صورة انترنتية دائمة التكرر على مسامعنا
هذه انقذها عمرها فقالت بني
فمالذي سينقذ الصغيرات من مثل هذا الضبع
قصة جميلة أختي
بوركت
بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»
صورة انترنتية دائمة التكرر على مسامعنا
هذه انقذها عمرها فقالت بني
فمالذي سينقذ الصغيرات من مثل هذا الضبع
قصة جميلة أختي
بوركت
لذا قيل " الأرواح بدل الأشباح " حتى لاتتعلق القلوب بوهن الخيوطقرأ ردها الجميل على نصّه ، فطار فرحًا وأيقن انه شغفها حبا!
وبعث رسالة عشق إليها ، فجاءه ردَّها : رفقًا بنفسك يا بنيّ.
ربما امتلكت ضميرا يوقظه بردها على رسالته ولكن هي دعوة لمن يرتاد الشابكة أن يضعوا نصب أعينهم قول الله تعالى (( ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد )) التي تنطق فوق كل نافذة كتابة
بوركت واليراع أديبتنا الفاضلة
تحاياي
كم من قصص حب وهمي, وكم من شخصيات مخادعة
تتوارى خلف الصور والأسماء
قصة هادفة تصف حالة من حالات الوهم عبر الإنترنت
تحياتي وتقديري.
كثيرون من يقرأون بعيونهم فقط
دمت بخير
مودتي وتقديري
البعض يظل الطريق وراء الشاشات العنكبوتية ويتجه للبحث عن المشاعر المفقودة على أرض الواقع عسى أن تعوضها الحروف
وتكون الصدمة ...!
معبرة عن حال البعض بقوة
بوركت أديبتنا الفاضلة
تحاياي
شكرا لك أستاذي ورائعي
دائما تدعم الإبداعات وواحتي
من كل قلبي ممتنة لحضورك
شكرا وبورك بك.
تتوق الرُّوح إلى أن تكون في مكانٍ أعظم
تظلُّ تهفو لمسكنها تهفو كثيرا !
وما أكثر ما ينسجه الوهم في عالم النت
ومضة رائعة وراصدة ومعبرة بواقعيتها وصياغتها.
دمت مبدعة.
جميل..مالنا نتوهم ونبني على الوهم..أحسنت