أحدث المشاركات

ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»

صفحة 1 من 4 1234 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 38

الموضوع: انكسارات

  1. #1
    الصورة الرمزية عايدة عبد الله قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : Feb 2009
    الدولة : المغرب
    المشاركات : 420
    المواضيع : 16
    الردود : 420
    المعدل اليومي : 0.08

    افتراضي انكسارات



    غروب آخر عن مملكة الحلم، يتلوه انفجار و انهيار...
    يرحل كل شيء ببطء في اتجاه المجهول راسما علامات استفهام سوداء، منشدا لحن وداع أبدي...
    كم يلزمني من الوقت لأتخلى عن هذه التجاعيد المتورمة في عمق الذاكرة؟
    كم يلزمني من البحار لأطفئ لهيب الذكريات المحترقة في عمق الروح؟
    حين يزف الوقت، وقت الألم، تنكأ الجراح و تنزف بغزارة كصنابير ماء مفتوحة عن آخرها و تستفيق كل الآلام فجأة كأنها كانت على موعد لقاء فوق هذا الجسد المضجر بالحزن، المتشرد في غابات الوجع، المنغمس في تفاهات هذا العالم.
    تهيج الذكريات المرة، تتوهج و تشتعل و تفور و تتقاذف حممها كأنها براكين هائجة.
    تسرقني اللحظات أحيانا إلى عالم الوهم، فأتخيلني كل النساء إلا أنا.

    أغفو في يقظتي، و أراني طفلة بضفيرتين، بيسراي حلوى العيد و بيمناي يد كبيرة تلتهم كفي تدفئ كفي.
    أغفو من جديد أراني أكبر قليلا، في يدي كتبي و لباسي مريلتي، و أصدقاء كثيرون، و فرح معشوشب على جدار الروح.
    أغفو مرة أخرى، أراني قد ملأت الدنيا بسمات و ضحكات
    كم يلزمني من الوقت لتشفى الجراح؟
    فكل الإغفاءات كان أوهاما
    و تغيب الشمس عن مملكة الحلم.

  2. #2
    الصورة الرمزية راضي الضميري أديب
    تاريخ التسجيل : Feb 2007
    المشاركات : 2,891
    المواضيع : 147
    الردود : 2891
    المعدل اليومي : 0.46

    افتراضي

    نصادف في حياتنا شتى أنواع الهموم والمعضلات أيضًا ، ونقف أحيانًا على مفترق طرق ، ننظر عن يميننا ويسارنا فلا نجد الطريق ، نلتفت إلى الوراء قليلًا فنجد ثمّة جبل كبير يحول بيننا وبين الرؤية ، وأمامنا مباشرة يقبع ضباب كثيف لا تستطيع أعيننا الرؤية من خلاله أو تجاوزه ، نتمنى ومن أعماق قلوبنا أنْ يكون كل ذلك مجرد ، ونحاول النوم ، لكن لا جدوى ، الألم يتدخل في كل التفاصيل ؛ ولم يترك شيئًا للصدفة .
    نحاول الاستنجاد بالذكريات فنجدها هي الأخرى قد التحمت مع الحاضر في محاولة لتأييد الماضي وتصديقها على هذا الاستحقاق الذي ندفع فاتورته من كل شيء يعني الحياة .
    أيهما ظلم الآخر ؛ الحلم أم الماضي أم سوء تقديرنا في بعض الأحيان لتصرفاتنا تجاه الآخر , وتجاه أنفسنا .
    أمام هذا النصّ وجدتني أقف أمام هموم لا حصر لها ، ومعاناة حقيقية لنصّ يدرك صاحبه أكثر من غيره معنى أنْ يكون الألم رفيق مخلص فرض نفسه وبقسوة على حلم أشدُ إيلاما من الواقع .
    كم يلزمنا من الوقت لنعالج جراحنا ؟ سؤال في تقديري لا ينبغي أنْ نقف أمامه كثيرًا .
    علينا أنْ نستعد يوميًا لاستقبال شمسنا القمرية ؛ فالليل قد يكون أجمل من النهار أحيانًا ، وقد يكون العكس صحيحًا ، لذا لا خيار أمامنا من سوى الانتظار برغم قسوته ، فقد يأتي الأمل وفي أية لحظة حاملًا معه ضوء الشمس أو رائحة القمر .
    لنصّ كتب بلغة جميلة ، وحزينة أيضًا ، ولمشاعر صادقة نرجو لها طيب الإقامة في واحتنا الطيبة ، نثبت هذا العمل ترحيبا بقلم جميل
    الأخت الفاضلة عايدة عبدالله
    الشمس ستشرق ، فلندعها تشرق مع حلم متفائل بأمل كبير .
    مرحبًا بك في واحة الخير والمحبة
    تقديري واحترامي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    الصورة الرمزية ريما حاج يحيى قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : Oct 2008
    الدولة : فلسطين
    المشاركات : 451
    المواضيع : 24
    الردود : 451
    المعدل اليومي : 0.08

    افتراضي


    السلام عليكم ورحمة الله
    انكسارات وكم هي جمة وعظيمة
    تتشظى في الروح وتتقاذفها النفس
    على شطآن الألم والآسى الكئيب..
    انكسارات فردية وجماعية ليس لها
    اول من آخر تتوه بنا في الطرقات
    عبر ممر العمر الغابر والعاثر..
    اختي الغالي
    عايدة عبد الله
    انكسارات رغم قسوتها ووجعها
    جاءت باسلوب فلسفي عميق
    ورؤيا حياتية نابعة من العلم
    والثقافة والتجربة مرة ام حلوة
    هكذا هو الحزن بالنسبة لي!!
    قلمك مبدع جدا وراقي رقيق
    اخذني لعالم الروح المجهول
    وخيال ساحر يطرب القلب
    الحزين والمجروح
    فشكري وتقديري لك
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    غير مسجل

  4. #4
    أديبة
    تاريخ التسجيل : Jan 2006
    المشاركات : 6,061
    المواضيع : 182
    الردود : 6061
    المعدل اليومي : 0.91

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    تتساءلين كم يلزم من الوقت حتى استطيع نسيان تلك التجاعيد الملتهبة المتورمة القابعة في الذاكرة,,,
    لا تسألين !!!فإن هذه الإلتهابات لا يمكنها أن تشفى, ولو بعد مليون سنة, ولكن صديقتي عايدة ممكن للمؤمن بالقدر ,أن يقيم على صدر هذه الأوجاع أبراجا جديده لأحلام جديدة ممكن,,,
    وممكن أن يكون سعيدا في هذه الأبراج, ولكن سرعان ما يحلو له أن يهبط السلالم عائدا اليها ليجتر أوجاعه ويحرق قلبه في نيرانها,,, هكذا حتى بدون رغبة منه وأعتقد أن هذه عجينة البشر ولكن لا بأس تظل مكانا للعبر
    مشاعرك رقيقة,, ووصفك للذات عميق,, وأهلا بك في الواحة
    على فكرة هذه حال الملايين من أبناء وبنات شعبنا اليوم ,,لأن هناك من يصر على جعل حياتنا هكذا
    ماسة

  5. #5
    أديب
    تاريخ التسجيل : Aug 2007
    الدولة : سيرتـا
    العمر : 46
    المشاركات : 3,845
    المواضيع : 82
    الردود : 3845
    المعدل اليومي : 0.63

    افتراضي

    المورقــة / عايــدة عبد الله

    مرحبا بك و بقلمكِ الجميل في الواحة الخضراء

    يقول قلبي أنَّ عقلي قد تمادى في طغيانه, و يقول عقلي أن قلبي قد نسيَّ طريق آماله, و أنا بينهما أرسم ترهات بوح أليم.
    أبحث عن لحظة سرمدية تعيدني إلى طفولتي لأعيد تشكيل ملامحي من جديد فوجهي المنبوذ يستغيث و ينادي ... أيا وجهي المنبوذ ردّ إليّ وجهي ..


    سيدتي ... أترانا نفقد لذة الحلم كلما ابتعدنا بمسافات العمر عن طفولتنا و صبانا ؟؟؟ أم أن نضج الذات رفيق مخلص للألم ؟؟؟ أم هي طبيعتنا الآدمية في ممشاها كلما رمت خطوة إلى الأمام أضافت ألما و فقدت أملا ؟؟؟

    كلها تساؤلات لا تغادر ذواتنا التي تتوق دوما إلى شرفات الأمل و الأحلام الجميلة التي تصطدمُ بواقعنا المر , فلا نجد ملاذا غير أن نتسلق و لكن هبوطا هذه المرة سلالم الذاكرة في استعادة لكل تلك الصور الجميلة التي تشوهت ملامحها بدواخلنا و لكنها تحتفظ برسمها على جدار الذاكرة .

    سنبقى ننازعنا بيننا و بيننا , و نعيش صراع الرؤى بدواخلنا , و هذا ما يجعل الحلم غير مستحيلا , لأنه سيتحقق في يوم من الأيام .

    راقني معانقتي لأول نبض لكِ ... فاستمري

    اكليل من الزهر يغلف قلبك
    هشــام
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  6. #6
    الصورة الرمزية سامح محرم السعيد أديب
    تاريخ التسجيل : Oct 2008
    الدولة : حيث لا أريد
    المشاركات : 265
    المواضيع : 14
    الردود : 265
    المعدل اليومي : 0.05

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عايدة عبد الله مشاهدة المشاركة

    غروب آخر عن مملكة الحلم، يتلوه انفجار و انهيار...
    يرحل كل شيء ببطء في اتجاه المجهول راسما علامات استفهام سوداء، منشدا لحن وداع أبدي...
    كم يلزمني من الوقت لأتخلى عن هذه التجاعيد المتورمة في عمق الذاكرة؟
    كم يلزمني من البحار لأطفئ لهيب الذكريات المحترقة في عمق الروح؟
    حين يزف الوقت، وقت الألم، تنكأ الجراح و تنزف بغزارة كصنابير ماء مفتوحة عن آخرها و تستفيق كل الآلام فجأة كأنها كانت على موعد لقاء فوق هذا الجسد المضجر بالحزن، المتشرد في غابات الوجع، المنغمس في تفاهات هذا العالم.
    تهيج الذكريات المرة، تتوهج و تشتعل و تفور و تتقاذف حممها كأنها براكين هائجة.
    تسرقني اللحظات أحيانا إلى عالم الوهم، فأتخيلني كل النساء إلا أنا.
    أغفو في يقظتي، و أراني طفلة بضفيرتين، بيسراي حلوى العيد و بيمناي يد كبيرة تلتهم كفي تدفئ كفي.
    أغفو من جديد أراني أكبر قليلا، في يدي كتبي و لباسي مريلتي، و أصدقاء كثيرون، و فرح معشوشب على جدار الروح.
    أغفو مرة أخرى، أراني قد ملأت الدنيا بسمات و ضحكات
    كم يلزمني من الوقت لتشفى الجراح؟
    فكل الإغفاءات كان أوهاما
    و تغيب الشمس عن مملكة الحلم.
    [font="times new
    roman"]شكراَ لك ِعلي هذه الصوره الرائعه
    واسمحي لي رغم بي من اتكسارات اراكِ رسمتِ لوحه متكامله من الأمل
    ذكرت الداء والدواء
    بدأت بالحلم والغروب والبركان والأنهيار والألم
    وانتهيتِ بالطفوله والبراءه والأصدقاء والفرح
    تحياتي أختي الفاضله
    سامح محرم
    أبويوسف[/font]

    هنيئا لنا هذه اللوحه وهنيئاَ عليكِ هذا الإبداع
    هي سـَافَرَتْ كالعادة .. ولن َتعُودَ علي غيرِ عادةِ .. كالعادةْ .

  7. #7
    الصورة الرمزية خليل حلاوجي مفكر أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2005
    الدولة : نبض الكون
    العمر : 57
    المشاركات : 12,545
    المواضيع : 378
    الردود : 12545
    المعدل اليومي : 1.83

    افتراضي

    قالت لي ابنتي ..

    أريد أن أرحل إلى الرسول ... معك

    قلت

    هو ينتظرنا في المستقبل لا في الأمس ... إنه الآن في الجنة في مقعد صدق عند مليك مقتدر

    ومن أراده فليعمل للجنة .. فليعمل ... فليعمل ... فليعمل ... يابنتي لا تجزعي ..
    الإنسان : موقف

  8. #8
    الصورة الرمزية عايدة عبد الله قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : Feb 2009
    الدولة : المغرب
    المشاركات : 420
    المواضيع : 16
    الردود : 420
    المعدل اليومي : 0.08

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راضي الضميري مشاهدة المشاركة
    نصادف في حياتنا شتى أنواع الهموم والمعضلات أيضًا ، ونقف أحيانًا على مفترق طرق ، ننظر عن يميننا ويسارنا فلا نجد الطريق ، نلتفت إلى الوراء قليلًا فنجد ثمّة جبل كبير يحول بيننا وبين الرؤية ، وأمامنا مباشرة يقبع ضباب كثيف لا تستطيع أعيننا الرؤية من خلاله أو تجاوزه ، نتمنى ومن أعماق قلوبنا أنْ يكون كل ذلك مجرد ، ونحاول النوم ، لكن لا جدوى ، الألم يتدخل في كل التفاصيل ؛ ولم يترك شيئًا للصدفة .
    نحاول الاستنجاد بالذكريات فنجدها هي الأخرى قد التحمت مع الحاضر في محاولة لتأييد الماضي وتصديقها على هذا الاستحقاق الذي ندفع فاتورته من كل شيء يعني الحياة .
    أيهما ظلم الآخر ؛ الحلم أم الماضي أم سوء تقديرنا في بعض الأحيان لتصرفاتنا تجاه الآخر , وتجاه أنفسنا .
    أمام هذا النصّ وجدتني أقف أمام هموم لا حصر لها ، ومعاناة حقيقية لنصّ يدرك صاحبه أكثر من غيره معنى أنْ يكون الألم رفيق مخلص فرض نفسه وبقسوة على حلم أشدُ إيلاما من الواقع .
    كم يلزمنا من الوقت لنعالج جراحنا ؟ سؤال في تقديري لا ينبغي أنْ نقف أمامه كثيرًا .
    علينا أنْ نستعد يوميًا لاستقبال شمسنا القمرية ؛ فالليل قد يكون أجمل من النهار أحيانًا ، وقد يكون العكس صحيحًا ، لذا لا خيار أمامنا من سوى الانتظار برغم قسوته ، فقد يأتي الأمل وفي أية لحظة حاملًا معه ضوء الشمس أو رائحة القمر .
    لنصّ كتب بلغة جميلة ، وحزينة أيضًا ، ولمشاعر صادقة نرجو لها طيب الإقامة في واحتنا الطيبة ، نثبت هذا العمل ترحيبا بقلم جميل
    الأخت الفاضلة عايدة عبدالله
    الشمس ستشرق ، فلندعها تشرق مع حلم متفائل بأمل كبير .
    مرحبًا بك في واحة الخير والمحبة
    تقديري واحترامي

    السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
    أخي راضي الضميري
    شكرا لك أولا على تثبيت النص

    للألم دائما محطات على أرصفة الحياة، ربما تتغير ربما تتقادم لكن لا تموت تبقى ذكريات مطمورة في غياهب الروح
    فكل الوقت لا يكفي للنسيان
    لكن حتى و إن غابت الشمس عن مملكة الحلم لا بد إن تشرق يوما
    شكرا لحضورك الراقي
    لك كل الاحترام

  9. #9
    الصورة الرمزية عايدة عبد الله قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : Feb 2009
    الدولة : المغرب
    المشاركات : 420
    المواضيع : 16
    الردود : 420
    المعدل اليومي : 0.08

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريما حاج يحيى مشاهدة المشاركة

    السلام عليكم ورحمة الله
    انكسارات وكم هي جمة وعظيمة
    تتشظى في الروح وتتقاذفها النفس
    على شطآن الألم والآسى الكئيب..
    انكسارات فردية وجماعية ليس لها
    اول من آخر تتوه بنا في الطرقات
    عبر ممر العمر الغابر والعاثر..
    اختي الغالي
    عايدة عبد الله
    انكسارات رغم قسوتها ووجعها
    جاءت باسلوب فلسفي عميق
    ورؤيا حياتية نابعة من العلم
    والثقافة والتجربة مرة ام حلوة
    هكذا هو الحزن بالنسبة لي!!
    قلمك مبدع جدا وراقي رقيق
    اخذني لعالم الروح المجهول
    وخيال ساحر يطرب القلب
    الحزين والمجروح
    فشكري وتقديري لك
    السلام عليكم و رحمة الله
    الاخت ريما حاج يحيي
    هذا هو الحزن
    صدقت
    هو انكسارات الروح على شطآن الحزن
    هو أحلام صغيرة تموت قبل الولادة
    راقني حضورك الراقي
    لك كل الاحترام

  10. #10
    الصورة الرمزية عبدالصمد حسن زيبار مستشار المدير العام
    مفكر وأديب

    تاريخ التسجيل : Aug 2006
    المشاركات : 1,887
    المواضيع : 99
    الردود : 1887
    المعدل اليومي : 0.29

    افتراضي

    لولا الانكسار لما استطيب الاستواء
    و تبقى الأزمنة ذكريات تصنع فينا الامتداد
    عجيب أمر الانسان
    متناقض حد التوحد
    و متوحد حد التناقض

    بالألم و الأمل تشرق الحياة
    تظل جماعات من الأفئدة ترقب صباح الانعتاق,لترسم بسمة الحياة على وجوه استهلكها لون الشحوب و شكلها رسم القطوب ,يعانقها الشوق و يواسيها الأمل.

صفحة 1 من 4 1234 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. انكسارات أمير جنوبي
    بواسطة محمد نديم في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 10-02-2022, 01:58 PM
  2. انكسارات ...
    بواسطة ياسر سالم في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 15
    آخر مشاركة: 23-02-2015, 06:13 AM
  3. انكسارات على شفة الوقت
    بواسطة يحيى سليمان في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 17
    آخر مشاركة: 09-09-2011, 07:03 PM
  4. انكسارات في مرايا الروح
    بواسطة عمر حماد في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 04-05-2006, 10:30 PM