خيبة أمله كسرت قلبه ، وسطحيتها وطمعها ضيعا فرصتها بالمزيد
لكن الكاتب جعلها غبية مكشوفة ولم يجعلها طماعة فقط وقد كشفت هي ذلك أمامه بفجاجة
أحييك
خرافة وهم سبق الرؤية .. ديجا فو» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رجولة.» بقلم عبد الله الرحيلي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» السيِّد.. للشاعر أحمد سعيد موسى» بقلم أحمد موسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الـوَلَع باختراع المصطلحات كان طاغياً على النفس في عصر الخليل» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
خيبة أمله كسرت قلبه ، وسطحيتها وطمعها ضيعا فرصتها بالمزيد
لكن الكاتب جعلها غبية مكشوفة ولم يجعلها طماعة فقط وقد كشفت هي ذلك أمامه بفجاجة
أحييك
الحب أخذ وعطاء ـ فالقلب يضخ الدم وينتظر عودته
فإذا أعطى ولم يأخذ مات ، وإن أخذ ولم يعط مات أيضا
فسحقا لعلاقة حب أنانية يستغل فيها أحدهما الآخر.
ومن يعطى ولا يقدر عطاءه سيشعر مع الوقت إنه مستنزف
فسيتضاءل عطاؤه تدريجيا ، ويفتر حبه حتى يقف عند نقطة الإنفصال.
قصة جميلة، وعميقة ومدهشة
استمتعت بما كتبت ـ واستمتعت بمناقشات ثرية وأراء قيمة
وما أثير من أفكار وردود حول الفرق بين القصة والنثر.
فشكرا لك ـ ولك كل تقديري وإحترامي.
قصة شدتني وأنا أقلب أرشيف الواحة الغني بالإبداع خصوصا في طريقة كتابة عنوانها
وحين قرأت القصة أعجبني أسلوب البساطة في السرد وفي توضيح فكرة النص
شكرا لك