الأديبة لمى ناصر
قصة قصيرة جدا ً , جميلة ومحكمة , صدمتني نهايتها
موضوعها النصيحة وعلى الطرفين التزام الحذر
شكرا ً لك , حبذا العنوان أيتها الأديبة .
نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
الأديبة لمى ناصر
قصة قصيرة جدا ً , جميلة ومحكمة , صدمتني نهايتها
موضوعها النصيحة وعلى الطرفين التزام الحذر
شكرا ً لك , حبذا العنوان أيتها الأديبة .
لا يكفي أن تحب إنسانا ً , اجعله يشعر بذلك .
الاديبه الاريبه
لمى ناصر
نغم حضورك ..
له سلطان يخاطب الروح
غاليتي
اتنفس من بين حروفك ود
فلتتنفسي من بين احرفي الشكر
محبتى لقلبك
نور الجريوى
الأستاذة لمى ناصر
قصة واقعية مؤثرة
سلم مدادك
قصة خفيفة وسلسة و تخاطب الروح بصفائها
دمتِ بود عزيزتى
هذه ومضة مركزة راصدة بقوة ما يغلب للأسف على التعاطي من خلال المواقع التفاعلية في الشابكة.
أحسنت بذكاء وألق فلله درك!
دمت بخير وعافية!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي