السلام عليكم
أطلب من رواد الساحة الكرام أن يدلوني على سير بعض الشخصيات الناجحة،
الذين صنعوا النجاح و أصروا عليه ، سواء كانوا مسلمين أو لا ،
و سواء من التاريخ المعاصر أو القديم .
مع الشكر الجزيل .
مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»
السلام عليكم
أطلب من رواد الساحة الكرام أن يدلوني على سير بعض الشخصيات الناجحة،
الذين صنعوا النجاح و أصروا عليه ، سواء كانوا مسلمين أو لا ،
و سواء من التاريخ المعاصر أو القديم .
مع الشكر الجزيل .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
عندى مجموعة من الكتب من مؤلفاتى سوف تفيدك
أنا تحت امرك
مع خالص تحياتى
أخشى وضع الروابط هنا حتى لاتمثل دعاية
أنا تحت أمرك
أود أن تتعرضين لشخصيات غيرت مسارنا ... كسيدنا إبراهيم عليه السلام من الأنبياء
ومحمد الفاتح .. من المسلمين
والخليل بن أحمد الفراهيدي ..
وهناك عالم جليل كان مسيحياً ثم أسلم فأصبح حجة في الإقتصاد الإسلامي
العالم المصري الذي يعيش بيننا اليوم وإسمه
عيسى عبده ..
جزيت الجنة أختاه
الإنسان : موقف
صلاح الدين الأيوبي ،من مملوك ، إلي سلطان، إلى محرر القدس
قطز من مملوك إلى سلطان إلي منقذ الإسلام والمسلمين من التتار
مُبارك كان عبداً عند رجل تقي وكان يرعى له بستانه فجاء يوماً إلى البستان فسأل مُبارك بأن يأتيه بقطف عنب فأتاه بقطف فذاقه فكان حامضا فغضب منه ظناّ إنه قصد أن يعطيه هذا القطف فوبّخه على فعلته ٠ فقال مُبارك: يا سيدي لقد أمنتني على البستان ولم تأذن لي بتذوقه فلا أعلم حلوه من مرّه ٠
فهدئ صاحب البستان وعلم بصدق وأمانة مُبارك ٠ فقال يا مُبارك أظنك لي ناصحا أمين، تقدم لخطبة إبنتي إثنان أحدهما تاجرٌ غني والأخر يعمل للسلطان فمن برأيك أزوجها ؟ فأجاب مُبارك يا سيدي : كانت اليهود تزوج من كان عنده مال أو نفوذ وكانت النصارى تزوج على الشكل والجمال وكان أصحاب رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يزوجون الرجل على دينه فختر ما شئت٠
فقال الرجل قد إخترت ٠ فلن أرضى لها زوجاً غيرك٠ فقال مُبارك إنما أنا عبدٌ
فقال الرجل : أنت حر لوجه الله ٠ فقال عبدالله : لا بد من سؤال البنت٠
فجاءها أبوها يخبرها الخبر ٠ فأجابته : إذا كنت ترضى أن أحاججك به يوم القيامه فأنا موافقه ٠ وكانت على قدر كبير من الورع٠ فأجابها اللهم نعم ٠
فتزوجا فرزقهما الله بطفلٍ أسموه ( عبدالله إبن المُبارك) فإذا لم تسمعي بهذا الإسم فتقسي عنه