قَدْ كُنْتُ آمَلُ يَا سَعِيدُ بِـأَنْ تَـرَى
مِنِّي المَدَائِـحَ لا الرِّثَـاءَ مَكَبْكَبَـا
وَبِأَنْ أَضُمَّكَ فِـي عِنَـاقِ مُهَنِّـئٍ
بِالنَّصْرِ فِي وَطَنٍ يَـرَاكَ الكَوْكَبَـا
سيكون هذا في الجنة إن شاء الله ونحن جميعاً برفقة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم .
هنا ستظل تتخاطب الأرواح وهنا نلتقي ووتعانق إن شاء الله .
رحم الله سعيداً وأسكنه فسيح جنانه وعزاؤنا للأحرار من أبناء أمتينا الإسلامية والعربية الذين افتقدوا مثل هذا الشجاع البطل , أما المنبطحون فلا عزاء إلا على وجودهم .
بورك هذا البيان الصادق والسامق لك أستاذنا سمير .
ودمت بهذا البهاء
ولك خالص الود والتقدير