق ..
وتحاصرني الأوهام ويأبى قلبي إلا أن تكون حقيقة .
تسري إليك روحي وتأبى فراقك ,
لكن تنهدت بألم الرحيل ,
حيث تناثرت أشلاء فكري
ولم يبق على شفاهي سوى أنين أخرس ,
وحرف وبضع كلمات إختبأت في حنايا الزمن

اختي رنيم مصطفى كلمات جميلة و فعلا تترنم ترنما رقيقا وانها تصور لنا قصة قريبة الى الواقعية فزيدينا ترنما يارنيم تحياتي

أختي رنيم مررت من هنا حتى القي عليك تحية الاسلام السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لقد ابتدعتي في منتهى الجمال والروعة تحياتي اليك و ودي وتقديري

أنا و هي
أختلفنا في حركة البوحِ
فاتفقنا على الصمتِ
ليأخذنا حيثما يشاء....





ولأن الصمت في حضرته...حرقة الروحِ
فما أحوج نبضي الآنَ..للبكاء

,,
,,



قلبُ أنثى و قلبُ رجل
سيبقى الأتفاق بينهما حلماً
تشهد عليه الوسادة... وليالي العناء

أختي رنيم مررت من هنا حتى القي عليك تحية الاسلام السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لقد ابتدعتي في منتهى الجمال والروعة تحياتي اليك و ودي وتقديري

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
سعيدة سيدي الكريم بمرورك الطيب
وعذرا عن التأخير في الرد
صباحك عبهري ندي

أيــــــــناك ياتوأم الروح ؟؟؟

لم تركتني وحدي أبكيك شوقاً ...

وتركت في قلبي ذكرى عجزت يد النسيان أن تمحها ...

أغثني إني أنزفك ..!

أمارس اشتياقي إليك بموت ...

يحتاج قلبي قلبك ينبض به بعدما أصابه الجوى ...!

وانطفأت كل مصابيحي في غيابك ...

بعدما سردت عيناي كل التفاصيل وجفاها الرقاد ...

عشت أكتب عن الألم والفراق حتى مرئت ...

وأخشى ماأخشاه أن يأتي يوم

أجدني أموت حنيناً إليك .!