أحدث المشاركات

قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 11

الموضوع: خربشاتٌُ على جدارِ الحلمِ . . والعدم

  1. #1
    الصورة الرمزية صابرين مهران قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : Nov 2008
    الدولة : البُعدُ مسطورٌ علينا مُذ أتينا
    العمر : 35
    المشاركات : 78
    المواضيع : 8
    الردود : 78
    المعدل اليومي : 0.01

    افتراضي خربشاتٌُ على جدارِ الحلمِ . . والعدم

    خربشاتٌُ على جدارِ الحلمِ . . والعدم



    سأعتزم رحيلكَ من نفسى
    يا ذا الشبحِ المخبوءِ ببضعةِ كلماتٍ . .
    وخبالٍ أبتر


    * * *

    الفكرةُ خرجت ذاتَ مساءٍ
    تلتمسُ وجودًا . .
    تقتسمُ لها روحًا منِّى
    تتسولُ بضعَ عطاءاتٍ
    تستحلفُ قلبى أن يرضى
    وتساومُ عقلى قد يقنع
    وتعودُ تنامُ بكفىَّ . .
    كبراءةِ رشفتكَ الأولى
    من حلمٍ يتلون دومًا بالأزرق
    هل أقبل؟
    فأتيتُ بجعبةِ أسحارٍ
    لم أعلمُ يومًا ما فيها
    وفتحتُ لفافةَ أيَّامى
    بضعةُ أحرفْ
    منسيَّة
    ونشيدُ الوجدِ المتهالك
    وقصيدةُ حبٍّ صدِأت أحرفها
    وصداها يتلون دوما بالأسود
    وظلالٌ صفراء
    للحلم وللذكرى
    وكلامٌ لا أفهم
    وزمانٌ يرتادُ الجُرحَ ليعصرهُ
    بإصبعِ جلّادٍ أهوج
    وظلامٌ لا يعرفُ كيفَ يكونُ الصبحُ
    وهل نعرف؟
    الفكرةُ فى كفى تحصى أنفاسى
    بين متاهتها الأولى
    ونهايةِ مقطعها الآخر
    ونهايةُ حدسى
    لن تُُحصى طويلًا
    أنا كنتُ أردد دومًا . .
    كيفَ سأخرجُ من نفسى؟
    وصنعتُ مثيلًا للذكرى
    الميمُ هنا رأسٌ
    أملٌ . . مجدٌ. .
    موّالٌ يتردد دوما فى نفسى
    هل أحدٌ يسمع ؟
    ومرادٌ قد أبرى عمرى عدوًا
    بين سبيلٍ أعرفهُ ولا أرجو
    وسرابٍ يحملُ جُلَّ تراتيلى الليلية
    وسماءًا أرسمُ فيها نجماتى
    وحروفى تعدو فى باحةِ أحلامى
    هل أضعُ الوجدَ هنا قلبٌ؟
    أم ذاكَ الحبِّ المتآكل؟
    لكنَّ الحبّ بزمنى دومًا ما يصدأ
    القسوةُ أجدى
    يداهُ بحيراتٌ ثكلى
    عيناهُ مرافئَ منسيّة
    وشواطئُ حزنٍ لا يبلى
    ولسانه . .
    تلك الكلمات ال " لا أفهمها "
    الوجهُ مراسمُ توديعٍ
    الجوفُ ثلاثةُ كلماتٍ تتكرر
    بغضٌ . . ودثارٌ
    وظلالٌ عبثيَّة
    قدماهُ نهايةُ معنىً مترحِّلُ أبدًا
    شجرةُ كافورٍ . .
    تتأرجحُ فى الرِّيحِ بلا هدفٍ . . أو وجهة
    ووقفتُ لأنظرَ عن كثبٍ . .
    ماذا أخرجت
    هل هذا ماكنتُ أريد ؟
    لا أعلم
    هل كنتُ أريدُ وأن أُصبحَ هذا ؟
    لا أعلم
    الفكرةُ ماتت فى كفى
    وأنا لا زلتُ أردد . .
    لا أعلم
    لا أعلم



    صابرين مهران
    مسودةٌ لهذيانى
    من بداياتِ خطوِ قلمى ! !

  2. #2
    في ذمة الله
    تاريخ التسجيل : Jan 2008
    المشاركات : 2,240
    المواضيع : 61
    الردود : 2240
    المعدل اليومي : 0.38

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صابرين مهران مشاهدة المشاركة
    خربشاتٌُ على جدارِ الحلمِ . . والعدم

    سأعتزم رحيلكَ من نفسى
    يا ذا الشبحِ المخبوءِ ببضعةِ كلماتٍ . .
    وخبالٍ أبتر

    * * *
    الفكرةُ خرجت ذاتَ مساءٍ
    تلتمسُ وجودًا . .
    تقتسمُ لها روحًا منِّى
    تتسولُ بضعَ عطاءاتٍ
    تستحلفُ قلبى أن يرضى
    وتساومُ عقلى قد يقنع
    وتعودُ تنامُ بكفىَّ . .
    كبراءةِ رشفتكَ الأولى
    من حلمٍ يتلون دومًا بالأزرق
    هل أقبل؟
    فأتيتُ بجعبةِ أسحارٍ
    لم أعلمُ يومًا ما فيها
    وفتحتُ لفافةَ أيَّامى
    بضعةُ أحرفْ
    منسيَّة
    ونشيدُ الوجدِ المتهالك
    وقصيدةُ حبٍّ صدِأت أحرفها
    وصداها يتلون دوما بالأسود
    وظلالٌ صفراء
    للحلم وللذكرى
    وكلامٌ لا أفهم
    وزمانٌ يرتادُ الجُرحَ ليعصرهُ
    بإصبعِ جلّادٍ أهوج
    وظلامٌ لا يعرفُ كيفَ يكونُ الصبحُ
    وهل نعرف؟
    الفكرةُ فى كفى تحصى أنفاسى
    بين متاهتها الأولى
    ونهايةِ مقطعها الآخر
    ونهايةُ حدسى
    لن تُُحصى طويلًا
    أنا كنتُ أردد دومًا . .
    كيفَ سأخرجُ من نفسى؟
    وصنعتُ مثيلًا للذكرى
    الميمُ هنا رأسٌ
    أملٌ . . مجدٌ. .
    موّالٌ يتردد دوما فى نفسى
    هل أحدٌ يسمع ؟
    ومرادٌ قد أبرى عمرى عدوًا
    بين سبيلٍ أعرفهُ ولا أرجو
    وسرابٍ يحملُ جُلَّ تراتيلى الليلية
    وسماءًا أرسمُ فيها نجماتى
    وحروفى تعدو فى باحةِ أحلامى
    هل أضعُ الوجدَ هنا قلبٌ؟
    أم ذاكَ الحبِّ المتآكل؟
    لكنَّ الحبّ بزمنى دومًا ما يصدأ
    القسوةُ أجدى
    يداهُ بحيراتٌ ثكلى
    عيناهُ مرافئَ منسيّة
    وشواطئُ حزنٍ لا يبلى
    ولسانه . .
    تلك الكلمات ال " لا أفهمها "
    الوجهُ مراسمُ توديعٍ
    الجوفُ ثلاثةُ كلماتٍ تتكرر
    بغضٌ . . ودثارٌ
    وظلالٌ عبثيَّة
    قدماهُ نهايةُ معنىً مترحِّلُ أبدًا
    شجرةُ كافورٍ . .
    تتأرجحُ فى الرِّيحِ بلا هدفٍ . . أو وجهة
    ووقفتُ لأنظرَ عن كثبٍ . .
    ماذا أخرجت
    هل هذا ماكنتُ أريد ؟
    لا أعلم
    هل كنتُ أريدُ وأن أُصبحَ هذا ؟
    لا أعلم
    الفكرةُ ماتت فى كفى
    وأنا لا زلتُ أردد . .
    لا أعلم
    لا أعلم
    صابرين مهران
    مسودةٌ لهذيانى
    من بداياتِ خطوِ قلمى ! !

    الاستاذة صابرين مهران

    باذخة خطوات يراعك الاولى !

    سلمت..وسلم مدادك..


    محبتي واحترامي
    الفكـرة ُ..العالـية ُ..
    لا تحتاجُ.. لصوتٍٍ..عـال ٍ..

  3. #3
    أديب
    تاريخ التسجيل : Aug 2007
    الدولة : سيرتـا
    العمر : 46
    المشاركات : 3,845
    المواضيع : 82
    الردود : 3845
    المعدل اليومي : 0.63

    افتراضي

    المورقــة / صابريــن

    ما يؤلمنا حقا هو الهذيان الواعي , لأنه لا يصدرُ إلاّ عن حس مدرك تماما للصور التي تتفاعلُ بداخلنا , فلا يجد مهربا يلوذ إليه غير الحرف كمتنفس و أداة تعبير , حتى و إن لم نصل به إلى قناعات و إجابات شافية لما يعتمل في ذواتنا و سر الخطوات التي نحس بوقعها الخفي و صوتها الندي .
    تحاولين في هذه الخربشات - استقراء ما يدور في الذات - تحويل مسار الحس من صورة اللاجدوى إلى مسار العقل الذي لم يتمكن أن يقبض على العدمية ليترك الذات في حيرة تستلذ بقاءها و ممارستها لتتفادى الاصطدام على حقيقة أن حلمها لا يتحقق إلاّ في العدم .

    راقني النص كثيرا ...

    دمت بألق ...

    اكليل من الزهر يغلف قلبك
    هشـــام
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  4. #4
    الصورة الرمزية صابرين مهران قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : Nov 2008
    الدولة : البُعدُ مسطورٌ علينا مُذ أتينا
    العمر : 35
    المشاركات : 78
    المواضيع : 8
    الردود : 78
    المعدل اليومي : 0.01

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثائر الحيالي مشاهدة المشاركة
    الاستاذة صابرين مهران
    باذخة خطوات يراعك الاولى !
    سلمت..وسلم مدادك..
    محبتي واحترامي

    ودام لى جمال هذا الحضور

    دمت بخير أخى الفاضل

    شكرا لك

  5. #5
    الصورة الرمزية محمد الأمين سعيدي شاعر
    تاريخ التسجيل : Jan 2006
    المشاركات : 1,981
    المواضيع : 138
    الردود : 1981
    المعدل اليومي : 0.30

    افتراضي

    قدماهُ نهايةُ معنىً مترحِّلُ أبدًا...
    ...
    ...
    اسمحي لي أن أهذي هنا كثيرا ..
    الحقيقة أن حياتي كلها هذيان..
    لكن ما أجمل أن نهذي في حضرة الجمال..
    شكرا

  6. #6
    الصورة الرمزية يحيى سليمان شاعر
    تاريخ التسجيل : Oct 2008
    الدولة : آن للمتعبِ أن يستريح
    المشاركات : 1,849
    المواضيع : 223
    الردود : 1849
    المعدل اليومي : 0.33

    افتراضي

    مازلنا نخشى وجود الخبب في ملتقى الفصيح
    ليكن كذلك
    ما أجمل إيقاعك
    وفكرك

    سنكون يوما ما نريد
    ياصاحبيَّ هباءٌ صارَ من خدَعِي ولمْ أكنْ منصتًا والريحُ تصطفقُ

  7. #7
    الصورة الرمزية صابرين مهران قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : Nov 2008
    الدولة : البُعدُ مسطورٌ علينا مُذ أتينا
    العمر : 35
    المشاركات : 78
    المواضيع : 8
    الردود : 78
    المعدل اليومي : 0.01

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هشام عزاس مشاهدة المشاركة
    المورقــة / صابريــن

    ما يؤلمنا حقا هو الهذيان الواعي , لأنه لا يصدرُ إلاّ عن حس مدرك تماما للصور التي تتفاعلُ بداخلنا , فلا يجد مهربا يلوذ إليه غير الحرف كمتنفس و أداة تعبير , حتى و إن لم نصل به إلى قناعات و إجابات شافية لما يعتمل في ذواتنا و سر الخطوات التي نحس بوقعها الخفي و صوتها الندي .
    تحاولين في هذه الخربشات - استقراء ما يدور في الذات - تحويل مسار الحس من صورة اللاجدوى إلى مسار العقل الذي لم يتمكن أن يقبض على العدمية ليترك الذات في حيرة تستلذ بقاءها و ممارستها لتتفادى الاصطدام على حقيقة أن حلمها لا يتحقق إلاّ في العدم .

    راقني النص كثيرا ...

    دمت بألق ...

    اكليل من الزهر يغلف قلبك
    هشـــام

    وهو قمة ما نريد ذاك الهذيان الواعى
    وألمه

    على حقيقة ان حلمها لا يتحقق الا فى العدم

    قد يكون لانه هو ذاته عدم
    أو أن صاحب الحلم نفسه عدم

    قراءتك تلك تسعدنى جدا
    وغوصك فى الحرف أيضا

    دمت بكل خير

  8. #8
    أديبة
    تاريخ التسجيل : Jan 2006
    المشاركات : 6,061
    المواضيع : 182
    الردود : 6061
    المعدل اليومي : 0.91

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صابرين مهران مشاهدة المشاركة
    خربشاتٌُ على جدارِ الحلمِ . . والعدم

    سأعتزم رحيلكَ من نفسى
    يا ذا الشبحِ المخبوءِ ببضعةِ كلماتٍ . .
    وخبالٍ أبتر

    * * *
    الفكرةُ خرجت ذاتَ مساءٍ
    تلتمسُ وجودًا . .
    تقتسمُ لها روحًا منِّى
    تتسولُ بضعَ عطاءاتٍ
    تستحلفُ قلبى أن يرضى
    وتساومُ عقلى قد يقنع
    وتعودُ تنامُ بكفىَّ . .
    كبراءةِ رشفتكَ الأولى
    من حلمٍ يتلون دومًا بالأزرق
    هل أقبل؟
    فأتيتُ بجعبةِ أسحارٍ
    لم أعلمُ يومًا ما فيها
    وفتحتُ لفافةَ أيَّامى
    بضعةُ أحرفْ
    منسيَّة
    ونشيدُ الوجدِ المتهالك
    وقصيدةُ حبٍّ صدِأت أحرفها
    وصداها يتلون دوما بالأسود
    وظلالٌ صفراء
    للحلم وللذكرى
    وكلامٌ لا أفهم
    وزمانٌ يرتادُ الجُرحَ ليعصرهُ
    بإصبعِ جلّادٍ أهوج
    وظلامٌ لا يعرفُ كيفَ يكونُ الصبحُ
    وهل نعرف؟
    الفكرةُ فى كفى تحصى أنفاسى
    بين متاهتها الأولى
    ونهايةِ مقطعها الآخر
    ونهايةُ حدسى
    لن تُُحصى طويلًا
    أنا كنتُ أردد دومًا . .
    كيفَ سأخرجُ من نفسى؟
    وصنعتُ مثيلًا للذكرى
    الميمُ هنا رأسٌ
    أملٌ . . مجدٌ. .
    موّالٌ يتردد دوما فى نفسى
    هل أحدٌ يسمع ؟
    ومرادٌ قد أبرى عمرى عدوًا
    بين سبيلٍ أعرفهُ ولا أرجو
    وسرابٍ يحملُ جُلَّ تراتيلى الليلية
    وسماءًا أرسمُ فيها نجماتى
    وحروفى تعدو فى باحةِ أحلامى
    هل أضعُ الوجدَ هنا قلبٌ؟
    أم ذاكَ الحبِّ المتآكل؟
    لكنَّ الحبّ بزمنى دومًا ما يصدأ
    القسوةُ أجدى
    يداهُ بحيراتٌ ثكلى
    عيناهُ مرافئَ منسيّة
    وشواطئُ حزنٍ لا يبلى
    ولسانه . .
    تلك الكلمات ال " لا أفهمها "
    الوجهُ مراسمُ توديعٍ
    الجوفُ ثلاثةُ كلماتٍ تتكرر
    بغضٌ . . ودثارٌ
    وظلالٌ عبثيَّة
    قدماهُ نهايةُ معنىً مترحِّلُ أبدًا
    شجرةُ كافورٍ . .
    تتأرجحُ فى الرِّيحِ بلا هدفٍ . . أو وجهة
    ووقفتُ لأنظرَ عن كثبٍ . .
    ماذا أخرجت
    هل هذا ماكنتُ أريد ؟
    لا أعلم
    هل كنتُ أريدُ وأن أُصبحَ هذا ؟
    لا أعلم
    الفكرةُ ماتت فى كفى
    وأنا لا زلتُ أردد . .
    لا أعلم
    لا أعلم
    صابرين مهران
    مسودةٌ لهذيانى
    من بداياتِ خطوِ قلمى ! !

    أقسى ما في الوجود
    أن يعلم المرء,,,,ولا يجرؤ
    أنت تعلمين ....وإلا لما وصفت مشاعرك بهذه الدقة
    المصيبة أنك لا تجرئين على اتخاذ القرار
    وتؤجلين,,,, وتؤجلين
    وهذا عذاب لا ريب رهيب
    كلامك صابرين حلو ولذيذ يغوص في الاعماق
    ماسة
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  9. #9
    الصورة الرمزية عمر زيادة شاعر
    تاريخ التسجيل : Aug 2006
    الدولة : فلسطين
    المشاركات : 2,052
    المواضيع : 121
    الردود : 2052
    المعدل اليومي : 0.32

    افتراضي

    جميلٌ حرفُكِ

    و جميلٌ إبحارُكِ فيهِ و في روحِكِ الواسعة العاليه..

    لا فض فوكِ

    تقديري
    كلَّ السقوطِ صعدتُّ القلْبَ منكسراً=على عُلوّي مليئاً بالمـدى الخالـي

  10. #10
    الصورة الرمزية صابرين مهران قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : Nov 2008
    الدولة : البُعدُ مسطورٌ علينا مُذ أتينا
    العمر : 35
    المشاركات : 78
    المواضيع : 8
    الردود : 78
    المعدل اليومي : 0.01

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الأمين سعيدي مشاهدة المشاركة
    قدماهُ نهايةُ معنىً مترحِّلُ أبدًا...
    ...
    ...
    اسمحي لي أن أهذي هنا كثيرا ..
    الحقيقة أن حياتي كلها هذيان..
    لكن ما أجمل أن نهذي في حضرة الجمال..
    شكرا

    كل الشكر لحضورك

    ولا حرف بلا هذيان
    كيف لنا ان نعيش بدونه ؟

    اعتقد ان كل من له علاقة بالحرف
    ليس له ان يعيش بدون هذيان

    تقبل تحياتى
    شكرا لك

    صابرين

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. الوجود والعدم
    بواسطة سعد عطية الساعدي في المنتدى الحِوَارُ المَعْرِفِي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 14-02-2016, 08:44 AM
  2. آدم وعلوم الاستنساخ - الخلق والبعث بين المادة والطاقة والعدم
    بواسطة بابيه أمال في المنتدى المَكْتَبَةُ العِلمِيَّةُ
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 16-09-2011, 03:57 PM
  3. مابين الترجي والعدم.... بقلم منى كمال
    بواسطة منى كمال في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 14
    آخر مشاركة: 03-04-2008, 05:22 PM
  4. مُسَافِرٌ في الحُلْمِ إلى الحُلْمِ
    بواسطة طه محمد طه عاصم في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 25-10-2007, 01:26 PM
  5. خربشات على جدار مرتبك
    بواسطة خلود علي في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 24-06-2003, 07:50 PM