قصيدة (كلمات مبعثرة) من مجموعة ( فصل الانتحار)

المبدع الرائع / د. ماجد
قرأتك أكثر من مرة وتمهلت في التعليق
أتدري لماذا أيها المبدع الجميل ؟
لأن لحرفك شخصية مميزة تستطيع به أن تؤسس لقصيدة تحمل توقيعك أنت
نعم قصيدتك تحمل المعنى الكامل للقصيدة الحداثية ولكنك تصر أن تلونها بلون مختلف لا يجعل الغموض فيها إلا إمتاعا للعقل وتحدي للذائقة كي تصل إلى المغزى
تلك المساحة الغائمة بين النقيضين يكمن المغزى والوقوع في لب التجربة وإحساس الشاعر مساحة تعطي للمتلقي القدر الكافي كي يكون فاعلا لا خاملا
مودتي

الأستاذ الاديب الغالي هشام مصطفى ، إني فخور إلى أبعد مدى بقلبكم الكبير ‘ وبكلامكم السخي الندي الذي سأحفظه في قلبي دائماً ‘ يعطِّر دربي بالثقة والحب الذي تحملونه في قلبكم النابض بالجمال و الفن و الكلمة النبيلة ‘ ليحفظك الله أيها الغالي من كل مكروه

والله إنها أكبر من أي تعليق ‘ وهي وسام نفتخر به على صدر الشعر العربي المعاصر أيها المعلم الكبير

مع تقديري الكبير لهذا الكلام الكبير
‘ ولهذه الثقة الرفيعة ‘
دمت بخير غاليا غاليا

قصيدة ( كلمات مبعثرة )
تُرى من سيبقى بقربيَ
حين يوشوش في أذنيكِ الرحيل ؟ !!
ليطعمني لثــْغة َ الحرْفِ حين
أحنُّ إليه..... ؟
لمن ستغنــِّي الكراسي ؟ ............
على مـَنْ تغار ؟
كم ِ اتــَّهَمـَتــْكِ بأَنك ِ فوضى المكان !!!!!!
لمن سأقول : مساؤكِ صبْح ٌ ؟ ...........
لمن يغفر الماء حين تـركـْت ِ كؤوسك ِملأى ؟
تنفـَّسَكِ البابُ حتى الطريق .....
لينزفك ِ الوقت ُ مني
خرجْت ِ ..........
يداي مزخرفة بيديك ِ!!!!!!!!!
لماذا فتحنا النوافذ
حتى تسلل منها الرحيل ؟
خرَجْت ِ........
سيحرسك ِ الليل قبل اندلاع النهار !!!!!
لبسْتِ المساء ......
تنكـَّرَ فيك ِ ........
تنكـَّرْت ِ فيه ِ ..........
و لونك ِ برد ٌ و صمْت ٌ !!!!
فـَمَنْ أشعلَ البرد في شَفـَة ِ الدرب
حتى الصقيع ؟
_____________________________
( مجموعة فصل الانتحار_ المقطع السادس )

ما أروعك يا دكتور ماجد
مقاطع جميلة وليست مقطع ومبهرة رغم ألم السؤال الذي بنيت عليه القصيدة .
تقبل تحيتي وتقديري

تُرى من سيبقى بقربيَ
حين يوشوش في أذنيكِ الرحيل ؟ !!
ليطعمني لثــْغة َ الحرْفِ حين
أحنُّ إليه..... ؟
هي بعثرة محكمة الوجع
تقديري لروعة حرفك
أخي الكريم
احترامي وتقديري شاعرنا

الأخت الفاضلة نجلاء الرسول :
و أنا تقديري لهذه الكلمات اللطيفة كبير جدا ً
‘ وتقديري لهذه الثقة ليس له حدود
‘ ويبقى الكلام مرتبكا ً لايستطيع الرد ‘‘‘‘‘
مع تقديري و احترامي

السلام عليكم د/ماجد ورحمة الله وبركاته.
صدقني أخي العزيز
بعدما قرأتُ لك
صِرْتُ أحبُّ هذا النوع من الشعر
مودتي وتقديري

ثقة كبيرة أيها الغالي ،
و كلام كبير رقيق على النفس ،
إنها مشاعرك الطيبة وقلبك الجميل الندي

هذا نص ذو عتبة عالية ورشيق بيانيا .. أحب ّ هذا ..

تقديري كبير لكلامك الكبير يا شاعرنا الغالي دائماً .
و تقديري لعطائك من غير حدود .
دمت بخير دائما ً

ما أروعك يا دكتور ماجد
مقاطع جميلة وليست مقطع ومبهرة رغم ألم السؤال الذي بنيت عليه القصيدة .
تقبل تحيتي وتقديري

و ما أروعك أنت يا أبا الوليد ‘ فأنا عاجز عن الرد على كرمك ووفائك و جمال قلبك ‘ وشعورك و نبل عواطفك ‘‘‘‘‘‘ حماك الله من كل مكروه

عود على بدء ‘ أسعدت أوقاتاً أيها الشاعر المبدع ، نحن في انتظار جديدك دائماً ‘ تقديري الكبير

عود على بدء ‘ أسعدت أوقاتاً أيها الشاعر المبدع ، نحن في انتظار جديدك دائماً ‘ تقديري الكبير

تقديري لثقتك الغالية ، و ساكون دائما ً وفياً لهذه الثقة

الأديب الأنيق د. ماجد:

وجدتها كلمات مؤثلة وإبداع كبير.

وأصارحك بأنني وجدت نصك هذا رغم ما فيه من أسلوبك المميز من جمال الصورة وتكثيف اللفظة مما أطربني لأنني ببساطة فهمته وشعرت بعاطفته ووجدت التوظيف الفاره بين اللفظة والصورة والمعنى.

يمكنك أن تعذل فهمي إن شئت ولكني لا أحب الأحجيات في غير سياق.

هنا رأيت الألق فطاب لي المقام دمت للحرف فارسا وللصورة فنانا!

أهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي