خيبة أمله كسرت قلبه ، وسطحيتها وطمعها ضيعا فرصتها بالمزيد
لكن الكاتب جعلها غبية مكشوفة ولم يجعلها طماعة فقط وقد كشفت هي ذلك أمامه بفجاجة
أحييك
ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
خيبة أمله كسرت قلبه ، وسطحيتها وطمعها ضيعا فرصتها بالمزيد
لكن الكاتب جعلها غبية مكشوفة ولم يجعلها طماعة فقط وقد كشفت هي ذلك أمامه بفجاجة
أحييك
الحب أخذ وعطاء ـ فالقلب يضخ الدم وينتظر عودته
فإذا أعطى ولم يأخذ مات ، وإن أخذ ولم يعط مات أيضا
فسحقا لعلاقة حب أنانية يستغل فيها أحدهما الآخر.
ومن يعطى ولا يقدر عطاءه سيشعر مع الوقت إنه مستنزف
فسيتضاءل عطاؤه تدريجيا ، ويفتر حبه حتى يقف عند نقطة الإنفصال.
قصة جميلة، وعميقة ومدهشة
استمتعت بما كتبت ـ واستمتعت بمناقشات ثرية وأراء قيمة
وما أثير من أفكار وردود حول الفرق بين القصة والنثر.
فشكرا لك ـ ولك كل تقديري وإحترامي.
قصة شدتني وأنا أقلب أرشيف الواحة الغني بالإبداع خصوصا في طريقة كتابة عنوانها
وحين قرأت القصة أعجبني أسلوب البساطة في السرد وفي توضيح فكرة النص
شكرا لك