هذه محاولة قلتها عندما طلب مني أحد الأخوة أن أعلق على الفضائية الARTوكنا نشاهد برنامج تقدمه سحر وريتا وكانت أخبار الارض المحتلة تروي عدم انجاز انسحاب العدو الصهيوني من الخليل((واسم ريتا ذكرني قصيدة محمود درويش بين ريتا وعيوني بندقية)) فقلت وبالله استعنت:
تقول بنيتي أبتاه هل لي إلى قمم الفصاحة من سبيل فقلت عليك" بال إ آرتي" صوتا لكل العرب تصدح بالجميل برامج لاتعاب فإن فيها شفاء النفس والروح العليل فقرآن وتفسير وذكر وتبيان لأخلاق الرسول وهذي ريتة جاءت بفن واشراق تحاشا عن أفول سلام الله ياسحر عليك قبيل الصبح أو بعد الاصيل لسان الضاد طار بنا لريتا وفي سحر يحط على خميل ولم أفتن بثغر أو بخد ولاالأحداق والخصر النحيل ولكن تعشق الاذان مني كما يجري لكل فتى أصيل وكم غنى مغنينا لريتا وتلك بسحرها كجنى النخبل فلسطين السليبة ويح شعري لقد جارت عليك يد الدخيل فلسطين الحبيبة أنت قدسي وطهري في الخليل وفي الجليل ومن نقب وحيفا أو ليافا فكيف تباع من وغد عميل فلسطين لساني وفي العراق عروقي تلتقي بالسلسبيل وفي لبنان إخواني وحبي وفي الدمام كان بها مقيلي وفي عمان آساد العرين رجال يكرمون خطى النزيل وفي حمص يطيب العيش دوما إلى الأطهار خاتمة الرحيل.