ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
وهل هناك أروع من سيرة خير البشر لنتغنّى بها
قصيدة راقية بمضمونها وبمحتواها من الحكمة والموعظة
جعلها الله في ميزان حسناتك أستاذنا
وأنالك شفاعة رسولنا الحبيب صلّى الله عليه وسلّم
أرفعها لذكرى مولد الرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم
بديعة رصينة وبها نصيحة غالية ثمينة
مَنْ كان يَزْعُمُ حُبَّهُ لِمُحَمَّدٍ
فَلْيَسْتَمِعْ نُصْحِي بِلُبِّ جَنَانِ
ما الحُبُّ مَقْصُوراً عَلَى خَفْقِ القُلُو
"]بِ ورِقَّةٍ وتَشَوُّقٍ وَحَنَانِ
لَكِنَّهُ مَحْضُ اتِّباعٍ للحَبيـ
]ـبِ وطاعَةٍ فِي مُقتَضَى القرآن
يا إخْوَتي فِي اللهِ أنتُمْ عِتْرَتِي
أُوصِيكُمُ بالحَقِّ والإحْسَانِ
نَزَلَتْ بِهِنَّ شَرِيعَةُ الفُرْقانِ
دمت للمعاني الراقية
هو السراج المنير ، والرحمة المهداة، والنعمة المزجاة، والقدوة الصالحة
والمثل الأسمى للأخلاق الفاضلة
صلى الله عليه كل دقيقة
عدد الندى في النور والأغصان
روحانية بديعة سامية الهدف ، راقية، فيها الحكمة والموعظة
دام حرفك العاطر ودمت راقيا مبدعا.