نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الله الله
على هذه الروعة التي أبهرتنا بها في تأملك الغني الذي يبعث في النفس حقيقة جمال هذا التأمل ونحن من امة امرنا به وهو لنا من الزاد الذي يقيم أودنا في عبور هذا السبيل الذي وعورته تخرق جراب متاعنا
ايتها السمو السامية الفكر لقد جللت أحرفك بقوام من لوحة مخملية فارهة جدا جدا
وكل عام وانت بخير
والله والله تمتعت كثيرا بهذا السطور الخفيفة على القلب والتي شرب منها شرب الذي لايريد اسقاط الكأس من يده خوف ظمأ يعتريه فلن نشعر الا لعطش قادم لهكذا حروف
دمت بهكذا ألق أيتها السامية الكعب
الحمد لله ياسمو
لخروف العيد خصوصية وتميز عن غيره في أوقات نستشعر مدى رحمة الله عزوجل بعباده وامتنانه عليهم بهذه الفدية فهو هدية من الله وتضحية لنيل رضاه
فالله أكبر كبيراً والحمد لله كثيراً وسبحان الله بكرةً وأصيلا
ربما ياسمو هنالك عودة للكائنات الحية للقصاص في يوم القيام قبل ان تستحيل تراباً يتمنى الكافر لسوء مصيره أن يكونه
ثبتنا الله على طاعته وآجرنا ورحما برحمته في الدنيا والآخرة.
تقبلي امتناني وتقديري لكِ اخيتي الغالية على هذه الوقفة العميقة
وكل عام وأنت بخير وسعادة
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
السلام عليكم ورحمة الله
خروف العيد
والكثير من النصوص الخصبة
التي يجمح بها خيالنا وفكرنا..
الحقيقة اتمنى ان اكون في
سبيل الله لكن ليس بهذه الصورة..
فحتى قبل فترة قصيرة كنت ارى
الامر عاديا وبسيطا لانه من وحي
ديننا الحنيف، لكن حين اتخيل ان
هذا الخروف الحي الذي امامي
سيذبح ويقطع ونأكله اي سيختفي
عن الوجود نهائيا.. اشعر بالرهبة
والرعب حتى انني لم اكل من لحمه
لاول مرة في حياتي في العيد..!
والامر عادي طالما ليس بانسان
في عصر قاسي وصعب جدا اصبح
الانسان فيه ابشع مخلوق على الارض!
نص رائع جدا جدا وعميق ومؤثر
يلهمنا الكثير من الاشياء الجميلة
التي يجب ان نفعلها لاجل الاخرة
يوم لا ينفع مال ولا بنون..
احييك واحيي قلمك
اختي الكريمة
سمو الكعبي
ولك ارق المنى من القلب
غير مسجل
جميل هذا التأمل أختي سمو، وما أشد وقع المفارقة في تأملك، درس أبلغ من خطب الوعظ المكرورة.
شكرا لك أختي وبارك الله فيك وتقبل منك الأعمال الصالحة وجعل قلمك في ميزان حسناتك.
أخوك