[
كفّن محيّاك هذي الشمس ُمكتئبة ْمت لحظة ً!!علها تنحلُّ ذي العقبة ْ جرّب مسامرة الموتى ..لعل ّهنا موتا شهيا ً يثير الصمت ذا جلبة ْ نشيجهُ مخملي ُّ اللون مختلجٌ يذكي الجوى يرتمي في القلب كالحطبة ْ حاول ْوذقْ متعة الأحزان ..كم لغةٍ بكر ٍ بها تزدهي تنداحُ منسكبة ْ الحزن منطََــَـلق ُ الأشعار قافية تأتي.. وأخرى على العتبات مرتقبة ْ الحزن مملكة عظمى تحاصرني أسوارها وقصور الملك مغتربة ْ موسق ْ جراحك َ هيا غنها ألما عذبا فحتما جروح اللحن ملتهبة ْ دع التثاؤب في ألحاظ غانية نبع السهاد خرافي ٌّ لمن شربه ْ ولا تضعني على أستار قافية زخارفاَ في كفوف الريح مضطربة ْ كفن محياك جرب دونما قلق طعم الممات على أجفان مكتئبة ْ
.....