أحدث المشاركات
صفحة 4 من 9 الأولىالأولى 123456789 الأخيرةالأخيرة
النتائج 31 إلى 40 من 86

الموضوع: أحيانًا... ودائمًا....

  1. #31
    الصورة الرمزية د. نجلاء طمان أديبة وناقدة
    تاريخ التسجيل : Mar 2007
    الدولة : في عالمٍ آخر... لا أستطيع التعبير عنه
    المشاركات : 4,224
    المواضيع : 71
    الردود : 4224
    المعدل اليومي : 0.68

    افتراضي

    أحيانًا.... أقف على بعد مسافة من ردودكَ , وأطال النجوم بيدي من شدة فخري, ثم أشكر ربي أن هناك

    سامق مثلكَ يتشح التواضع خلقًا.


    ودائمًا ... هذا حالي مع مروركَ
    الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!

  2. #32
    الصورة الرمزية د. نجلاء طمان أديبة وناقدة
    تاريخ التسجيل : Mar 2007
    الدولة : في عالمٍ آخر... لا أستطيع التعبير عنه
    المشاركات : 4,224
    المواضيع : 71
    الردود : 4224
    المعدل اليومي : 0.68

    افتراضي

    أحيانًا... نحدق في حوائط أزماننا, كل الصور عليها مقلوبة, ونقلب أنفسنا ونتشقلب لنقرأ وجوه الصور!!

    ودائمًا... وأبدًا أبدًا لا نحاول أن نمد أيدينا فنقلبها !!!!!!

  3. #33
    الصورة الرمزية د. نجلاء طمان أديبة وناقدة
    تاريخ التسجيل : Mar 2007
    الدولة : في عالمٍ آخر... لا أستطيع التعبير عنه
    المشاركات : 4,224
    المواضيع : 71
    الردود : 4224
    المعدل اليومي : 0.68

    افتراضي

    أحيانًا... أتمنى لو أخرج عن قوتي وأضعف, وأذهب إلى أعلى جبل أرساه الله ليثبت هذه الأرض, فأصرخ أصرخ.... أصرخ.

    ودائمًا... تظل الأمنية في درج التمني نائمة.

  4. #34
    الصورة الرمزية د. مصطفى عراقي شاعر
    في ذمة الله

    تاريخ التسجيل : May 2006
    الدولة : محارة شوق
    العمر : 64
    المشاركات : 3,523
    المواضيع : 160
    الردود : 3523
    المعدل اليومي : 0.54

    افتراضي

    أحيانا أقبض على الحزن بيدي

    ودائما ما تطويني قبضته القاسية



    ======

    ولك الشكر موصولا دائما يا وردتنا الشذية البهية
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي ولريشة الغالية أهداب الشكر الجميل

  5. #35
    الصورة الرمزية راضي الضميري أديب
    تاريخ التسجيل : Feb 2007
    المشاركات : 2,891
    المواضيع : 147
    الردود : 2891
    المعدل اليومي : 0.46

    افتراضي

    أحيانًا ... أجلس وحيدًا والظلام يحيط بي من كل جانب ، وتضيع في وسطه بقعة ضوء لطالما كانت رفيقًا مخلصًا تنير دربي وتحثني على الصمود والبقاء ، ويحكم الصمت قبضته على فضاء زماني ، ويثور وجع مرّ يطبق على أنفاسي ، نار تستعرّ في داخلي ، أسمع طقطقة ما ؛ شيء ما يحترق ، كأنّّها رائحة شواء في حفل مهيب تزعمه الوجع ...
    وأحيانًا ... أيضا ، تجتاح زمني عواصف لا أعرف مصدرها ؛ فتتدخل في تفاصيل مشهد كان يدعم بقعة ضوئي الحاضرة الغائبة ، فأضع بقايا ذكرياتها الجميلة في زاوية محكمة يحيط بها خط أحمر ؛ لا يمكن للحريق أنْ يصل إليها ، وأتجنب الخوض في تفاصيل ذلك المشهد ؛ حفاظًا على ذكريات جميلة واحترامًا لأصحابها ، تمدني بهواء سلبه مني دخان تلك النّار .
    و أحيانًا ... أجدني وكأنني سقطت من أعلى قمّة لم أتخيّل وجودها بعد ، ثمّ انهض والجراح تجعل من الطبيب حيرانا ، أقترب من الماء لكي أغسل جروحي ، ثم أتراجع كي لا يعود النزف من جديد ، فأشكر التراب على وفاءه ، حتّى أنّني لا أجرؤ على شرب حسوة ماء .
    ودائمًا ... أفكّر في كل ما جرى لي ، وتعصف بي الظنون والوساوس فأتراجع ، وأحمد الله تعالى ، فما زال هناك فسحة من الوقت ، وصديقي التراب لم يضمّني بعد ، فأعود لأحلم بالأمل من جديد .
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  6. #36
    الصورة الرمزية د. نجلاء طمان أديبة وناقدة
    تاريخ التسجيل : Mar 2007
    الدولة : في عالمٍ آخر... لا أستطيع التعبير عنه
    المشاركات : 4,224
    المواضيع : 71
    الردود : 4224
    المعدل اليومي : 0.68

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. مصطفى عراقي مشاهدة المشاركة
    أحيانا أقبض على الحزن بيدي

    ودائما ما تطويني قبضته القاسية



    ======

    ولك الشكر موصولا دائما يا وردتنا الشذية البهية

    أحيانًا تستطيع كف طفلة صغيرة أن تصد قبضة الحزن الكبيرة.

    ودائمًا لا نتخيل ذلك, لكنه يحدث.

    ...

    مروركَ أيها الراقي عيد لي

  7. #37
    الصورة الرمزية د. نجلاء طمان أديبة وناقدة
    تاريخ التسجيل : Mar 2007
    الدولة : في عالمٍ آخر... لا أستطيع التعبير عنه
    المشاركات : 4,224
    المواضيع : 71
    الردود : 4224
    المعدل اليومي : 0.68

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راضي الضميري مشاهدة المشاركة
    أحيانًا ... أجلس وحيدًا والظلام يحيط بي من كل جانب ، وتضيع في وسطه بقعة ضوء لطالما كانت رفيقًا مخلصًا تنير دربي وتحثني على الصمود والبقاء ، ويحكم الصمت قبضته على فضاء زماني ، ويثور وجع مرّ يطبق على أنفاسي ، نار تستعرّ في داخلي ، أسمع طقطقة ما ؛ شيء ما يحترق ، كأنّّها رائحة شواء في حفل مهيب تزعمه الوجع ...
    وأحيانًا ... أيضا ، تجتاح زمني عواصف لا أعرف مصدرها ؛ فتتدخل في تفاصيل مشهد كان يدعم بقعة ضوئي الحاضرة الغائبة ، فأضع بقايا ذكرياتها الجميلة في زاوية محكمة يحيط بها خط أحمر ؛ لا يمكن للحريق أنْ يصل إليها ، وأتجنب الخوض في تفاصيل ذلك المشهد ؛ حفاظًا على ذكريات جميلة واحترامًا لأصحابها ، تمدني بهواء سلبه مني دخان تلك النّار .
    و أحيانًا ... أجدني وكأنني سقطت من أعلى قمّة لم أتخيّل وجودها بعد ، ثمّ انهض والجراح تجعل من الطبيب حيرانا ، أقترب من الماء لكي أغسل جروحي ، ثم أتراجع كي لا يعود النزف من جديد ، فأشكر التراب على وفاءه ، حتّى أنّني لا أجرؤ على شرب حسوة ماء .
    ودائمًا ... أفكّر في كل ما جرى لي ، وتعصف بي الظنون والوساوس فأتراجع ، وأحمد الله تعالى ، فما زال هناك فسحة من الوقت ، وصديقي التراب لم يضمّني بعد ، فأعود لأحلم بالأمل من جديد .

    أحيانًا كثيرة أتساءل: لِم الألم لا تأتي ريحه إلا ممن أحببناهم, ولم صفعته لا تكون شديدة إلا منهم؟

    ودائمًا تقبع الإجابة خلف طلسم يسد حلق كهوفٍ تختبئ خلفها أسرار مشاعرنا.

  8. #38
    الصورة الرمزية عبدالله المحمدي أديب
    تاريخ التسجيل : Oct 2005
    المشاركات : 2,167
    المواضيع : 52
    الردود : 2167
    المعدل اليومي : 0.32

    افتراضي

    احيانا الهموم والاحزان تتجرء على انزال دمعتك ....في زمن انت احوج فيه الى القوة

  9. #39
    الصورة الرمزية راضي الضميري أديب
    تاريخ التسجيل : Feb 2007
    المشاركات : 2,891
    المواضيع : 147
    الردود : 2891
    المعدل اليومي : 0.46

    افتراضي

    أحيانًا ... أجد بعض عزاء في ذكريات خبأتها في محارة شوق بين حنايا الروح ، لم تزعزع مكانتها حدّة الانكسارات ؛ و سهام الظنون التي أسقطتها من علو شاهق ؛ أخذت في طريقها الممكن والمستحيل وبعثرت كل الأمنيات .
    وأحيانًا ... تقف وحيدًا في أعماق نفسك ؛ لا أحد غيرك يكافح صمت الجواب ؛ عن سؤال لا يملك إجابته غير طائر نورس وحيد في العالم ، رحل ذات غموض واضح المعالم ، مخلفًا جراحًا عميقة لم تنفع معها كل الوصفات ، ولا دواء ، تبحث بين عقلك وقلبك ، وفي أعماق ذاكرة متعبة ، تحاول تتبع أثر الطريق ، فتجد أشياء أشبه بالأحاجي يصعب على أحد غيره فك شيفرتها .
    وأحيانًا كثيرة ، يتجمد القلم مذعورًا من هول الصدمة ، وقوة الطعنة ، فينطلق السؤال باحثًا في فضاء الصمت عن إجابة تحمل حلّ كل الألغاز ، لكن الجرح يصرخ "حتى أنت يا بروتوس " و المحارة تتدخل " لم يكن هو ؛ إنمّا السؤال ضلّ طريقه" فإلى أي بحر ستوجه بقايا المركب ، وأي شراع سيتحمل عبء البحث عن إجابة السؤال ؛ وفي أي محيط سأسقط محارتي لتغوص في أعماقه ؛ حيث لا هواء ؟ .

    و دائمًا ... ألتمس العذر لكل الطيور ، من يتخيّل سماءً بدون أجنحة تطير على مشارف الحلم ؟ ودائمًا أذهب إلى البحر ، وهاجس السؤال يرصد حركاتي ، ينتظر فرصة للولوج عنوة إلى محارتي ، فأذهب إليه لأراقب و أنتظر ولادة قوس قزح لعلّه يراه ، أعلم أنّه سيراه ، وسيرى ألوانه معي ، وقد يحنّ إلى السماء فيطير مرّة أخرى .
    ودائمًا أيضا ... يسألني السؤال نفس السؤال " ما الجدوى و أنت منذ الآن وحدك ؟ " فتردّ محارتي " وما شأنك أنت ، وما أدراك أنّه لن يطير مرّة أخرى ؟ "
    وبين أحيانًا .. ودائمًا ... لا يملّ السؤال ويتدخل وبعنف لا يرحم ، ويستنسخ نفسه في صورة أخرى ، ويقتحم غلاف محارتي على حين غرّة مني " ألا تستطيع العيش وحدك ؟ " فتردّ محارتي بألم يعتصر الشوق " لعلّك لم تدرك إلى الآن معنى الوفاء " .
    وبين دائمًا ... وأحيانًا ... نعذر القلب ، ونغضّ البصر عن تلك الظنون ، ونعفو عن كل السهام ، ونفرض حظر التجول على السؤال ، وتعلن محارتي بيانها الواضح " لن تجد صديقًا مثلي يأكله الخوف عليك ، وثمّة خطأ ما في رؤاك ، ولعلّ حدسك ليس في مكانه ، ليْتك أيها الطائر تعيد حساباتك من جديد " .

  10. #40
    الصورة الرمزية د. نجلاء طمان أديبة وناقدة
    تاريخ التسجيل : Mar 2007
    الدولة : في عالمٍ آخر... لا أستطيع التعبير عنه
    المشاركات : 4,224
    المواضيع : 71
    الردود : 4224
    المعدل اليومي : 0.68

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله المحمدي مشاهدة المشاركة
    احيانا الهموم والاحزان تتجرء على انزال دمعتك ....في زمن انت احوج فيه الى القوة
    أحيانًا... نظل دهورًا نستجدي دمعة تهطل على خدودنا العطشى فتريح صدورنا المثقلة بالآه, فنرتاح.

    ودائمًا... مع الدموع لا نرتاح.

صفحة 4 من 9 الأولىالأولى 123456789 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. التائه يتوه أحيانا
    بواسطة شريف سيد صلاح في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 06-12-2008, 04:48 AM
  2. أحيانا ً ؟؟؟
    بواسطة علي أسعد أسعد في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 24
    آخر مشاركة: 21-09-2007, 06:32 AM
  3. أحيانا حين ينام ُ الجرح ....
    بواسطة محمد الأمين سعيدي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 21
    آخر مشاركة: 28-08-2007, 11:41 AM
  4. أحيانا ... حين أخترقُ ذاتي !
    بواسطة خليل حلاوجي في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 36
    آخر مشاركة: 15-07-2006, 09:37 PM
  5. يحدث أحيانا ...
    بواسطة سحر الليالي في المنتدى الاسْترَاحَةُ
    مشاركات: 15
    آخر مشاركة: 15-05-2006, 12:57 AM