(موسيقى) ملتهبـة ٌ

الحـزن منطَََلـق ُ الأشعـار قافـيـة
تأتي.. وأخرى على العتبات مرتقبـة
..
..
وإنْ كان في القصيدة الكثير من الجواهر فقد اخترتُ هذا البيت الرائع.
أخي شكرا على السحر والشعر.
شكرا

( شكرا جزيلا ) وما مُلّكتُ غيرهما
وهبتَنا من رشيق الشعر فيضَ هبة
\
إعجاب لا يفتر
|
\
غزير مودتي

أستاذي المتفتح شعرا

لمرورك الفرح الغامر
أشكر لك تلك الإشراقة على متصفحي

ابنك

الأستاذ الشاعر المبدع محمد المرحبي

عهدنا أن يكفي التجهمُ في السما

ورأينا من يقول : قال ابتسم فنسيتُ أن أتبسما !

ولكنك جئت بما يتجاوز ذلك حزناً وإبداعاً وكم هو مفزع أن تسامر الموتى على نعش الحياة في برزخ الألم وضريح الحسرة

أحييك أيها المبدع ولك المودة والتقدير

صديقي ماجد :

شكرا سيدي على مرورك الجميل

والحزن سيدي أكثر ارتباطا بالشعر

وإن كان لا يجدي ولا يزيد إلا الألم ولكن هي هي حكمة الشعراء

دمت عليا

الشاعر/ محمد خريص المرحبي ...


دعوة ملحة إلى الاغتسال بإكسير الحزن والتعميد بخمرته المعتقة
وترحيب كريم بالداخلين إلى جحيم الأسى المنهك والوجد اللاهب القاتل ..
وبمناسبة اختلاط القوانين وتداخل الأمور وانقلاب الموازين
تقوم الأضداد وتحل بعض الحقائق محل بعضها ..

نص يستحق الخلود ..

تنويهي ..

كفّن محيّاك هذي الشمس ُمكتئبة=ْمت لحظة ً!!علها تنحلُّ ذي العقبة ْ
جرّب مسامرة الموتى ..لعل ّهنا=موتا شهيا ً يثير الصمت ذا جلبة ْ
الحزن منطََــَـلق ُ الأشعار قافية=تأتي.. وأخرى على العتبات مرتقبة ْ
الحزن مملكة عظمى تحاصرني=أسوارها وقصور الملك مغتربة ْ
موسق ْ جراحك َ هيا غنها ألما =عذبا فحتما جروح اللحن ملتهبة ْ
كفن محياك جرب دونما قلق= طعم الممات على أجفان مكتئبة ْ

جميل هذا الانسياب العفوي للحرف في معزوفة بديعة وألق شاعري

جميل ما قرأت هنا شاعرنا

تحاياي

هو شعر بلغة بكر كما وصفت حقا.
قصيدة أشكرها لك وأمتدح هذه القدرة الظاهرة على أسلوب السهل الممتنع.


دمت بكل خير ورضا!


تقديري