أحدث المشاركات
صفحة 7 من 49 الأولىالأولى 123456789101112131415161737 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 61 إلى 70 من 488

الموضوع: بطولات المقاومة الباسلة والجهاد في غزة الصامدة

  1. #61

  2. #62

  3. #63

  4. #64
    الصورة الرمزية الطنطاوي الحسيني شاعر
    في رحمة الله

    تاريخ التسجيل : Jun 2007
    المشاركات : 10,902
    المواضيع : 538
    الردود : 10902
    المعدل اليومي : 1.76

    افتراضي

    عاشت الهمة ايتها الفاضلة
    مشرفتنا الكريمة سعيدة الهاشمي
    أتابع معكم إن شاء الله
    آأسف للتأخير

  5. #65
    الصورة الرمزية الطنطاوي الحسيني شاعر
    في رحمة الله

    تاريخ التسجيل : Jun 2007
    المشاركات : 10,902
    المواضيع : 538
    الردود : 10902
    المعدل اليومي : 1.76

    افتراضي

    الإحتلال يغلق منزل منفذ عملية المدرسة اليهودية علاء أبو دهيم
    [ 19/01/2009 - 06:29 م ]
    القدس المحتلة- المركزلفلسطيني للإعلام

    أقدمت سلطات الاحتلال اليوم الإثنين على إغلاق منزل علاء هشام أبو دهيم في جبل المكبر، وهو منفذ عملية إطلاق نار في معهد للحاخامات اليهود بالقدس في آذار من العام الماضي، والتي أدت الى مقتل عشرة صهاينة واصابة 10 آخرين بجراح، قبل أن يستشهد.

    وقال المحامي موسى أبو دهيم قريب العائلة إن قوات كبيرة من حرس الحدود والشرطة والقوات الخاصة حاصرت الحي منذ الثانية فجراً، وشرعت في ساعات الصباح باخلاء العائلة من الطابقين العلويين في المنزل المكون من اربعة طوابق، ومن ثم سد منافذه بالباطون المسلح.

    واعتبرت عائلة ابو دهيم هذا الاجراء عقابا جماعيا لا سيما وأن الشهيد علاء لم يكن يمتلك في المنزل سوى غرفة واحدة، بينما تم اغلاق طابقين يحتويان على اربعة شقق يقطنها 25 فرداً.

    وأكد شهود عيان أن قوات الاحتلال منعت طلبة المدارس في جبل المكبر من الوصول الى مدراسهم وتعطلت الدراسة لنحو خمسة الاف طالب وطالبة بسبب اجراءات قوات الاحتلال، ودارت مواجهات اختطفت خلالها قوات الاحتلال 3 شبان على الاقل
    عشرات الأطباء والصحفيين دخلوا غزة عبر رفح
    [ 19/01/2009 - 08:44 ص ]
    رفح - المركز الفلسطيني للإعلام



    تواصل تدفق الوفود الطبية التطوّعية من أنحاء العالم العربي والإسلامي وبلدان العالم إلى قطاع غزة، يوم الأحد (18/1)، حيث تمكّن ثمانية وأربعون طبيباً من دخول القطاع، للمساهمة في معالجة جرحى العدوان الإسرائيلي والحالات المرضية التي تغصّ بها المستشفيات.

    وأوضح عادل زعرب، الناطق الإعلامي للإدارة العامة للمعابر والحدود بقطاع غزة، بشأن حركة العبور عبر معبر رفح ليوم الأحد، أنّ ثمانية وأربعين طبيباً دخلوا القطاع، منهم ثمانية وعشرون طبيباً من الأردن، وثمانية أطباء من قطر، وستة أطباء من مصر، وثلاثة أطباء من كل من البحرين وإندونيسيا.


    وأفاد زعرب في تصريح صحفي له، أنّه قد دخل كذلك إلى قطاع غزة ستون صحفياً أجنبياً، وخمسة أشخاص عالقين، علاوة على جثمان الشهيد جبر الدواوسة، الذي كان يتلقى العلاج في الخارج من إصابته في العدوان.

    وبينما تمكّن أربعون جريحاً من مغادرة القطاع، الأحد، لتلقي العلاج في الخارج، فقد تم إدخال سيارة إسعاف كبيرة مقدمة من قطر، وعشر سيارات إسعاف من قناة تلفزيونية، وحمولة خمس عشرة شاحنة أدوية.

  6. #66
    الصورة الرمزية الطنطاوي الحسيني شاعر
    في رحمة الله

    تاريخ التسجيل : Jun 2007
    المشاركات : 10,902
    المواضيع : 538
    الردود : 10902
    المعدل اليومي : 1.76

    افتراضي

    نشطاء أردنيون يدعون لإضراب جزئي للمطالبة بطرد السفير الصهيوني
    [ 19/01/2009 - 07:41 ص ]
    عمّان - المركز الفلسطيني للإعلام

    دعا الملتقى الوطني للنقابات المهنية، وأحزاب المعارضة الوطنية في الأردن، وهو تجمع ينضوي تحت مظلته معظم النشطاء السياسيين في البلاد، المواطنين إلى الإضراب عن العمل لمدة ساعة واحدة اليوم الاثنين (19/2) تبدأ الساعة 12 منتصف النهار، إضافة إلى الامتناع عن قيادة السيارات في الشوارع لمدة خمس دقائق تبدأ أيضاً الساعة 12 منتصف النهار، وذلك تضامناً مع أهالي غزة، وتعبيراً عن رفض الشارع الأردني لوجود سفير وسفارة صهيونية في بلادهم.
    وناشد الملتقى في بيان صحفي، المواطنين والتجار والصناعيين والمؤسسات الوطنية التجاوب مع دعوته، وقال رئيس الملتقى عبد الهادي الفلاحات "إن الهدف من الإضراب الجزئي يأتي في إطار مطالبة الحكومة بطرد السفير الإسرائيلي و إلغاء معاهدة وادي عربة".

  7. #67
    الصورة الرمزية الطنطاوي الحسيني شاعر
    في رحمة الله

    تاريخ التسجيل : Jun 2007
    المشاركات : 10,902
    المواضيع : 538
    الردود : 10902
    المعدل اليومي : 1.76

    افتراضي

    خيبة أمل صهيونية من الفشل في استدراج المقاومين للمناطق المفتوحة
    [ 18/01/2009 - 02:30 ص ]
    ما تقوم به الدبابات الإسرائيلية في بعض المناطق على حدود قطاع غزة، يشكل مثالا لتكتيك الاستدراج الذي يتبعه الجيش في مواجهة مقاتلي المقاومة، مشيرة الى أن هذا التكتيك نجح في السنوات الماضية في تصفية مئات المقاومين الفلسطينيين، حيث كان المقاومون يخرجون للعراء للتصدي للدبابات الإسرائيلية بمجرد ان يشعروا بانها تقترب من التجمعات السكانية، فتنهال عليهم طائرات الاستطلاع بدون طيار بالصواريخ.
    وتضيف المصادر أن الجيش الإسرائيلي هدف من استعراض الدبابات أمام المخيم الذي يضم عشرات الآلاف الى إغراء المقاومين للخروج للتصدي لها، في المناطق المفتوحة والمكشوفة قبالة البحر، ومن ثم يفسح المجال أمام طائرات الاستطلاع لاستهدافهم من الجو.
    وأشارت المصادر الى أن أحد أهم أهداف الحملة البرية الإسرائيلية على قطاع غزة هو استدراج المقاومين للمناطق المفتوحة بغية قتل أكبر عدد منهم، مؤكدة أن المقاومة تعلمت من أخطائها في الماضي وترفض «الانسياق للإغراء القاتل.
    الإذاعة الإسرائيلية باللغة العبرية نقلت عن مصادر في قيادة المنطقة الجنوبية قولها إن هناك شعورا بخيبة الأمل يسود أوساط كبار الضباط في الجيش بسبب عدم استجابة المقاومين للاستدراج، مشيرة إلى أن المقاومين يرابطون في أنفاق وخنادق، وبين الأزقة في الأحياء السكنية، الأمر الذي يقلص قدرة طائرات الاستطلاع وطائرات الأباتشي على المس بهم.
    ويشير هؤلاء الضباط الى أن الهدف من اطالة أمد الحملة البرية على القطاع هو السعي الى استدراج المقاومين نحو المناطق المكشوفة، وذلك حتى يكون بالإمكان الإعلان عن جباية ثمن كبير من الفصائل الفلسطينية .
    الشرق الأوسط، 17/1/2009

  8. #68
    الصورة الرمزية الطنطاوي الحسيني شاعر
    في رحمة الله

    تاريخ التسجيل : Jun 2007
    المشاركات : 10,902
    المواضيع : 538
    الردود : 10902
    المعدل اليومي : 1.76

    افتراضي

    نحو طرد «إسرائيل» من الأمم المتحدة
    [ 19/01/2009 - 01:01 م ]
    نواف الزرو

    صحيفة البيان الإماراتية
    ارتقى رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان في مواقفه السياسية والمبدئية تجاه الجريمة الإسرائيلية إلى مستوى لم تقترب منه أية جهة دولية ولا عربية، ففي الوقت الذي يطالب فيه أردوغان بمحاكمة «إسرائيل» ومنعها من دخول بوابات الأمم المتحدة مثلاً، يرفض بعض القادة العرب التوقيع على وثيقة تطالب بتقديم قادة «إسرائيل» لمحكمة الجنايات الدولية...!
    ففي كلمة ألقاها في أنقرة ونقلتها محطات التلفزيون قال أردوغان: «إن إسرائيل لا تضرب قواعد عسكرية أو مقار عامة للجماعات المسلحة، فحماس أصلاً لا تملك منها شيئاً، إن "إسرائيل" تضرب المناطق السكنية والمستشفيات والمساجد والمدارس»، مضيفاً: «الوصايا العشر تقول لا تقتل...الخ، وعلى رغم تلك القوانين الواضحة.
    فبأي دين أو أي نظام قانوني يمكن أن تبرروا مجازر الأطفال الأبرياء» مردفاً: «ينبغي منع "إسرائيل" من دخول مقر الأمم المتحدة بسبب تجاهلها دعوة مجلس الأمن لوقف إطلاق النار في غزة»، موضحاً: «إسرائيل لا تلتزم بقرار الأمم المتحدة الملزم في ما يتعلق بوقف إطلاق النار هذه عادة ل"إسرائيل"، ف"إسرائيل" دولة لم تلتزم بمئات من قرارات الأمم المتحدة في الماضي، وأريد أن اسأل الأمم المتحدة..
    كيف يمكن السماح لدولة تتجاهل باستمرار قرارات مجلس الأمن الدولي بالدخول من بوابات الأمم المتحدة»، وأضاف أردوغان «استهدفت "إسرائيل" الأمم المتحدة في غزة أثناء وجود (الأمين العام للأمم المتحدة) بان كي مون في "إسرائيل"، ما يشكل تحدياً للعالم وسخرية منه».
    وليس ذلك فحسب، بل إن رئيس الوزراء التركي يتيح لنا بتصريحاته فرصة فتح ملف العلاقات بين «إسرائيل» والأمم المتحدة، وعلى نحو أدق ملف السياسات الإسرائيلية الاحتقارية تجاه الأمم المتحدة وقراراتها في القضية الفلسطينية...!
    ففي أقرب وأحدث مواقف لها ولقادتها، وبينما زعم الجنرال باراك في لقاء مع جنود إسرائيليين «أن إسرائيل تحترم الأمم المتحدة»، أعربت وزيرة الخارجية الإسرائيلية تسيبي ليفني عن «رفض الحكومة الإسرائيلية القاطع لقرار وقف إطلاق النار الصادر عن مجلس الأمن، بل ودعت نظراءها العرب الذين قالت إنهم «انتقلوا للعيش في نيويورك» إلى فهم أن القرار «لا يعني لإسرائيل شيئاً».
    وقبل ذلك كتب روني سفير في يديعوت أن الحكومة الإسرائيلية أعربت عن ارتياحها من حقيقة أنه لم يتخذ مجلس الأمن قراراً يتعلق بما يجري في غزة»، وقالت مصادر سياسية إسرائيلية «إنه حتى لو اتخذ مجلس الأمن قراراً ضد "إسرائيل"، فإنه لا يجب الانفعال من ذلك، وبالتأكيد فإن الأمر لن يعيق للعملية البرية».
    والملفت أن هذا الاستخفاف الإسرائيلي بالأمم المتحدة وقراراتها ليس جديداً أو عابراً أو لمرة واحدة.. فهناك تراث من الاحتقار الإسرائيلي للأمم المتحدة رغم أن كل قراراتها تجاه «إسرائيل» مع وقف التنفيذ.
    فقد كان دافيد بن غوريون أول رئيس للحكومة الإسرائيلية قد كناها-وصفها- باحتقار قائلاً: «أوم شموم» (أوم - اختصار هيئة الأمم المتحدة بالعبرية، شموم - لا شيء). في حرب العام 1948»، ويوثق لنا أوري افنيري اليساري الإسرائيلي المناهض للسياسات الإجرامية الإسرائيلية عن بن غوريون قائلاً: «لقد خرق بن غوريون آنذاك دون تردد قرارات وقف إطلاق النار التي أصدرتها هيئة الأمم المتحدة عندما كان الأمر مريحاً له لقد خرق هو ومن خلفه، طيلة عشرات السنوات، معظم القرارات المتعلقة بنا، بادعاء أن هناك أغلبية مسيطرة للكتلة السوفييتية ودول العالم الثالث ضد إسرائيل».
    ويأتي المحلل الإسرائيلي المعروف ألوف بن اليوم في ظل المحرقة الإسرائيلية في غزة ليتحدث عن هذا التعاطي الاحتقاري الإسرائيلي مع الأمم المتحدة وقراراتها في هآرتس- «عندما اتخذ مجلس الأمن خلافاً لرأي إسرائيل، القرار رقم 1860، والذي دعا إلى وقف لإطلاق النار في غزة، فمن الذي أعلن أنه لن يقبل به ومضى في القتال؟ إنها بالطبع إسرائيل»، ويشرح بن الخلفيات قائلاً: «لم تقرر إسرائيل بعد إذا كانت ترغب في أن تصبح عضواً طبيعياً في المجتمع الدولي، وأن تدفع ثمن هذه «الطبيعية».
    أو أن تظلّ وحيدة في الخارج، بدأت هذه الحيرة منذ قيام الدولة تقريباً واستمرت منذها، هنالك ميل طبيعي لدى السياسيين الإسرائيليين بأن يروا الأمم المتحدة ومؤسساتها بأنها «صحراء»، كما كان قال دافيد بن غوريون، منظمة معادية، تسيطر فيها غالبية معارضة ل"إسرائيل"، حيث لا ينقذنا من أيادي هؤلاء سوى الفيتو الأميركي».
    وأبعد من ذلك- ففي تعقيبه على قرارات للجمعية العامة للأمم المتحدة اتخذت في نهاية نوفمبر/2006، قال نائب المدير العام للمنظمات الدولية في وزارة الخارجية الإسرائيلية، روني لاشنو، إن هذه القرارات هي «نكتة»...
    وبرأيه: «الأمم المتحدة تعتبر أن تلك القرارات «تقليدية»، ويزيد: «لا تحمل الإدانة أي معان خاصة، فتلك قرارات متكررة تتخذ كل عدة سنوات»، ويشرح: «قد يكون هناك من تفاجأ، ولكن القرارات أصبحت تقليداً، فقد حدث السنة الماضية وقبل 20 عاماً وقبل 30 عاماً». ويلخص: «لا جديد تحت الشمس».
    حسب المشهد الأممي وأرشيف القرارات الدولية المتعلقة بالشعب العربي الفلسطيني وحقوقه المغتصبة، فإن هناك اليوم نحو 845 قراراً دولياً صادراً عن الأمم المتحدة ومؤسساتها ولجانها المختلفة..
    غير أن كل هذه القرارات الملزمة منها وغير الملزمة أصبحت متراكمة مغبرة على رفوف المنظمة الدولية، بعد أن رفضتها الدولة العبرية وضربت بها عرض الحائط، أو بعد أن استخدمت الولايات المتحدة «فيتو» الظلم والعربدة والطغيان ضدها.
    فلتحتشد الطاقات والجهود العربية إذن وراء دعوة أردوغان لمعاقبة «إسرائيل» على احتقارها للقرارات والمواثيق الدولية بطردها من المنظمة الدولية، وهذا أضعف الإيمان بالنسبة لعربنا...؟!
    فالأمر ممكن ومساحته وأدواته العربية واسعة وكثيرة إذا ما جد الجد لدى أمتنا ودولنا وأنظمتنا.. والمسألة في نهاية الأمر مسألة إرادة عربية سياسية سيادية.. أليس كذلك؟!!

  9. #69
    الصورة الرمزية الطنطاوي الحسيني شاعر
    في رحمة الله

    تاريخ التسجيل : Jun 2007
    المشاركات : 10,902
    المواضيع : 538
    الردود : 10902
    المعدل اليومي : 1.76

    افتراضي

    الثلاثي المأزوم أمام مأزق غزة
    [ 19/01/2009 - 08:54 ص ]
    ايتان هابر - مدير مكتب رابين سابقا

    لعنة وقعت على دولة اسرائيل: الانتخابات القريبة للكنيست بعد نحو ثلاثة اسابيع، في 10 شباط، وهي تشوش الوعي، تخلق اوضاعا لا تطاق للمتنافسين وأساسا لثلاثة زعماء في اسرائيل، الأول، ايهود اولمرت الذي لا يميل بالعطف الى ايهود باراك وتسيبي ليفني، والثاني، ايهود باراك الذي كان بوده أن يتخلص من ايهود اولمرت ومن تسيبي ليفني. والثالث تسيبي ليفني، التي تسأل نفسها كل صباح من جديد ماذا تفعل في هذه العصبة من رجال الأمة، اولمرت وباراك .
    حتى لو كان هؤلاء الثلاثة ملائكة علويين، اعضاء في طابور الاولياء فلا يوجد، لم يكن ولن يكون أي احتمال إلا أن تؤثر الانتخابات على سلوكهم وعلى قراراتهم - وهم ليسوا ملائكة! ولشدة المشكلة، فان لديهم ليس فقط دولة يديرونها، بل وحرب ايضا .
    حوادث نهاية الاسبوع بينهم، ولا سيما بين اولمرت وباراك، هي مقدمة دقيقة لكل واحد منهم في الحياة السياسية والخاصة. هؤلاء هم بالضبط الاشخاص الذين انتخبناهم، بمزاياهم وبنواقصهم، غير أنه في عهد الحرب، حين يكون الجميع متوترا، فانهم ينكشفون دون هالة كبيرة، دون جيش من رجال العلاقات العامة أو صورهم وهم يداعبون الاطفال .
    الاول، ايهود اولمرت. من يعرفه فان هذا هو بالضبط ايهود اولمرت، دوما، كل حياته: خفيف الرأي، مبسوط من نفسه حتى السقف، يلغي الاخرين، حكيم، سريع البديهة، كل العالم تحت قدميه. في لحظات (عديدة( له ولخفة رأيه يطلق النار على جورج بوش، ويصوب على كوندي (رايس، وزيرة الخارجية(، فيجعلهما لعبة بيده. اولمرت، الساحر، يغالط الجميع ولا سيما اولئك الذين كانوا يريدون أن يروه خارج الملعب منذ سنتين، ويتفاجأون من جديد كل صباح إذ يكتشفون انه لا يزال اللاعب المركزي في المنتخب .
    اولمرت الاقدم في الثلاثية، هو ايضا من سيفعل كل شيء كي يلقي بباراك وليفني من السياسة. فقد كمنا له في زقاق مظلم مع سكين مهددة، وهو لن يغفر لهما. وبعد أن قتل بوش وكوندي، يوجد له الان الوقت لباراك وليفني. الحرب ضدهما مهمة له ايضا .
    الثاني، ايهود باراك، من يعرفه، فانه بالضبط ايهود باراك، دوما، كل حياته: شكاك عضال يرى (تقريبا( في كل شخص من يطوي الشر له. هزيمته في الانتخابات في بداية العقد امام اريك شارون والموقف السيئ للجمهور نحوه منذئذ وحتى اليوم هما، في نظره، دليل على "عدالة طريقه". وهو سيعرقل كل قرار واقتراح كي يكتشف اين تكمن جذور الشر وكيف لن يسقط في الفخ .
    كل شخص في العالم ملزم في نظره بأن يبرهن انه ليس عدوه. الشك يفوق حكمته - وهكذا على ما يبدو وصل هذا الاسبوع ايضا الى شقاق تاريخي مع اولمرت، الذي فعل من اجله وفي حينه خطوات سخية للغاية كي ينتخب رئيسا للوزراء. وهو بالمناسبة لا يعترف بذلك. كل ما يفعله الاخرون في صالحه هو أمر يستحقه. في الحرب يشعر باراك مثل السمكة في حوض السمك: هذا هو مكانه.
    وهو لا يفهم أن آخرين، مثل اولمرت وليفني، يقدمون له الاقتراحات. فمن هما؟ في نظره، واحد خدم في مجلة "بمحنيه" (ولم يكتب كلمة( والثانية، اين بالضبط خدمت؟ "هما" اولمرت وليفني، لن يقولا له ما العمل .
    الثالث، تسيبي ليفني. يقولون انها "لا تجد يديها وقدميها" في هذه الحرب. المزاعم التي قيلت في الحملة الانتخابية قبل سنوات جيل، أي قبل ثلاثة اسابيع، في الحرب الحالية - عن انعدام التجربة السياسية وبالاساس الامنية - توجد صحيحة .
    في نظر اولمرت وباراك هي تتصرف كـ "فاقدة الحيلة"، تسأل، تحقق، تدرس الوضع قبل أن تعطي رأيها، وهذه بالضبط هي المشكلة: يا سيدة، نحن في حرب. هذا ليس الوقت للتعلم. خصومها داخل كديما يقولون، يسألون، يزعمون: أترونها تقود الجحافل الى الحرب؟ ويردون عليهم: متى رأيتم رئيس وزراء يقود الجحافل؟ حقيقة إنها قادت بضع خطوات ساهمت في الخروج الى الحرب لا تعتبر شيئا في نظر خصومها.
    فهي، كما يقولون، "جافة" دون روح، دون رؤية، طابعها صلب، عنيد، حتى عندما لا ينبغي أن تكون هكذا، ومن كل المشاكل التي سقطت على شعب اسرائيل في الزمن الاخير، الحرب هي المشكلة الاكبر. لا يمكن ان ننتظر مع الحرب الى ما بعد الانتخابات؟ لعنة كبيرة وقعت على دولة اسرائيل .
    يديعوت أحرونوت، 17/1/2009

  10. #70
    الصورة الرمزية الطنطاوي الحسيني شاعر
    في رحمة الله

    تاريخ التسجيل : Jun 2007
    المشاركات : 10,902
    المواضيع : 538
    الردود : 10902
    المعدل اليومي : 1.76

    افتراضي

    في معركة الفرقان: كتاب سلطة المقاطعة وراء ظهرها
    [ 19/01/2009 - 07:59 ص ]
    رشيد ثابت

    قبل أن نتوه في زحمة التطورات السياسية المتتابعة والمتلاحقة لا بأس في وقفة لتسجيل كشف حساب سلطة المقاطعة في الحرب الهمجية على غزة مما قالت وفعلت؛ على الأقل حتى لا يضيع أجرهم عند "دايتون" (ولو أن بوسعهم طبع نسخة من مقال "عكيفا إلدار" عنهم في "هآرتس" وعرضه على "الجنرال" وعلى الرباعية كمستند حسن سلوك مرتفع)

    أول الأمر:
    مع بدء الغارات الجوية العنيفة اعتقد القوم أن شمس الموساد ستسطع على الشرق للأبد؛ ولذلك كان لا بد من الشماتة في حماس على اعتبار أنها صارت أثرًا دارسًا من الماضي؛ فكان تصريح نمر حماد "بتحميل حماس مسؤولية العدوان" وتصريح الطيب عبدالرحيم عن قرب "سقوط الأجندة الخارجية وعودة الشرعية" تحت وقع قصف الإف ستة عشر؛ الأمر الذي كان له أطيب وقع على نفوس المحاصرين الذين يتعرضون للذبح وكما يمكن للمرء أن يتصور! وعلى المستوى الأمني وزعت عناصر دحلان بياناتٍ في غزة "تبشر" بعودة الشرعية وتمضي بعيدًا في وصف ملامح انتصار العملاء فحددت من يجب قتله من عناصر حماس ومن يمكن منحه الأمان عند المخاتير! ناهيك طبعًا عمن صدقوا هذه البيانات وشرعوا في التحرك المسلح لمساعدة مضامينها على التحقق فجرى وقفهم عند حدهم - بمن في ذلك من فرضت عليهم الإقامة الجبرية لأنهم وزعوا حلوى "دحلان" فرحًا بالغارات الجوية (الرجاء عدم البصق)!

    بعد صمود حماس: الصحوة الكذابة!
    فوجئ القوم بصمود حماس وأن دولة حماس لم تدل وأن دولة "الزط" لم تقم بعد؛ ولذلك وقع جراء هذا الموقف ارتجاعٌ كلاميٌّ شكليٌّ بأسلوب عاطفيٍّ لا يتقنه عباس ولا يحسنه في الوقوف مع غزة؛ وهو في خطابه وإن تظاهر بالتضامن مع المضروبين فإنه حرص على استمرار إطلاق رسائل التلبيس السياسي؛ فطالب بعودة الشرعية "إلى أهلها" - إليه طبعًا - وحافظ هو وإعلامه على تأييد النظام المصري وإخراج المظاهرات المصنوعة والسمجة لتأييده؛ رغم وجود إجماع شعبي عربي على بشاعة هذا الدور المتواطئ (اقتحام قنصلية مبارك في عدن ورفع العلم الفلسطيني عليها ناهيك عن حرق مصريٍّ لجواز سفره المباركي؛ شعورًا منه بالعار من التبعية لنظامٍ سياسيٍّ معادٍ للأمة كنظام فرعون). هذا كله أكَّد مجدَّدًا أن الاقتراب من وجع الناس هو أبعد ما يكون عن بال هؤلاء حتى لو بالغ عباس زكي ونبيل شعث في بيع الوطنيات والعواطف في تصريحاتهم؛ وحتى لو نزل توفيق الطيراوي للتظاهر في رام الله غضبًا من العدوان الصهيوني (وربما حزنًا على عدم وجود دور كبيرٍ له في التنسيق الأمني ضد المقاومين هذه المرة بحكم أنه خارج "الخدمة")

    عودة اللؤم السياسي:
    لكن الطبع يغلب التطبع؛ فسرعان ما عاد فريق المقاطعة لدورهم المرسوم؛ وماطل عباس والعرب في التصرف سياسيًّا بأي شيئ يساعد الناس (عدم العمل على عقد قمة طارئة وعدم المسارعة للذهاب لمجلس الأمن بنفس قوي والذهاب بمشروع باهت - حين ذهبوا أخيرًا - وبعد تعطيلٍ وتأجيلٍ في انتظار زيارة "ساركوزي"). ثم حين صدر القرار الباهت كان واضحًا أن عباس يريد أن يحمل حماس المسؤولية - مسؤولية سفك الدماء - إن هي رفضت القرار ورفضت المبادرة المصرية (كذلك استخدم عباس جملة شرطية تقول إنه إن رفض الكيان القرار فهو يتحمل مسؤولية الدماء؛ أي أنه إلى أن يرفض الكيان القرار فهو لا يتحمل مسؤولية الدماء!) وقال عباس أنه يريد وقف المقاومة "لأنها تدمر شعبنا" ويريد قواتٍ دوليةٍ لمنع المقاومة ونزع سلاحها (وتبين الآن بكل وضوح أن الكيان لم يكن يصر على هذا السقف العالي لعلمه باستحالة قبول حماس به؛ ففيم المزاودة على الكيان فيما يريد؟ ولماذا يريد البعض أن يكون صهيونيًّا أكثر من "هرتزل"؟)

    في مجلس الأمن كانت كلمة عباس باهتة أضعف بمائة مرة من الكلمة الاستعراضية للمندوب الليبي. وحرص فريق عباس على جر أي مشروع حل للأسفل (حتى حين يكون المبادر أجنبيًّا من تركيا أو أوروبا!) من خلال الإصرار على العودة لاتفاقية 2005 لإدارة معبر رفح - أي الإصرار على العودة للكاميرا "الإسرائيلية" - وزرع قوة دولية ما في غزة (إن ليس في قلبها فعلى الحدود مع مصر). ثم شاهدنا مالكي عباس يساوي حماس بالكيان في رفض قرار المجلس؛ ورأينا صحافيًّا إسبانيًّا متصهينًا يقابل المالكي وينقل على لسانه عبارات الإدانة وتحميل المسؤولية لحماس؛ لينشر الصحافي هذا الكلام ليرد به على مظاهرات التعاطف مع فلسطين في بلاده! وفيما الأمم المتحدة تجزم بمسؤولية الكيان عن قصف مدارس وكالة الغوث كان "فياض" لا يزال يطالب بلجان تحقيق (لعل وعسى أن يثبت ذلك مسؤولية حماس من خلال إثبات انطلاق الصواريخ من حرم المدرسة!). وحرص فياض على تذكيرنا بأنه في بلادة التماسيح (هو قال عن نفسه مرة أن "جلده سميك") فأصدر في غمرة الدموع والدماء تصريحًا عن "خطورة" اقتسام السيطرة على معبر رفح وضرورة وجوده هناك (مع الكاميرا "الصهيونية" مع أن "نوره وتنسيقه الأمني كفاية")! وفيما عباس يرفض مساعدة أي هيئة حقوقية فلسطينية أو عالمية شعبية في رفع دعوى ضد الكيان في محكمة العدل الدولية أو المحكمة الجنائية الدولية على خلفية جرائمه في غزة (يرفض التوقيع على الطلب بصفته "ممثلاً" للفلسطينيين ويرفض إدانة المجزرة بشكل حاسم كما قال جمال زحالقة العضو العربي في "الكنيست" والذي هو بالمناسبة ليس عضوًا في حماس!) بينما عباس إذًا يفعل كل هذا حرص مسؤولوه على فتح أكياسهم لجمع مال "التبرعات" و"إعادة إعمار غزة" استعدادًا لجولة نهب جديدة تحافظ على موقع سلطة المقاطعة في مؤخرة قائمة الأنظمة النزيهة والشفافة خلف بعض أكثر دول العالم تخلفًا (وهذا مكتسب وطني مهم لا يجوز التفريط فيه بطبيعة الحال)

    العمل الأمني لم ينقطع:
    إن كانت حسابات السياسة تفرض أحيانًا الخروج بتصريح غير خياني بين الفينة والأخرى - مع أن هذا نادر الحدوث في الحقيقة - فإن العمل الأمني لأيتام دايتون لا يتوقف في السلم والحرب ولا يتأثر بمعدل سفك الدم الفلسطيني. فعمل هؤلاء - من خلال حفنة جِراء دحلان (جمع جرو وهو صغير الكلب) الذين ينتظرون في مصر ليجسدوا "عودة الشرعية" - عملوا على مراقبة الجرحى المنقولين لمصر ومساعدة أجهزة الأمن هناك في تحديد المقاومين منهم - الأمر الذي تسبب في اعتقال عديدٍ من المسافرين والطلاب. واستنفرت فتح في الضفة لمنع الانتفاضة الثالثة وإنفاذ مشيئة دايتون؛ ومارست القمع والتعتيم على المظاهرات والتعتيم على قمعها للمظاهرات؛ واعتدت على النساء ورايات حماس وضربت واعتقلت المئات (ونالت من الجماهير التعرض للضرب بالأحذية في إشارة تنم عن "منتهى الاحترام" من الناس لهم) واستخدمت فتح شبيبتها في تخريب المظاهرات الشعبية الصادقة من خلال جعل تلك الشراذم تصطدم بالناس تحت حماية المخبرين ومسلحي دايتون.

    ووصل البلل حتى للرفاق الذين سكتوا طويلاً على ممارسات سلطة التنسيق الأمني ضد حماس؛ فرأينا الجبهتين الشعبية و"الديمو" - اسمها طويل وهو مضلل لا تستحقه - تصدران بيانات إدانة بخصوص تعرض مناضليها في الضفة للاعتقال من قبل "الإخوة" في حركة فتح. إذًا استمر العمل الأمني كأن شيئًا لم يكن؛ بل تم فصل عددٍ من الموظفين على خلفية "الانتماء السياسي" - أي أنهم "شيوخ"! - وكتب "عكيفا إلدار" في "هآرتس" كما قلنا آنفًا ليثني على عباس وكيف أن رجاله منعوا مظاهرات التضامن مع غزة في الضفة؛ مع أن العالم كله يضج بمثل هذه التظاهرات كما لاحظ إلدار نفسه! أما بالنسبة لمظاهرات السلطة المضادة لمظاهرات حماس المؤيدة لغزة؛ فقد اتسمت بضعف الحضور - لا أعرف من هذا المخبول الذي سيأتي لمظاهرة تهتف لحسني مبارك ونظامه؟ - وصولاً لإلغائها بعد انعدام الإقبال عليها وكما سجلت "هآرتس" أيضًا بفخرٍ بهذا الشريك في التنسيق الأمني!

    لكن لعل أقوى قنبلة في المجهود السياسي السلطوي في الحرب على غزة تمثلت في التصريح التالي المنسوب للسيد الرئيس: "إن الساعات القريبة القادمة قد تقدم حسمًا لما يجري ونرجو أن يكون هناك إيجابية لوقف سريع لإطلاق النار". أما سبب كون هذا التصريح "قنبلة" فهو أنه جاء بيني يدي اغتيال الشهيد "سعيد صيام"!

    ثم هناك المدد الإعلامي:
    طوال الحرب حرص إعلام فتح على تدوير الأخبار مع إعلام الكيان لخدمة المجهود الصهيوني الحربي؛ فكان الدكان الإعلامي الفتحوي ينشر الأكاذيب (عن "فرار قادة القسام" و"تدمير وحدة إيران في كتائب القسام" مثلاً) فتقوم وسيلة الإعلام العبرية بنشره "نقلاً عن مصادر فلسطينية" لتعود وسائل إعلام فتح لنشره كأنه خبر صهيوني صرف! هذا بخلاف تصريحات الاصطياد في بحور الدماء من قبل أجبن قادة فلسطين وأكثرهم خَوَرًا وخيانة!

    تخريب العمل العربي:
    شرعت فتح هذا المجهود بعدم الدعوة لقمة عربية؛ والسعادة بعدم عقدها أو عدم التوصل إلى طلب عقدها على هامش اجتماع وزراء الخارجية العرب أول الأمر. وشاهدنا نبيل عمرو وهو "يتهبل" - يتهبل فعلاً دون مبالغة - في تبرير الموقف الرقيع لسلطته؛ فتحدث عن إجماع عربي ضغطهم وفرض عليهم عدم عقد القمة في حينه - هذا قبل عقد قمة غزة الطارئة في الدوحة - وغاب عن عقله السميك كل كلامهم القديم عن المحاور العربية و"المحور السوري القطري" وكيف أن كلام المحاور ذاك يستدعي حكمًا عدم إمكانية وجود إجماع عربي على عدم عقد القمة؟!

    لكن حين حصحص الحق ووضعت الدوحة وقمتها هؤلاء النتنى أمام مسؤولياتهم فقد كان عباس أحد من منعوا نصابها؛ وكان كلام الوزير القطري حمد بن جبر آل ثاني عنه وعن خشيته من "الذبح من الوريد إلى الوريد" إن هو حضر - كان هذا الكلام بمثابة أكبر بصقة متلفزة بثت على الهواء مباشرة في التاريخ الإنساني كله! بصقة توجهت نحو رئيس جبان لا يحكم على قليل أو كثير دون إذن أسياده الصهاينة! ولا عجب بعد ذلك أن يخرج فريق المقاطعة للت والعجن والإرغاء والإزباد بكلام سيطر الخبل والخطل على أوله وآخره وأوسطه (لا بد من وقفة مخصوصة لتصريحات عصر ما بعد الجهر بعبارة "بخاف ما يعطوني تصريح" فحتى ذلك الحين...)

    ختامه حنظل:
    هذا هو كتاب سلطة المقاطعة الأسود؛ وهي تستحقه وراء ظهرها؛ وعلى كل صوت سيتحدث عن "الوحدة الوطنية" مع هؤلاء بعد الآن أن يعيد قراءة الكتاب ويعيد تقييم سقم رأيه ومرضه!

    وقبل الختام أحب أن أنوه بأبشع ما جلل هذه المائدة المنتنة من تصريحات وأعمال موقوذات ونطائح أذناب دايتون؛ وهو خروج تيسير التميمي - مفتي السلطة - ليهتف في رام الله بنداء "وامعتصماه". تخيلوا مظاهرة ضئيلة الحجم يتقدمها مفتي التنسيق الأمني لتهتف: "وامعتصماه"!

    تُرى: هلاَّ عَلِمَ الشيخ تيسير أن المعتصم كان هو من قمع وسحق ثورة "الزُّط"؟ ففيم "الزن على خراب عشك" يا تيسير؟ نادِ على "حسني مبارك" أحسن!


صفحة 7 من 49 الأولىالأولى 123456789101112131415161737 ... الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. المقاومة العراقية الباسلة تسببت فى إعاقة أكثر من مليون ومائة ألف جندى أمريكى !
    بواسطة محمد دغيدى في المنتدى الحِوَارُ السِّيَاسِيُّ العَرَبِيُّ
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 16-01-2010, 10:47 PM
  2. حوار هام جدا مع القائد الميدانى لأكبر جيوش المقاومة العراقية الباسلة
    بواسطة محمد دغيدى في المنتدى الحِوَارُ السِّيَاسِيُّ العَرَبِيُّ
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 21-08-2009, 06:05 PM
  3. نشيد المقاومة العراقية الباسلة / لطفي الياسيني
    بواسطة لطفي الياسيني في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 11-12-2008, 10:42 PM
  4. دعوة لِمُناصَرَة المُقاوَمَة الباسلة في بغداد(هَلموا ياشعراء الواحة)...
    بواسطة نزار الكعبي النجفي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 24-01-2004, 09:29 PM