يـــــد مبتـــــورة

عايدة عبد الله قلم يستحقّ المتابعة أفتقد حرفك كثيرًا غاليتي وأتمنّى أن يكون مانع وجودك بيننا خيرًا

وأرجو المولى أن يردّك إلى واحتك وأن ننعم بشذى حرفك من جديد

نثيرة راقية رقيقة كأنت

محبّتي

جميلٌ هذا النص مترعٌ بالمشاعر ... مؤلمٌ لكن موقفًا أنهى هذه الصداقة كان في غاية القوة والشموخ متساميًا فوق الجراح ... سطر نهايةً مستحقة ومنطقية، وقد جاءت صياغة الفكرة بأسلوبٍ جميلٍ وسلسٍ وماتع
سررت في ذي الرياض وتفاعلت وتعاطفت ... ولن أتحدث عن قليل هفواتٍ طباعية لأن الواضح أن النص قديم
مودتي أيتها المبدعة الأخت عايدة وتقديري كما يليق

الأستاذ وليد عارف الرشيد

شرف لي ردك على نصي لكني تمنيت لو أشرت إلى هفواتي لعلي اصلحها

بارك الله فيك

تحياتي و احترامي

حروف نقية انتظمت في بناء محكم استمد جماله من سمو معانيه
لولا المحبة ما كانت حرقة العتاب ـ ولكن من لا يهتم بامرك أترك أمره
فمن الجميل أن يقف الإنسان قويا شامخا ثابتا بكرامته أمام التجارب المؤلمة
خطاب جميل بصدقه ـ ما أروع عزف قلبك
دام وهج إبداعك ورقة حسك.