عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأديبة الراقية وفــاء هي خربشات صبي حالم لا غير , أما عن مكان النص فليس مهما أن يستظل تحت أفياء النثر أو الشعر ... المهم أنه يستظل تحت أفياء واحتنا الطيبة و كل ركن فيها جميل و رائع .
و ليس أصعب سيدتي أن يفقد الإنسان شخصا أحبه .
أسعدني تواجدك العطر أماه
لا فقدتك ...
الاستاذ هشام
رائع حقا
ما تقول
ولكنهناكدائما فجر يطل علي ظلمة الاحزان فيبددها
جميعا
ولنا عود
خالد الهواري
انظر الي خيل هوارة تري عجبا _ في سيرها عندما يسري بها الساري لم تفخر الخيل قط براكبها_ مالم يكن فوق ظهر السرج هواري
كنتُ أحسبُ عينيكِ لي وطنا .. سكنا .. وهبني إياه الزمان
و إذ بموطني عدم .. و بمسكني عراء .. بلا سقف و لا جدران
كنتُ أظنكِ مرمري .. زبرجدي.. ياقوتتي و المرجان
و إذ بكِ أفعى .. حرباءَ متعددة الألوان
لا لستِ حبيبتي .. فارحلي الآن
غادري وطني .. غادري هذا المكان
ما كنتُ يوما لقمة سائغةً بين الأسنان
فاحذري شوكي الجارح قد يجرحُ منكِ اللسان
فأنا خليط مزجته أيادي السحرة و عفاريت الجان
بداخلي طفل صغير يتحولُ إلى رجل وقت الأوان
أفيقي .. فلستُ لعبةً جديدةً تشتهينها
و حين تفقدُ سحرها .. ترمينها بأي مكان
لا لستِ حبيبتي .. فاتركيني أسافر ..
أرحلُ بحثا عن سوداوية العينيان
....
دفاتركَ الصبيانية أيها الرائع تخرج لنا ما يمتعنا
قلت الله هنا !
ليس لغويًا لكن حسيًا كانت رهيبة, بعثرتني وأعود وأقتبس عبارتكَ:
كأنك أمسكت بقلمي هنا وكتبت
ليتهم يفهموا أننا نحب لنسمو لا لنستحيل دمية في أيديهم, فليرحلوا أكرم!
يرعاكِ ربي
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
الشاعر هشام
أرحلى
ليست شقاوة صبيانية
إنها حالة
تمر بمن هو فى مرحلة الصبا والشباب وربما الشيخوخة أيضا
أبيات جميلة مرتبة ترتيبا كالأبجدية
مرتبة ترتيبا حواريا
أمزجت بها كل مراحل الحالة
دمت مبدعا
صديقي العزيز / هشام
أنت صديقي هكذا أحب أن تكون رغم عدم لقائي بك
نص بديع حد الروعة وانت دائما تمتعنا ببريق حرفك المتألق
دمت جميلاً أيها الجميل
تقديري
علي