احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
لم أكن أعلم بوجود هذا الموضوع هنا ،
و عثرت عليه اليوم بالمصادفة ، فطال بي الفكر .
أهل غزة ، ماذا فعلنا لنستحق محبتهم ،؟
ماذا فعلنا لنحقق أخوتهم ؟
ها هو الأخ حازم يشتكي هنا قلة المهتمين بمصابه ،
و لازالت سلسلة المعاناة متواصلة ،
بين ذهاب و إياب للمعبر يبغي إتمام إجراءات السفر،
يحمل حقائبه ، يودع أهله ، فيعود بعد ساعات لداره
على وجهه آثار الخيبة و التعب : ليس اليوم ، ربما غدا..
هل نشعر بهم حقا؟ هل نقدر حجم همهم اليومي ؟
سؤال برسم الإجابة .
إن الواحة الغراء التي نستظل بظلها هنا ،
ليست محطة لتخريج الادباء فقط ،و لا معرضا لتبادل القصائد،
و الافكار و الأذكار ، بل أكثرمن ذلك و أكبر ،
هي تجمع بشري نتقاسم فيه الأحزان و الأفراح ،
مجتمع نشد في على أيدي بعضنا البعض، وطن نحقق فيه آدميتنا،
ونبرهن فيه أننا لازلنا أحياء .
إحترامي.
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
أما أنا .. فأعتذر الاعتذار الأكبر ..
ولكن والله لي ظروفي ...
أولاً كنا ننوي تشكيل وفد من أعضاء الواحة بل وأقرباء د سمير العمري أيضاً وزيارة بيت العزاء لتقديم واجب العزاء للشهيد البطل : عدنان
لكن ظروف القصف اشتدت ، وقصف منزل يجاورنا ففقدنا الكهرباء ،ورحلنا عن المنطقة بأسرها لنقيم ضيوفاً في بيت أخي ، وتقطعت أوصال المدن واشتدت ضراوة الحرب بحيث كان الخروج يعد ضرباً من الانتحار ..
وثانياً : بعد انتهاء الحرب لم أستطع الى الآن أن أقوم بزيارة لمواساتك ، فأنا أعمل في ظروف الطوارئ القصوى في عملي ، لفترتين من السابعة والنصف حتى الثانية ثم من الثانية حتى العاشرة مساء..
في خلال أسبوع على الأكثر سنعلن انتهاء حالة الطوارئ في الجهة التي أعمل بها ، ومن ثم يمكننا مرة أخرى العودة لفكرة تشيكل الوفد لزيارتك والالتقاء عندك ان لم يكن لديك أي مانع ..
عظم الله أجركم أخي ، وسامحنا مرة أخرى
أموتُ أقاومْ
اخى الحبيب احمد
حياك ربي ايها الطيب الحبيب
لك كل الود والشكر ولك منى كل الاحترام والتقدير
انا اعلم الحال وصعوبة المآل ولا جدد الله احزاننا جميعا
كلنا اهل والله والمصاب واحد . لك ان تأتى متى شئت أخا كريما محبا لنا
اهلا وسهلا ومرحبا بك اخى فى اى وقت وعلى الرحب والسعة
كرمك يطوف فى المكان
سلام الله عليك