لغز شعري رقم 1

يا قارئ الشعر طي الشعر أحجية منظومة بخيوط الشعر والأدب فما سؤال عليه الرد في نَعَمٍْ وفي جوابك لم تنطق سوى كذب إخواني هذه أحجية ولغز لكن نشترط أن يكون الحل شعرا على نفس الوزن والقافية والجواب نثرا لن نقبله ونعتبره لاغيا ونتمنى أن يكون موضوعنا مما يشحذ القرائح

عندي لـهُ { نَعَـم } ٌ إنْ كـانَ مـنكَ أنـا

**************************** والله ِ قد فهمتْ نفسي جوابكَ بي

أتيتَ بالرد يزدان القصيد به *** حوى البلاغة شبه النفث في العقد

والرد تِمُّ ( أنا ) بالعقل ندركه *** فهاتِ أحجية يا أيمن اللبدي
****************

أصبت أخي أيمن وما أجمل ترخيم الرد كما قال المعري ( ألمي بنا يا لَمِ )

وللأخوة لمن لم يقف على الجواب في شعر أخينا أيمن نقول

إن الجواب في قوله ( أنا ) وهذه ليست الضمير ( أنا ) ، بل هي ترخيم لكلمة ( أنائم )

أي ( هل أنت نائم ) وجواب السؤال ( نعم ) في حال كان الشخص نائما ، لكنه حين

يجيب على السؤال فهو ليس نائما حينها ويكون جوابه ( نعم ) كذبا

بانتظار لغزك أخي أيمن

بارك الله بك
والله إنك لتزيدني بصيرة لما أنا عليه من حبك ُمزيدٌ مقبلٌ ... حللتَ ذلك فلكم هذه ...

إنا شَهِدنا صلاةً للخليل ِ بها ********* فرداً شهادةُ أربع ٍ من العدد ِ
في غيرِها لم نفز ْ إلا ثلاثَ وإنْ ******** قلَّت بها كثرت ْ ثنتان ِ يا ولدي


وعلى ذات شرط محمود ؟....

جاء الغروب وقد صلّيتَ في حَضَرٍ *** ولم تُصِب منهما ثنتين يا لبدي
لكنّما فزتَ لو كان الركوع على *** أشُدّهِ بثلاثٍ أوســـــــــــــط العددِ
وأن تكون محباً للإمــــــــــام فذا *** يعني صلاتكَ ثنتــــــــــانٌ فلا تزدِ

؟؟؟
تحياتي لكما وهي مجرد محاولة ولا تطالباني بالمزيد ...

وإن لم أفز فلربما فاز جمال حمدان ..... أعرفه !!

آه ٍ شَلَوْلَخ ُ قد فسَّرتَ أحجية ً ************ حتى جلستَ معي إذْ فاتنا الوسَطُ
قدْ حانَ دوْرُكَ بالألغاز ِ أتحفنا ************ ولا تؤجِّلْ لكي لا يكثُرَ اللَّغَط ُ


أصبت أخي شلولخ والله وباركَ اللهُ بك....

وجمال وباقي الإخوان كانوا ربما بانتظارك للإجابة وقطعا لهم كرَّة ْ

وللأخوة لمن لم يقف على الجواب في شعر أخينا شلولخ نقول

إن الجواب في قوله (ولم تُصِب منهما ثنتين ) أي ( ركعتين )

والحالة الوحيدة التي تجلس للشهادتين في الصلاة أربع مرات للتشهد هي صلاة المسبوق في المغرب الحاضر عند ما تفوته الركعتان فيصبح بنهاية صلاته مجموع ما جلسه أربع مرات وغير ذلك لا يكون إلا ثلاث أو ثنتان .....



بانتظار لغزك أخي شلولخ ...

الحمدلله أن فزنا أخي أيمن
ولم نجد لكم إلا هذه فأعانكم الله على هرطقاتي


ليلايَ ليس لها في العالمين أبُ *** ويدَّعي وصل ليلى العُجْمُ والعربُ

تُسَاكِن الخلقَ لا تقضي لهمْ وطراً *** وليس يسكنها همٌّ ولا نصبُ

البعضُ لمَّا أتاها بات مكتئباً *** في بعضه ، وتولَّى بعضَهُ الغضبُ

والبعض لمَّا اشتهاها ما انتهى طرباً *** ونال جُلَّهُمُ من صدِّها عجبُ

كالبحرِ إنْ هيَ أدنتْ منك فاتنةٌ *** فيستقيم لها التنغيم والطربُ

الصدق صاحب ليلى ما دعتك لها *** وصاحباك إليها الصدق والكذبُ


وتحياتي إليكم

ليلاكَ { دنيا} فهل تمَّ المرادُ بها ************ أم أن فيها جواباً جسمهُ الأربُ ؟


وقد انتظرنا طويلا محمودا وجمالا ومحمد وسميرا............ ومن كان بالدار خطيرا وماؤهُ لم يزل برداً ونميراً .........فلما أطالوا الصمتَ كثيرا.....قلنا نجرب يا شلولخُ فطيرا...فإما كانَ مذاقهُ حلواً وخبزهُ قد تمَّ خبزاً ماهراً مكيرا ....طلبنا معه ماء ومن ثم َّ عصيرا .....وإلا قلنا حاولنا واجتهدنا وقد مللنا اذ انتظرنا وخرج لنا المأمول شعيرا ....

مرحبا أخي أيمن اللبدي
أتذكر قبل سنين شبكة أين ومشروع الشعر؟
كنت معكم ... أذكر اسمك واسم أخينا من مصر ( محمد شاووش) لكني ذهبت ولا أدري ماذا حدث ....

أعتذر أيمن عن التأخير ، وقد دعوت الله أولاً أن يعينكم على هرطقاتي ، وعلى أية حال اقتطعت بيتاً لأختنا الفاضلة حبيبة الصوفي من قصيدتها الخمر الحلال هنا لعله يشير إلى القصد ، وما التقصير إلا في صياغتي فلربما أبعدتُ :

يالائمي في هوى الاشعار معـــــــــــــــذ رة
...................... كل يغني على ليلاه في عجـــــــــــــــب

تحياتي إليك ..

أخي محمود
ماذا فعلتم باللغز ؟ فككتموه أم فككتم وثاقه من التثبيت ؟
وأخونا شلولخ أتى ببيت ٍ فزادتنا أبياتهُ رهقا ....فماذا أنتم فاعلين ؟