السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
دكتور سمير حق ما تفضلت به سيادتكم هو كلمه حق
لان كل شخص فى مصر يعشق ترب ارض الربط فلسطين
لا نملك غير الشكرا وتقديم خالص الاحترام والتقدير لشخصك الكريم
مكتبة عامة لتنزيل الكتب ...» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة أهل اللغة العربية.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة القرآن الكريم.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» مَسرحية .. بريشة: عبد الفتاح أفكوح» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» المنصة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الجِدار» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الأمانة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»»
أخي الغالي د. سمير
وفقك الله لكل خير ، كلمة لا بد منها في وقت كثر فيه توجيه أصابع الاتهام إلى أهلنا في مصر ولا أقول إخواننا فحسب ، وفي وقت أصبحوا يشعرون فيه بأشد مشاعر المهانة والخزي من المواقف التواطئية . فطوبى لك أخي
لقد أحسنت الرد والتوقيت . وهل تفلح هذه الأمة بغير مصر وهي مركز ثقلها الحضاري والفكري والديني والسكاني ؟ . أقول وأنا صادق إن شاء الله ، إن النصر الكبير قادم من مصر والله أعلم .
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
قال الدكتور محمود الزهار القيادي في حركة المقاومة الإسلامية حماس أنَّ حاجة الشعب الفلسطيني إلى مصر كحاجة الإنسان إلى الماء والهواء، مؤكدا أنه بحكم العلاقة الجغرافية والتاريخية فإن الشعب كان واحدا، وان الحدود لم تغلق من قبل.
أيها الأخوة والأخوات .. أحببت أن أبدأ بهذا النقل لأقول أنه ما من عاقل يمكن ان يستهين بدور الغالية مصر .. مصر الإسلام .. مصر العروبة .. مصر التاريخ والحضارة والقيم والمثل والإنسانية على مر العصور..
وكما أن فلسطين الحبيبة ليست للفلسطينيين وحدهم ، فإن الغالية مصر ليست كذلك لإخواننا المصريين وأخواتنا المصريات وحدهم، هي لنا معهم، حاضرة الإسلام، ورأس الحربة في وجه الكفر والظلم والطغيان .. أرضها أرضنا .. وعرضها عرضنا .. وما يسوءها يسوءنا .. وهذه أحسبها عقيدة كل مؤمن حر كريم.
وإن تحكم فينا باغ هنا، أو ظالم هناك .. فدوام الحال من المحال، وإن الفجر تلوح بروقه من خلف الأفق ..
فقروا عينا - يا أحبة - ما نظن والله إلا خيرا، كل مؤمن حر كريم لا يظن والله إلا خيرا ..
شكرا للأستاذ الحبيب أبي حسام على ما تفضل به، وقد عبر عنا جميعا .. فلك الشكر حتى ترضى ..
دمتم جميعا بخير وعافية وعزة وتفاؤل
د. سمير العمري
مصر كنانة الله في الأرض .. فكما قال الرسول صلي الله عليه وسلم «ستوصوا بالقبط خيرا فإنكم ستجدونهم نعم الأعوان على قتال عدوكم».فمصر ليست مجرد بشر يتعايشون على صحراء أو في خيام أو على دواب مصر هي بلد ونيل ونهر وجيل يمتلكون العزيمة والصبر والطيبة والرحمة داخل القلوب .هي مصر ستظل دائماً الأم لكل الأوطان العربية وستظل دائماً واقفة بكل شموخ تدافع عن كل بلد عربي إسلامي كأنه وليدها نابع من أعماقها . وسنظل دائماً أخوة مهما تدخلت آفات لتضر بأخوتنا وصلابتنا سنقتل كل آفة تحاول زعزعة جذورنا سواء أكان أخلاقياً أو بعزة وكرامة .. نحن جميعاً وطن واحد يحتضنه أم واحدة ودنيا واحدة .
د. سمير العمري
جاءت كلمة حق من لسان فلسطينى أبي يعشق كل شبر من أرض مصر ويعشق أهل مصر كما أن المصريين يحبون إطلالته عليهم بوجهه البشوش .. فطبنا دائماً نبضاً واحداً بعرض واحد وأرض واحدة.
تفنن وتجمل فنحن دائماً نقرئك
محبتى
لا فض فوك سيدي الدكتور سمير ..
نعم الكلام هذا الذي أقرأ..
كم نحبك يا مصر ، كم نحب نيلك وكم نعشق سمرة حاراتك ولفحة شمسك ، مصر كنا صغاراً فتكلمنا لهجتك ، وشاهدنا أزقتك وعرفنا أسرار بيوتك وعانقنا أهراماتك والجيزة والاسكندرية والصعيد والقاهرة ودمياط ..
حفظنااسماء رجالك واسماء بناتك ، وزرنا الحسين ، وعرفنا كم أنت جميلة ، كم أنت حبيبة ..
لم يكن يطيب لنا النوم قبل أن نسمع بعض من كلماتك التي أصبحت في الذاكرة في المخيلة ،أرثنا القديم الذي نحمله شئنا أو أبينا ..
الطعمية .. يا سعدت الباشا .. أبلا .. يا فندم .. أنت عاوز أي .. مالك .. في أي .. أصبحنا وأصبح الملك لله ..وغيرها وغيرها ..
كلمات لا تنسى ، نتداولها في جلساتنا فنشعر بالسعادة ،نشعر بالحب بالرومانسية ..
أم كلثوم ، عبد الحليم ، فريد واسمهان اللذان طابا لهما البقاء في ربوعك يا أيتها النخلة الخضراء ..
مصر قدمت لنا الكثير ، يا أمنا ، يا أختنا ، لا نعتب عليك ، لا نلومك ، لا نكن لك غير الحب .
فأنت الحضن والكتف ،أنت الطيبة والصدق والعطاء ..
لن نظلمك ولن نحمل عليك بفعل ناس أخرين ، دعينا منهم ، دعيك منهم ..
مالهم في قلوبنا شيئ ، فليسوا منك وليسوا منا ، لك أنت يا مصر النصيب الأكبر ، يا شعب مصر ، يا طيبة مصر ، يا عروبة مصر ..
متى يا مصر يحين اللقاء ؟ وتفتح الأبواب ؟ ويشرق الضياء؟ ويعم الخير ؟ وينزل الغيث من السماء ؟
متى يا مصر أزورك ؟؟ وأشرب من نيلك ..؟؟
مصر نحن نشتاق إليك، ويأكلناالحنين لتغمرنا أحضانك ساعات بل أيام واشتياقنا قد طال وطال وطال .
لمصر الدافئة ألف سلام ...
جزاك الله خير يادكتور سمير
هذا هو معدنك وهذه هي أخلاقك الكريمة ، لقد قلت فأنصفت .
بارك الله فيك وفي مصرنا مصر العروبة والإسلام وان شاء الله تزول الغمة عن الأمة.
تقبل تقديري واحترامي.
لله دركم أيها الآفاضل
اجريتم مدامعنا
دام الود ودام الحب لكم وبكم وإن شاء الله يلم الله شتات امتنا وأولها مصر
ويملك أهل مصر المخلصين دورها وريادتها فوالله من فعل باخواننا في غزة هذا ليس منا في شيئ له نفسه ولا يتحدث الا باسم نفسه لقد نجح في الانتخابات بنسبة 80% من 20% يعني بحسبة بسيطة16000000*8=12800000اي اثنا عشر مليون ثمانمائةالفا هل هذه نسبة من شعب بلغ تعداده الحقيقي قرابة التسعون مليون من سنة 95 ونقول 82 مليون الايزيدون ابدا
فحسبنا الله فيهم( سَيَجْعَلُ اللهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرًا) صدق الله العظيم
ونحن تحت حكم هؤلاء الظلمة لن نستكين حتى يحكم الحق ربوعنا والهم ليس فلسطين فقط ايها الاحبة مفتاح الفرج الاكبر في انتصار اهل الحق في مصر على اهل الباطل فنسأل الله لنا ولكم الفرج
دامت امتنا واحد متماسكة بنور كتابها واقعا وحقيقة وخيالا وحلما
الأحبة جميعا:
لا يشكر المرء إلا في فضل أما العدل فحق لا يشكر المرء عليه.
أنا من يشكر الله أن جمع أمثالكم في واحة الخير وأشكر أخلاقكم النبيلة وردودكم الكريمة التي تؤكد ارتباطنا الصادق جميعا برباط وثيق وحبل من الله متين.
أشكركم وأتمنى أن نرى مصر التي نحب في أحسن حال وأعلى مكان.
تحياتي