لوحات : إجتياح
لفنانة الواحة الراحلة حنان الآغا
نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
لوحات : إجتياح
لفنانة الواحة الراحلة حنان الآغا
تظل جماعات من الأفئدة ترقب صباح الانعتاق,لترسم بسمة الحياة على وجوه استهلكها لون الشحوب و شكلها رسم القطوب ,يعانقها الشوق و يواسيها الأمل.
هو ذاك الاجتياح
لا أخلاق و لا حدود و قانون
لا و ألف لا للاجتياح
سبعة ألوية اجتاحت غزة العزة و الصبر
دماء و أشلاء و دمار
و عزة و مقاومة و نصر
دماء الشهداء سطرت تاريخ عزة لأقوام و خطوط ذل للمنكسرين
انجلى الفسطاطين
مع المقاومة
ضد المقاومة
اليوم صبر و كشف و نصر
وكأنها معنا تحكي حكاية شعب مكلوم جريح مسفوك دمه على أرضه
وكأنها تحكى معاناة أمة وخذلان شعوب عربية لها
نصرهم قادم لا محال طالما هذه الأرض الطاهرة تسقي من دماء شعبها
فستظل قوية صامدة
ستظل أبية قوية خضراء في عيوننا
أخي .. عبد الصمد حسن زيبار
شكراً لحرف ورسم جعلوا القلب يتألم والعين لا تتوقف عن دمعها
شكراً لك
محبتى
رحمها الله لو شهدت معنا ما كان من هذا الإجتياح الإجرامي الإرهابي لإنتفضت ريشتها بألم أكبر و لربما ضاعت الخضرة من لوحاتها في رسم الاجتياح .
شكرا لك و على هذه اللفتة الكريمة أخي .
بارك الله فيك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
أخي عبد الصمد،
مهما كان الاجتياح مهولا إلا أنه أمام صمود الشعوب ومقاومتها يقهر
رحمها الله وأسكنها فسيح جنانه، لوحات معبرة بالفعل.
احترامي وتقديري.