تبقى تلك الخطب في ديباجتها كلحن ثابت نشاز لا يتغير مهما تغيرت القامات على ذلك الكرسي ،
تشابهوا واختلفت وجوههم ..
هو درس إملاء ، ودرس تاريخ على الصغار أن يحفظوه كي لا يخدعوا بما خدعنا به ..
تقبل مروري ..
ودي .
قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» ولم تخرج الأرضُ كابن الوليدْ.!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» الميناء» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» محاولة انتحار فاشلة» بقلم هاشم السمعيلي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين قلبي وعقلي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شويَّة» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
تبقى تلك الخطب في ديباجتها كلحن ثابت نشاز لا يتغير مهما تغيرت القامات على ذلك الكرسي ،
تشابهوا واختلفت وجوههم ..
هو درس إملاء ، ودرس تاريخ على الصغار أن يحفظوه كي لا يخدعوا بما خدعنا به ..
تقبل مروري ..
ودي .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
أخي العزيز مازن لبابيدي
حضورك بمتصفحي شرفني وأسعدني ، اما التعليق فوسام يزين صدري وصدر العمل .
مودتي وأرق تحياتي.
قصة ساخرة من واقع مؤسف بروعة وتمكن
والقصة هنا ليست درسا في الإملاء ولكنها درسا لنا في التاريخ.
دمت بكل خير.