اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مازن لبابيدي مشاهدة المشاركة
عندما شاهدت لؤي أول مرة في مقابلته التلفزيونية ، لم يؤلمني ويعتصر الدمع من عيني إلا قوله " وشكرا لكم " ، كانت كطعنة في الفؤاد ، ألا زال هذا الغلام الذي سلب النور من حبيبتيه يشعر بالامتنان لمجرد مقابلة وبضع أسئلة وجهت إليه ؟
ما زلت أستعيد المشهد المرير والألم الذي عشته يومها
كلما ذكرت غزة
وكلما صادفت هذا الاسم أيا من كان صاحبه
وها أنت تنقشه من جديد وشما في القلب

اللهم لا حول ولا قوة الا بك

دمت شاعرنا مبدعا