( الاعتـذار الأخـير ..)

القدير / يحيى سليمان


مرورُك يشفي ويكفي

فشكراً جزيلاً لك .




تحياتي .

القدير / محمد عبد القادر



هو اعتذاري الأخير ..

ولكن .. لا أظنه يكفي الآن

ما زالت غزة تحت سيفِ الحِصار .




تقبّل تحياتي .

أمُرُّ هنا على شاعر يعرف صدى حروفه على جدران القلب..
تفتق فينا جراحاً لغزة

كن بخير

أستاذنا الفاضل الشاعر عبد الله بيلا

بأي مداد انساني دونت لنا هذه الباضخة الموجعة ؟
إنك تخط قلبك شعرا لغزة
بارك الله بك و دمت بكل خير و سلامة

ممتنة

يا عابراً نحو ( غزةَ )
بلِّغْ سلامي إلى الـميّتـينَ
وخُطّ اعتذاري إليهم ..!

لأطفالِ ( غزةَ ) ..
للجاثمينَ على الصبرِ ..
للصائمينَ عن الذُلِّ ..
للوجعِ المُستباحِ ..
لآخِرِ حِصنٍ عزيزٍ .

بورك فيك أيها الشاعر الرائع الذي غاص في أعماق الهم وصور بقلمه فلم غزة العابر المستمر في قلوب الأحياء أما الأموات فأمرهم إلى الله.
تحيتي وتقديري لشاعريتك الحية المتقدة.
:
:

( الاعتـذارُ الأخيـر )



في الطريقِ .. إلى سِدرةِ الحُزنِ
كانتْ خُطايَ ..على غيرِ عادتِها
حُرةً !!
والأسى شمعداني الذي
أستدِلُّ به الدربَ نحوي !
وقلبي فمٌ أخرسٌ ..
نهَشتهُ الثآليلُ .

ها أنذا .. أتحسّسُ في صمتِ قلبي
طريقي إلى البَوحِ
أطرُقُ باب السماءِ بأدعيتي
والصلاةِ التي نفِرَت من حروفي

أخي اكريم عبد الله بيلا

كلماتك تحرض على الكتابة

و صورك تدعو إلى التأمل..

لن تكتشف جديدا إذا قلت لك
إنك شاعر...

حفظك ربي..

أخوك عبد القادر رابحي

نص أدبي معبر وجميل غارق في الشجن والوجد وحافل بالأسى واليأس ، ومعان عميقة ورقيقة رغم ما تنزف من حروف الألم.

حرفك كما تعودناه دوما أخي الشاعر عبدالله فاره فاخر ومعبر. تقبل التقدير.

أهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.



تحياتي

الشاعر المبدع عبد الله بيلا
تحيتي لك
قصيدة رائعة .. دفقات شعورية صادقة مسترسلة تدل على يقظة
الوجدان ومعالجة قضايا الأمة .
رائعة بحق
لك مودتي

الاخ الشاعر عبد الله بيلا
وشيت الالم جمال قصيدتك ليخرج ثوبا قشيبا. و تصوغ اوجاعك زهرة اقحوان بديعة.
تنطلق بهذا النص الفاره الى اجواء القلوب فتصبغها بصبغتك احسنت
لك اعجابي و تقديري

د خليل

أ / محمد الأمين


أشكر لك كريم مرورك وبهاءَ تعليقك

وتقبّل تحياتي