مبارك لشارعنا القدير
الأستاذ / مصطفى الجزار
هذا الانجاز
وكل الشكر لأختنا الفاضلة
ركاد خيليل
على هذه البشرى
ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
مبارك لشارعنا القدير
الأستاذ / مصطفى الجزار
هذا الانجاز
وكل الشكر لأختنا الفاضلة
ركاد خيليل
على هذه البشرى
حسام القاضيأديب .. أحياناً
أخانا الحبيب
وأستاذنا القدير
وشاعرنا الكبير
لك من قلبي خالص التهنئة
وأجمل الأخبار الذي يحط على القلب مفاجئا دون مقدمات فهنيئا لك
وما أحسب مثل هذا إلا عاجل بشرى المؤمن فهنيئا لك هنيئا
سلمت على الدوام أيها الحبيب مبدعا متألقا معطاء
حفظك الله ورعاك وسلمك وسدد أمرك
/
/
نعم .. فَأنا إحدى الطلبة الذي كان لهم الشرف الكبير
في تدارس قصيدة الشاعر / مصطفى الجزّار ..
مُبارك لنا نحنُ بِالتعرف إلى أمثالكَ أيها الرآئع ..
صدفة جميلة جداً أدخلتني إلى عمق الواحة الثقافية
عندما كنتُ أبحثُ عن سيرتك الذاتية ..
أظنُّ أنني سأفخر بين صديقاتي بوجودي هُنا معك ومع
أمثالك من الكتّآب في هذا الصرح الشامخ
فَ هنيئاً لي بِكُم ..
دمتم بِ خَيْر
\
\
قصيدة رااااااائعه بحق....
كنت قد قرأت أول بيت منها...ولست أذكر أين صراحة!!!
ههه
أتمنى التوفيق والنجاح للأستاذ مصطفى...
تستحق الكثير
دمت
أخي العزيز مصطفى الجزار/
حقيقة تستحق كل خير فأنت شخص رائع بحق.
هي قصيدة رائعة جداً وسعدت كثيرا ببحثي عنها لأزود أحدى قريباتي بنسخة منها لتعطيها للمعلمة.
امنياتي لك بكل توفيق ولك تحية
مبارك لك أخي الشاعر المبدع مصطفى الجزار.
هو أمر نسعد به جميعا ونفتخر ونتمنى المزيد والمزيد من الخير الذي تستحق.
زادك الله رفعة وتواضعا.
تحياتي
أخي مصطفى ..
مُذ عرفتُكَ وأنت معجون بعروبتك الساخنة ومقدسيّتك الصارخة .. وأجد فيك مثالاً للشاعر الوفيّ لقضيته ..
سعدتُ بهذا الخبر جداً فأنت تستحقها بجدارة ..
وأسأل الله أن يفكّ قيد القدس وكامل التراب الفلسطيني المقدس ..
واقبل محبة أخيك ورفقته القديمة
أحمد