القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأستاذ الدكتور الأديب الكبيرمصطفى عراقي
أوقاتك سعيدة دائماً كما سعادتي الكبيرة بالنص السابق ، و لعل واقع الحال يشير إلى أن النص يشهد انزياحات دلالية كبيرة ‘ الأمر الذي أحال النص على مكونات جمالية ذات مستويات رمزية متعددة ‘ أضف إلى ذلك أن تلك الانزياحات قد أفرزت صوراً مدهشة حاملة لكل مقومات الحداثة الجديدة .
سلم الله قلبك النضير أيها الشاعر العاشق
وأما هؤلاء وما يروجون بدعوى الخروج عن جلابيب آبائهم للارتماء في أحضان أسيادهم وارتداء قُبَّعاتهم المجلوبة ، فسيذهبون وما يصنعون جُفاءً وتبقى القصيدةُ بتأويلها الشفيف الموحي ، بعيدا عن الطلاسم ،
وبترتيلها الساحر الآسر بعيدا عن النشاز .
ودمت والقصيدةُ القصيدةُ بكل الخير والشعر والجمال
محبك: مصطفى
سلام الله عليك
أشكرك على هذا القصيدة الجميلة.
..
..
أوِّبي معهُ
واسكبي في المَسامِعِ ترْتيلَ داودَ ..،
كان يُسَبِّحُ ،كان يُغنِّى لديْهِ الوُجودُ ،فتسري الأناشيدُ ..،
ازْرَعِي في القُلوبِ الجديبةِ تَأويلَ يوسُفَ للحُلْمِ ..،
رُؤْيا السَّنابلِ حينَ تُناضِل حتى يُغاثَ البَشَرْ!
..
..
ما أروع ما كتبت هنا.
تقبل خالص تحياتي وإعجابي
وقد احتمت بأهل الحرف والكلم وحق لها ....
أأغبطها ام اغبطك ام انكما واحد والكلام يوحدكما ....
تحية لقلم ينبض جمالاً وروعة...
=====
أخي الفاضل الدكتور ماجد
تحية عاطرة لشهادتك الغالية العالية التي أعتز بها أيما اعتزاز
ولحضورك النضير الذي أسعد به غاية السعادة
ولكن اسمح لي أيها الحبيب أنني كنت أرجو أن يكون الحديث عن التجديد
أما مصطلح الحداثة فقد صار مشبوها لأنه صار مرادفا للتنكر للبيان العربي المشرق ، والتقليد الأعمى لنماذج مكرورة شائهة
على أن هذه الحداثة الاصطلاحية قد ماتت عند أصحابها منذ زمن وما يزال بعضنا يتشبث بها ربما لفروق التوقيت
أعزك الله يا أخي وأسعدك في الدارين
ودمت بكل الخير والسعادة والودّ
أخوك: مصطفى