ضمد جراحك

يحيى سليمان
أيها الشاعر الجميل المبدع حقا , شعرا و شعورا وحسا ونبضا

جَرَّدْ حسامك وانفض عنه أحمالاً فالغمد يبقي وبرق السيف يرتجل

أخي الكريم وشاعرنا حازم البحيصي
يبهجني حضورك والله في صفحتي
لا عدمتك

أخي الكريم
الشاعر يحي سليمان

أسمّيها دائما

"كاف العودة"
تعود على صاحبها

بحرقة الشعر

وألم الكتابة..

بورك القلم

عبد القادر

كم أفتقد شيخي
أشعر أني انقطعت عن الشعر عندما تغيب
محبك وتلميذك
يحيى سليمان

نص مكتمل تعمّدت ُ تأخير ردّي عليه حتى أكون في مستواه النفسي .. يا يحيى أنت تُعَمِّد ُ حجيج الشّعر بشكل جد شعري ّ ٍ
لذا أحييك واعتبرني من أتبعاك َ ...

كثير عليَّ هذا
هو تواضعك الذي أحبه
وما أنا إلا واحد من مريدي مدرستك الشعرية
وأشهد أنك ممن أثروا في لغتي
وخاصة في مدرسة العمود
تقدير كما يليق بمجذوب العيد
الشاعر والإنسان

قصيده وليدة الألم والحزن

وعادةً ما يولد الجمال من بطن الألم

تحية لهذا الحرف البديع

مودتي وغزير محبتي

يا أخي هذه قصيدة رائعة
جميلة
ما أروع صورها
ما أرق شجاها
ما أقربها مما نعيشه يوميا
شكرا لك يا أخي
فما أروعك

وهذا حال واقع الأيام...وكأننا على موعد

مع ما ينكأ الجرح بلوحة فنية معبرة.

رائع .

شاعر محلق رائع لا يلبث أن يبلغ قمة شعرية تخصه!

أشعر برضا وبنهم أدبي كلما قرأت لك!

دمت بخير وحفظك الله من كل حزن!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي