أستاذنا الطيب
والله لكأني بك تنغرس في قلبكَ مع رحيل الشهداءِ
مدىً قآهرة سلطها على قلبك الطاهر أفاك غادر
وكأني بك تبكي أكثر من أهلِ الشهيدِ
فتنسجُ أرديةً من خلودٍ
تلبسها أسماءهم على المدى
///
جبر الله كسرنا في والدنا الحبيب صيآم
ولا أذل حبيباً عرفَ قيمة َ أهل الحق ودعاتهِ
وتقبل الله شيخنا في عليين شهيداً
وأورثه الفردوس
وأعظم الله أجرنا في أنفسنا
ترى
كيف تكون خواتيمنا
بوركتم
#