عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
وهل هناك أروع من سيرة خير البشر لنتغنّى بها
قصيدة راقية بمضمونها وبمحتواها من الحكمة والموعظة
جعلها الله في ميزان حسناتك أستاذنا
وأنالك شفاعة رسولنا الحبيب صلّى الله عليه وسلّم
أرفعها لذكرى مولد الرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم
بديعة رصينة وبها نصيحة غالية ثمينة
مَنْ كان يَزْعُمُ حُبَّهُ لِمُحَمَّدٍ
فَلْيَسْتَمِعْ نُصْحِي بِلُبِّ جَنَانِ
ما الحُبُّ مَقْصُوراً عَلَى خَفْقِ القُلُو
"]بِ ورِقَّةٍ وتَشَوُّقٍ وَحَنَانِ
لَكِنَّهُ مَحْضُ اتِّباعٍ للحَبيـ
]ـبِ وطاعَةٍ فِي مُقتَضَى القرآن
يا إخْوَتي فِي اللهِ أنتُمْ عِتْرَتِي
أُوصِيكُمُ بالحَقِّ والإحْسَانِ
نَزَلَتْ بِهِنَّ شَرِيعَةُ الفُرْقانِ
دمت للمعاني الراقية
هو السراج المنير ، والرحمة المهداة، والنعمة المزجاة، والقدوة الصالحة
والمثل الأسمى للأخلاق الفاضلة
صلى الله عليه كل دقيقة
عدد الندى في النور والأغصان
روحانية بديعة سامية الهدف ، راقية، فيها الحكمة والموعظة
دام حرفك العاطر ودمت راقيا مبدعا.