اهلا بك اختي الغالية
مرحة عبد الوهاب
كم اسعدتني كلماتك وفهمك
لما كتبت ووصفك لي..
نعم اشتقت ان القي اشعاري
امام الحشود ربما تصل بشكل
اقوى وافضل.. ربما اجد متنفسا
اكبر حجما لهذا العذاب الداخلي
والشقاء الابدي لاجل الوطن.
اعتذر بحرارة عن تاخري بالرد
كم اخذتني الحياة من عالم احببته..
وتحيتي وتقديري لك من الاعماق
شموخ شعب ووطن للحرية مشتاق