حقيقة مُرة

حقيقة مُرّة
كل صباح تسأل طيرها الحبيس :
- ما رأيك بتسريحه شعري ..؟؟
ذات مرة لم تجد طيرها بالقفص..
مدت يدها وأخرجت وريقة صغيرة كتب عليها :
- قبيحة أنت...!!

الأديبة الصغيرة الرائعة ياسمين
يشرفني أن أكون أول من عانق حرفك
حقيقة مرة
ق.ق.ج
نص بكل أبعاده يستحق التقدير
مكثف رائع يحاكي انفجار يعقب الصمت والخنوع
دمتِ حرة كريمة
لك باقات الياسمين

حقيقة مُرّة
كل صباح تسأل طيرها الحبيس :
- ما رأيك بتسريحه شعري ..؟؟
ذات مرة لم تجد طيرها بالقفص..
مدت يدها وأخرجت وريقة صغيرة كتب عليها :
- قبيحة أنت...!!

كــم أنت رائــعة أيتها الأديبة الفلسطينية الواعدة .
المورقة يــاسمين / مكثفة قصتك هذه و مؤثرة جدا و دالة في معناها ... فهل يرى المسجون المسلوبة حريته غير القبح في سجانه ؟؟
دمت برقي و جمال ...
اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـــام

الأديبة الفلسطينية الرائعة : ياسمين

قرأت لك نصوصاً وعرفت أنك حقاً تمتلكين الموهبة وفيك طاقات الابداع وعناصر التفوق باذن الله
جميل لك ولنا أن تكوني هنا
لنستمتع بأدبك وتستفيدين أنت من أدباء الواحة الرائعين
----
مختصرة قصتك ، مركزة الى أبعد مدى ، لكنها تفي بالغرض من كتابتها تماماً
هكذا يكون السجن / على جماله / مغتصباً للحقيقة ، سالباً لها ، لكنها تأبى أن تزول
فتعلن نفسها ، ولو بعد حين ..

أرق تحياتي ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

المبدعة ياسمين،

نصك المكثف هذا يجبر القارئ على احترامه وتقدير كاتبته، قليلة الكلمات ق.ق.ج عميقة المعنى والمدلول

مهما تلون السجان ومهما تعددت أقنعته يبقى مصدرا للقبح حتى ولو بدل جلدته.

تحيتي ومودتي.

الأديبة الصغيرة الرائعة ياسمين
يشرفني أن أكون أول من عانق حرفك
حقيقة مرة
ق.ق.ج
نص بكل أبعاده يستحق التقدير
مكثف رائع يحاكي انفجار يعقب الصمت والخنوع
دمتِ حرة كريمة
لك باقات الياسمين

البهية رنيم مصطفى ..
الشرف الكبير لي ايتها الكريمة ..
ان احظى بقارىء بهي ندي ..لمعانقة نصي ..
ليمسي اكثر اشراقا ودفء..
واسعدني ان التقي بك على صفحات الواحة المخضرة اليانعة ..
لتسجل هذا المرور المكلل بالرياحين ..
دمت وارفا ..باثواب السعادة والسلام
الياسمين

االبهية رنيم مصطفى ..
الشرف الكبير لي ايتها الكريمة ..
ان احظى بقارىء بهي ندي ..لمعانقة نصي ..
ليمسي اكثر اشراقا ودفء..
واسعدني ان التقي بك على صفحات الواحة المخضرة اليانعة ..
لتسجل هذا المرور المكلل بالرياحين ..
دمت وارفا ..باثواب السعادة والسلام
الياسمين

كــم أنت رائــعة أيتها الأديبة الفلسطينية الواعدة .
المورقة يــاسمين / مكثفة قصتك هذه و مؤثرة جدا و دالة في معناها ... فهل يرى المسجون المسلوبة حريته غير القبح في سجانه ؟؟
دمت برقي و جمال ...
اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـــام

الكريم هشام ..
وهل من الممكن ان يرى شعبنا المسجون باكمله .
غير قبح السجان ..وخزي كل من يواليه ..؟؟!!
اسعدني مرورك المعطر بالاصالة بصفحتي
اشكرك من القلب

الأديبة الفلسطينية الرائعة : ياسمين
قرأت لك نصوصاً وعرفت أنك حقاً تمتلكين الموهبة وفيك طاقات الابداع وعناصر التفوق باذن الله
جميل لك ولنا أن تكوني هنا
لنستمتع بأدبك وتستفيدين أنت من أدباء الواحة الرائعين
----
مختصرة قصتك ، مركزة الى أبعد مدى ، لكنها تفي بالغرض من كتابتها تماماً
هكذا يكون السجن / على جماله / مغتصباً للحقيقة ، سالباً لها ، لكنها تأبى أن تزول
فتعلن نفسها ، ولو بعد حين ..
أرق تحياتي ..

الكريم احمد عيس
للسجن والسجان بابجديات حياتنا اليومية وقع ألم خاص ..
فلا يوجد بيت لم يسجن لهم فرد او عزيز او قريب اوجار ..
واغنيات وادبيات المجتمع الفلسطيني تزخر بوصف قساوة والم السجن ..
ويكفي ان يجلس المرء ساعة واحدة الى ذوي الاسرى الذين يعتصمون اسبوعيا ..
في وسط المدينة لدينا ..ليكتب مجلدات تؤرخ لهذا العصر الاعور ..
*اسعدني مرورك الاصيل بصفحتي ..اتمنى ان القاك بالجوار الطيب دوما
تراتيل دعواتي الصادقة
الياسمين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

المبدعة ياسمين،

نصك المكثف هذا يجبر القارئ على احترامه وتقدير كاتبته، قليلة الكلمات ق.ق.ج عميقة المعنى والمدلول

مهما تلون السجان ومهما تعددت أقنعته يبقى مصدرا للقبح حتى ولو بدل جلدته.

تحيتي ومودتي.

الكريمة سعيدة الهاشمي
في حكايا الادب الشعبي الفلسطيني قصة طريفة عن الصياد الذي يقضي معظم يومه
وهو يقنع الطائر بمشكلات الحرية 00وجمال القفص وامنه 00
وتخبرنا الحكاية كيف رفض العصفور كل المغريات وطار محلقا 00وهو يقول للصياد 00
(حريتي لا تشترى بالذهب 00)
*سعدت بمرورك الطيب بصفحتي
لروحك الجميلة كل السلام
الياسمين