قلْ بربكَ:
أيّ البعيدين أقربُ
أيّ القريبين أبعدُ
أيّ غناء يشقهما سنخوضُ ؟؟
ضلّلتنا الأهازيج يا صاحبي
حاصرتنا القوافي
ولكنَّ نار التمرّد فينا
أبتْ أنْ تموتَ
وماتَ العروضُ
أبتْ أنْ تعيشَ
وعاش القريضُ
لا تكوني لغيري» بقلم محمد ادريس علي » آخر مشاركة: محمد ادريس علي »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» نظرات في مقال أغرب عمليات التجميل واكثرها جنونا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» *هل تتحقق الأحلام* قصة نثرية» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» كن لي» بقلم نسرين بن لكحل » آخر مشاركة: محمد ادريس علي »»»»» سليمى» بقلم رضا التركي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» لا عاصم» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» شجنٌ و أحلام» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» موكب النور بمناسبة المولد النبوي» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
قلْ بربكَ:
أيّ البعيدين أقربُ
أيّ القريبين أبعدُ
أيّ غناء يشقهما سنخوضُ ؟؟
ضلّلتنا الأهازيج يا صاحبي
حاصرتنا القوافي
ولكنَّ نار التمرّد فينا
أبتْ أنْ تموتَ
وماتَ العروضُ
أبتْ أنْ تعيشَ
وعاش القريضُ
الأخ الكريم محمد الأمين..
السلام عليكم
بردة متشحة بسرّ التورية
تترك في النفس أسبقية السؤال و إمكانية التوازي بين موت الأشياء و حياتها
إنها المشاكسة على هامش" النص" الذي يتناسانا
و نحن ننظّر للأشكال
من منظورنا المتردد..
فكرة تطرح قصيدة و ليس العكس
شكرا لك..
عبد القادر
بل هو الحب ياصاح..
هو الحب ..
يجبر ويكسر..
يبعد ويقرب..
سكت الخليل ..وما مات الحب ..
الحب فيه الغياب وفيه الحضور..
فيه التمرد نعم ..
لكن فيه الرحمة والرأفة..
هكذا قرأت أيها الحبيب..
انا بدوري احيك علي هذه الرمزيه الجميلة واري ان التورية من سمات الحياة العصرية فهي في الشعر ميزة
ولا يستطيع ان يكتب هكذا الا متمكن شاعر عملاق
وانت في اعتقادي ذاك
خالد الهواري
انظر الي خيل هوارة تري عجبا _ في سيرها عندما يسري بها الساري لم تفخر الخيل قط براكبها_ مالم يكن فوق ظهر السرج هواري
جميلة أيها الجميل
تمتعنا دوماً .. دوماً
محبتي الكبيرة .,.
كلَّ السقوطِ صعدتُّ القلْبَ منكسراً=على عُلوّي مليئاً بالمـدى الخالـي
أيهما ؟ وأقول : إنّ بموت العروض يتفتّق الشاعر ويبْتَعد ُ النظم ليأتيَ الشعر الحقيقي ..وأرجو أنك أردت َ هذا ..
ثمّ إن ّ هدوء ما تغنى به القدماء عير آلاف السنوات لم يكن وليد المفاجأة ولا التّسرّع ، لقد نبع من فطرة جد عالية .. ما نراه اليوم من أنغام جديدة تنحو منحى النثر كلما ابتعدت التفعيلة عن بحر ما .. ما زلت ُ أقول إن ّ هذه التجربة كفيل بها الزّمن لا التنظيرات ..شكرا