أحدث المشاركات

مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»

النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: العصف المأكولْ.. قصة قصيرة

  1. #1
    قلم مشارك
    تاريخ التسجيل : Nov 2008
    المشاركات : 145
    المواضيع : 18
    الردود : 145
    المعدل اليومي : 0.03

    افتراضي العصف المأكولْ.. قصة قصيرة

    الإهداء..
    إلى الناقد المتفرد الأستاذ معروف محمد آل جلول


    العصف المَأكول..~~


    واستغرب الفأرُ "العزيمة"، وهَمَسَ في أُذن زوجه:
    -أيّة مَأدُبة! وأيّة دعوة! وأيُّ تخريف هذا؟
    المفــترس"مَهْــران" يَحُجُّ... يَعْتَمِر...يُقِيـمُ الولائم...!
    والمَدعوون فئـرانٌ وفئـرانٌ وليس غير الفئران؟!
    أوَليس في هذه الحظيرة الفسيحة غيرنا كي يشرَّف بالدعوة ويُكرَم بالعشاء
    يا امرأة؟
    أم أن صاحبنا قد تاب في عُمْْرَتِه وآب، ونقىّ-بزَمْزَمَ- قَلْبَه من الشّهوات، وصار يَتسَوَّلُ مِنّا فرصةً يُكَفِّرُ فيها عن ذنوبه الكُثُر قبل الممات، خصوصا وهو يشارف على الصَّيرورة فأرا من الهُزال والهَرَمِ، لَولا فِراءُ القِطَطَة الرّمادي الذي يَنْفُخُه.
    فَلْيَكُنْ...ولْنَلْتَمِسْ لأخينا، لابن ضَيْعَتِنا، العُذْرَ ا لسبعين- بعد الألف-
    ولْنَرى ما عساه الليلةَ فاعلٌ؟
    وابتاع له هدية لذيــــذة..."لحمٌ مفروم مُصَبَّر بنكهة الفئران"...
    وكذلك فعل باقي المدعوين...
    وأراقوا العصائر والمشروبات فوق مائدة السُّفْرَة، وتشاطروا قطع الأجبان والشَّحم والفطائر، ورقصوا، وأَنْشَدوا، وتعانقوا معه، مع حَفَدَتِه وأهل بيته...
    حتى إن صغارهم ارتموا في حِضنه مداعبين شواربه البراقة:
    -أن يا جدنا...ما أَحَنـّّكَ...ما أرْأَفَكَ...ما أصدقك...وما أَكْذَبَ آباءنا في نَسْبِ الدَّنيء من الخِصال إليك وإلى أفراد سُلالتك.
    وإنا لَنُعاهدُكَ ــ ومنذ ا لليلة ــ على أن نَعُودَكَ ونُقِيمَ في "عُشَّـتِك "هذه بقدر مكوثنا في جحور آبائنا، حتى وإن أَنَّبُونا وعَنَّفُونا.
    ولكم كـــان انعكاس ظلال أجسادهم الغَضَّة باهرا في عيونه، ونَبْضُ قلوبهم الرَّهيفة عنيفًا مُتسارعا في قلبه وهو يَضُمُّهم إلى صدره بشدة ويُهَدْهِدُهُمْ...و"يُشَمْش ِمُهُمْ"..
    وتناوبوا جميعا على حِجره وحِضْنِه، مُقَبِّلينَ يَديْه المرتعشتين المُتَوكِّئتَيْن على عصًا غليظة من ا لخيزران، وجبينَه المُتَفصِّدَة عرقا غزيرا مُثَلـّجا ــ غير كبيرهم! ـ
    فوحده ما دنا، ولا انْطَلَتْ عليه مَكيدةُ آل البيت...
    بل ظل يُراقبُ الحاج عن بُعْد، ويَتَنَصَّتُ للُهاثه غير المحسوس، ويَتَتَبَّعُ مَسار لُعابِه المتهاطل كَوَابِلٍ غزير، وأظافيرَه المُلْتَمعةَ التي بدأت تَدبُّ شيئا فشيئا، وزوجتَه التي سَفَرَتْ بعد طول انزواء في أحد الأركان، وهي تَسْحب بحذر شيئا سميكا أشبه بشباك الصيد، وحُفداءَه المتوزِّعين أمام كل مدخل ومخرج وجُحر...
    فقفز إلى المِنَصَّة راقصا، ومُراقِصًا كل فرد من الفئران على حِدة، وهو يتَرَنَّمُ بلهجة لا يفقهها غيرهم:
    في غَضِّــهِ الأََبْصـــارَ حاجٌ ناسِكٌ
    والوَثْبــَـةُ الرَّعْنَـاء خيرُ المُفْصِحينْ
    أنَّ العِـمـامَةَ فوق رأس فَقيهِنــــا
    ما دَلَّ لَوْنـُها عالتُّــقــى والدِّيـــنْ
    فَلْتَنْتَقي ا لفئرانُ سَفـــّـُودَ الشِّــوا
    أو تَـتَّقي السَّفّــاحَ بالعَدْوِ المُبِيـــنْ
    ثم همَّ بالعدو، وسرعان ما حَذَتْ بقية الفئران حَذْوَه ُ وتَفَرَّقَتْ مذعورة في كل وجهة...
    فمنها ما دُكَّ دَكًّا بأعواد المكنسة الخشبية وصُيِّرَ لَحْمًا مَفْرُوماً طازجا، متبَّلا، ليس في حاجة إلى نكهة الفئران...
    ومنها من قضى نَحْبَهُ بين فَكَّيِّ أحد الهِرَرَة المُتَناحِرين...
    وأما الثــُّـلَّةُ النَّاجيَةُ منهم...
    فعادت إلى ا لجحور خائرة القوى، مُنْهَكَةً من التعب وهي تئِنّ و تَنْزِفُ...
    وتَجَمْهَرَتْ حول جُثَّة الحكيم المُحْتَضر الذي جعل يَشُدُّ الأيادي، ويُرْجِفُ الأعْيُن،
    ويَهْذِي بِحِكَمٍ ما أَفـْلَحََ أحد في فَكِّ تَراميزها، قبل أن يَنْضَمَّ إلى...مقابر العَصْفِ المَأْكـُــول
    .

  2. #2
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : Jun 2006
    العمر : 54
    المشاركات : 3,604
    المواضيع : 420
    الردود : 3604
    المعدل اليومي : 0.56

    افتراضي

    رغم رمزيتها اجدها قصه تتراوح بين قصه للكبار وربما لجميع الاعمار
    لك ودي وتقديري
    فرسان الثقافة

  3. #3
    أديب
    تاريخ التسجيل : Sep 2008
    الدولة : أرض الله..
    المشاركات : 1,952
    المواضيع : 69
    الردود : 1952
    المعدل اليومي : 0.34

    افتراضي


    المحترمة ياسمين..
    سلام الله عليكم ورحمته تعالى وبركاته..
    هذا إهداء يفوقني ..لاأجد له كلمة تناسبه..
    وسأظل أكرر الشكر ..صريحا ؛ومُضمرا في أعمال..
    أما ناقد ..فـ حكمك يحترم باحترام مكانتك الأدبية التي بدأت تأخذ مكانها في الصف الأول..
    وسيعترف بها الجميع..
    هنا الأعمال هي التي تفرض نفسها ..
    وكانت أول كلمة اقتحمت بها المنتدى الكبير برجاله.. ونسائه.. ومنتوجه ..
    شعار// الثقافة كفاءات لاعلاقات..//
    إن قناعتي بقدرتك الفكرية الأدبية تفرض علي قبول الحكم..ولو أنني أراه مازال بعيدا عنّي..لصعوبة التخصص..
    أما التفرد..
    فَـ مَا حكمك إلاّ نتاج صدى إبداعي راقٍ..
    ما قراءاتي إلا ّ مراجعة كلام / حوار/ لنصوصك ..هذه الحوارية تسمو بسمو الإبداع ..وتهبط بهبوطه..
    فـ الإبداع المتفرد ..ينتج ـ حتميا ـ قراءة متفردة..
    القراءة ـ إذا ـ صدى إبداع ..ومعيار له..
    أحاول الاختصار..القلم فياض..
    توم ـ جيري..في الأدب العربي..
    هذه القصّة المُهداة إلي ..بدأت تقودني إلى التّفكير في مدى التوظيف الأمريكوـ بريطاني:الصهيوني لـ /توم ـ جيري/
    السياسي ..وما ترتب عنه من قبول عالمي عموما ؛وإسلامي خصوصا؛وعربي أخص لمحاورة القوة ؛والاستئناس بها ؛والرذوخ لها..
    هذه السياسة التي تستألف المنفور..وتستجلب المهجور..وتستأنس المقهور..
    هل/ توم جيري الغربي/هو نفسه / القط ـ الفأر/ العربي؟؟
    هنا..الكشف عن تباين حضاري..واختلاف ثقافي ..في النظر إلى طريقة التّعامل ـ مع الآخر ـ في الحياة..وكيفيات تسيير شؤونها ..وأساليب استخدام مُعْطياتها المُتاحة الحاضرة..
    ـ النظرة الوهمية ..تماهي في التّغليط..خدمة مصالح سياسية ـ اقتصادية..تأثيرات في وُجدان المُتلقّي..
    ـ رؤية واقعية ..تضع الأمور وفق منطق الحياة ؛ومتطلباتها الحقيقية ..وما أظنك إلا فاجأتينا بالجديد أو ترسيخه على أدني تقدير..
    اختلاف في التوظيف الخرافي ..حتما ينتهي إلى وعي يكتسح النفس ؛ويوجّه الضمير العربي..إلى ضرورة التّعايش السلمي ..الْحَذِرِ..الذي لايكون فيه ..لاالفرد..ولا الجماعة ..فأرا أمام قط..يترصد الفرص..ويتربص لينقض..كما سبق في حروبه الصليبية..
    هذه الكلمة ستتواصل ..
    ثم تتبع ..بعد مدة بدراسة متواضعة وفق/ وظيفة بروب/في دراسة الخرافة والأسطورة..
    أدعو الله ـ فقط ـ أن يُلْهِمني التّجلي والإفصاح..
    المحترمة ياسمين..
    شكرا على الإهداء..
    شكرا على النص الذي نبّهنا إلى قضية جوهرية ..تشكل خطورة ما لم يعيها الجيل..
    القصة بديعة بارعة..
    هديتي ستظل متواصلة غير منقطعة ..مُجرّدة..وملموسة مادية..

  4. #4
    قلم مشارك
    تاريخ التسجيل : Nov 2008
    المشاركات : 145
    المواضيع : 18
    الردود : 145
    المعدل اليومي : 0.03

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معروف محمد آل جلول مشاهدة المشاركة

    المحترمة ياسمين..
    سلام الله عليكم ورحمته تعالى وبركاته..
    هذا إهداء يفوقني ..لاأجد له كلمة تناسبه..
    وسأظل أكرر الشكر ..صريحا ؛ومُضمرا في أعمال..
    أما ناقد ..فـ حكمك يحترم باحترام مكانتك الأدبية التي بدأت تأخذ مكانها في الصف الأول..
    وسيعترف بها الجميع..
    هنا الأعمال هي التي تفرض نفسها ..
    وكانت أول كلمة اقتحمت بها المنتدى الكبير برجاله.. ونسائه.. ومنتوجه ..
    شعار// الثقافة كفاءات لاعلاقات..//
    إن قناعتي بقدرتك الفكرية الأدبية تفرض علي قبول الحكم..ولو أنني أراه مازال بعيدا عنّي..لصعوبة التخصص..
    أما التفرد..
    فَـ مَا حكمك إلاّ نتاج صدى إبداعي راقٍ..
    ما قراءاتي إلا ّ مراجعة كلام / حوار/ لنصوصك ..هذه الحوارية تسمو بسمو الإبداع ..وتهبط بهبوطه..
    فـ الإبداع المتفرد ..ينتج ـ حتميا ـ قراءة متفردة..
    القراءة ـ إذا ـ صدى إبداع ..ومعيار له..
    أحاول الاختصار..القلم فياض..
    توم ـ جيري..في الأدب العربي..
    هذه القصّة المُهداة إلي ..بدأت تقودني إلى التّفكير في مدى التوظيف الأمريكوـ بريطاني:الصهيوني لـ /توم ـ جيري/
    السياسي ..وما ترتب عنه من قبول عالمي عموما ؛وإسلامي خصوصا؛وعربي أخص لمحاورة القوة ؛والاستئناس بها ؛والرذوخ لها..
    هذه السياسة التي تستألف المنفور..وتستجلب المهجور..وتستأنس المقهور..
    هل/ توم جيري الغربي/هو نفسه / القط ـ الفأر/ العربي؟؟
    هنا..الكشف عن تباين حضاري..واختلاف ثقافي ..في النظر إلى طريقة التّعامل ـ مع الآخر ـ في الحياة..وكيفيات تسيير شؤونها ..وأساليب استخدام مُعْطياتها المُتاحة الحاضرة..
    ـ النظرة الوهمية ..تماهي في التّغليط..خدمة مصالح سياسية ـ اقتصادية..تأثيرات في وُجدان المُتلقّي..
    ـ رؤية واقعية ..تضع الأمور وفق منطق الحياة ؛ومتطلباتها الحقيقية ..وما أظنك إلا فاجأتينا بالجديد أو ترسيخه على أدني تقدير..
    اختلاف في التوظيف الخرافي ..حتما ينتهي إلى وعي يكتسح النفس ؛ويوجّه الضمير العربي..إلى ضرورة التّعايش السلمي ..الْحَذِرِ..الذي لايكون فيه ..لاالفرد..ولا الجماعة ..فأرا أمام قط..يترصد الفرص..ويتربص لينقض..كما سبق في حروبه الصليبية..
    هذه الكلمة ستتواصل ..
    ثم تتبع ..بعد مدة بدراسة متواضعة وفق/ وظيفة بروب/في دراسة الخرافة والأسطورة..
    أدعو الله ـ فقط ـ أن يُلْهِمني التّجلي والإفصاح..
    المحترمة ياسمين..
    شكرا على الإهداء..
    شكرا على النص الذي نبّهنا إلى قضية جوهرية ..تشكل خطورة ما لم يعيها الجيل..
    القصة بديعة بارعة..
    هديتي ستظل متواصلة غير منقطعة ..مُجرّدة..وملموسة مادية..
    أستاذ معروفنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    والله عطاءاتك لا محدودة ماشاء الله ولا قوة إلا به..
    أشكرك لأنك تعلمني كيف أحارب الكسل
    الجنوب أسخى من الشرق ،،، هناك الدقلة والعراجين وووو
    لا أجد ما أقول؟؟؟؟
    أشكرك على الثقة بقلمي المتواضع .. نحن خطاؤون والله،،، ونسأل الله أن نكون عند حسن ظن الله والجميع بما فيهم أنتم سيدي الناقد
    لي عودات بإذن الله
    تحيــــــــــــــــــــــ ــــــــاتي

  5. #5
    أديب
    تاريخ التسجيل : Sep 2008
    الدولة : أرض الله..
    المشاركات : 1,952
    المواضيع : 69
    الردود : 1952
    المعدل اليومي : 0.34

    افتراضي


    المحترمة ياسمين..
    سلام الله عليكم ورحمته تعالى وبركاته..
    هذه حكاية خرافية مستوحاة من وحي خيال العامة..فـهي من التراث الشعبي.الثقافة الشعبية..
    صيغت بطريقة رمزية طريفة ؛في قالب قصصي جذاب؛بأسلوب فصيح ممتع؛ولغة رصينة ؛واضحة ..قراءتها لايحدها عمر..
    بادئا ؛نلج الموضوع من فكر المبدعة الخلاّق الذي استوعب دور الفصحى في حضارتنا المعاصرة ؛والمستقبلية ..فـاقتنع بحتمية نقل العامي من المأثور الشعبي ..إلى الفصيح..
    هذه في حد ذاتها حسنة لايقدر حصيلتها إلاّ الله ..
    قلم جاد ؛يوقف زحف العامية المقصودة في استمراريتها ..ويبني صرح الحضارة بلغتها الرّسمية ..
    وهذه خاصية أرى كثيرا من المبدعين ينهجونها في الأدب الشعبي..هي محل فخر لهم ..ورغبة جامحة في التمسك بلغة الحضارة ..الفصحى ..
    والمطلوب هو الارتقاء التدريجي ..الهادئ باللغة العربية ..
    وهذا في حد ذاته مشروع جدير بالمتابعة والتنويه ..والتضحية لأجله بالوقت و....
    نقصد به نقل التراث العامي ..إلى الفصحى..
    والبيئة غنية به ..
    خالص التحايا..
    بالغ تقديري..

  6. #6

  7. #7
    قلم مشارك
    تاريخ التسجيل : Nov 2008
    المشاركات : 145
    المواضيع : 18
    الردود : 145
    المعدل اليومي : 0.03

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريمة الخاني مشاهدة المشاركة
    رغم رمزيتها اجدها قصه تتراوح بين قصه للكبار وربما لجميع الاعمار
    لك ودي وتقديري


    أهلا بأم فراس..
    أجل سيدتي،، مضمون القصة مخصص لجميع الأعمار لأن الهدف من ورائها عميق ضارب في عمق الرمزية..
    هناك أفكار كثر تجوب فكري فيما يخص استغلالها كما نبه وأشار إلى ذلك الأستاذ الناقد "معروف محمد آل جلول' وسأرى أي إتجاه آخر أنحو بها
    تحياي سيدتي الفاضلة وترحيبي
    وما من كاتب إلا سيفنى ,,ويُبقى الدهرُ ما كتبت يداهُ ,,فلا تكتب بكفك غير شئٍ ,,يسرك في القيامة أن تراه

المواضيع المتشابهه

  1. العصف المأكول
    بواسطة د. سمير العمري في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 65
    آخر مشاركة: 28-01-2023, 02:46 AM
  2. من مطولة العصف المأكول
    بواسطة مؤيد حجازي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 28-07-2020, 10:03 AM
  3. بيان رابطة الواحة الثقافية بشأن معركة العصف المأكول
    بواسطة إدارة الرابطة في المنتدى أَخْبَارٌ وَإعْلانَاتٌ
    مشاركات: 58
    آخر مشاركة: 11-10-2014, 05:28 PM
  4. العصف المأكول
    بواسطة د. سمير العمري في المنتدى دِيوَانُ الشِّعْرِ
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 26-08-2014, 09:36 PM
  5. توم ـ جيري..العصف المأكول..
    بواسطة معروف محمد آل جلول في المنتدى النَّقْدُ الأَدَبِي وَالدِّرَاسَاتُ النَّقْدِيَّةُ
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 20-12-2012, 08:28 PM