في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» نصيحة من الكلام اللي يبكيك بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ظلالُ الأراك» بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»»
يُجمع الناس كلهم في صعيد، وينقسمون إلى شقي وسعيد، فقوم قد حلّ بهم الوعيد، وقوم قيامتهم نزهة وعيد، وكل عامل يغترف من مشربه
إن تُقْتَ إلى برَكة لم تحدِّدْها, أو أصابك اكتئابٌ تجهل له سبباً، فاعلمْ بأنَّك تنمو مع كلِّ ما ينمو, وتسمو نحو ذاتك العظمى.
قال بعض السلف: "إنَّ الدنيا إذا كست أوكست، وإذا حلت أوحلت، وإذا غلت أوغلت، فإياك إياك".
كيف لي أن أفقد إيماني بعدالة الحياة ما دمتُ أُدركُ أنَّ أحلامَ النائمين على فراش وثيرة ليست أجملَ من أحلام الذين يفترشون الأرض؟.
من الغريب أن لذَّة محدَّدة أنْشُدُها تشكِّل جزءاً من ألمي.
أنا لستُ في البين حتى أرى الواحد اثنين
الحلاج
أرجو أن يتفهم المزن أمية الرمل
الموت والحياة .. والإنسان تومآن
فإن أخذتك الحياة ببريقها والهنا
وألهت الشباب بالسراب والمنى
وأسقتك الإنبهار والسنا
وظننت إنه البقاء الأوحدا
فلا تخدع النفس وتنسى
ان الموت آت مع الأقدار.
بعضُنا يشبه الحبر وبعضنا الآخر يشبه الورق،
ولولا سوادُ بعضنا لكان البياضُ أصمَّ،
ولولا بياضُ بعضنا الآخَر لكان السَّواد أعمى.
لا يطمعن البطال في منازل الأبطال،
إن لذة الراحة لا تنال بالراحة،
من زرع حصد ومن جد وجد،
فالمال لا يحصل إلا بالتعب،
والعلم لا يُدرك إلا بالنصب،
واسم الجواد لا يناله بخيل،
ولقب الشجاع لا يحصل إلا بعد تعب طويل.
لو اكترثتِ الطَّبيعة بمقالنا في القناعة لما جرى نهرٌ إلى البحر أو انقلب شتاءٌ إلى ربيع.
ولو انها اكترثتْ بما نقوله في التَّقنين فمَن مِنَّا كان سيتنفَّس هذا الهواء؟