يا والدي .. إني هُنا..

جزاك الله خيرا أخي الشاعر المبدع د. سمير
مروركم دائما يفرحني و يثلج صدري
أما ملاحظتكم الغالية فهي رائعة
و هذا ردي : أما في تصريع المطلع فإنه يجوز
و أما في عجز البيت الأخير فأنتم على حق فيها و لكني اضطررتُ إليها اضطرارا
كنت أريد أن أختم القصيدة بذكر الوالد فلم يكن لي إلا هذا الخطا المتعمد
تحياتي و أشكرك على ملاحظاتك و توجيهك و لا حرمنا الله منكم ولا من توجيهاتكم
تحياتي استاذي
أرجو أن تقرأ ردي على قصيدة أخي ابن بيسان ( إلى الشاعر الدكتور سمير )

أخي الحبيب د. جمال:

أقسم صادقاً بأنني أعلم هذا الذي قلت قبل أن أكتب ردي ولو كنت مكانك لفعلت ذات الأمر وندري جواز ذلك في التصريع وأقل منه في القافية وإنما فعلت ذلك تأكيداً لإرساء منهج الواحة الذي سعدت بأنك قد بدأت تطبقه في التناصح الصادق المجرد في مشاركات عديدة ولتعلم أخي أنما قصدنا أن تكون أنت القدوة في الأخذ والرد بأدب الحوار وصدق المودة وما أروعك من قدوة ونبراس.


دمت شامخاً رائعاً تسعد أخاك

ما أسعدني أنا أيضا أخي د. سمير بهذا الحوار الهادف
و تلك المناقشة المثمرة التي استفدت منها
و أقولها لكم ثانية و عاشرة لا تحرمونا من توجيهاتكم و ملاحظاتكم
تحياتي و خالص ودي

يا ه ه ه ه لهذا الكائن الذي ننحني أمامه إكراما و تبجيلا و يتحول حتى الشامخون الجبابرة الظالمون أمامه أطفالا صغارا....

الأب

جمال ..

رقة ..

أسال ؟

لم كل هذا للوالد ؟ أليس الأم أولى ؟
برد دفىء .. إلخ

ثمة حضور للموضوعات الحميمية المتميزة التي تكاد تختفي من قضائد الشعراء المنشغلين بثق الأوزون و واو المعية و كم عدد الدين كانوا في الكهف .. أنت بكل بساطة قريب من نفسك و ادلك فأنت قريب منا جميعا و أنت اقول قضائدك.. دمت .. عبد القادر رابحي..

يا ه ه ه ه لهذا الكائن الذي ننحني أمامه إكراما و تبجيلا و يتحول حتى الشامخون الجبابرة الظالمون أمامه أطفالا صغارا....

الأب

اختي الكريمة ليلي
نعم أختي الكريمة ليلى
إنه الأب و هل أغلى على قلوبنا من الأب
دمت بخير
و شكرا لك رفع القصيدة
تقبلي الود

جمال ..
رقة ..
أسال ؟
لم كل هذا للوالد ؟ أليس الأم أولى ؟
برد دفىء .. إلخ

لا حرمك الله من أمك يا مجذوب و بارك الله لك في والديك
أما أنا فقد حرمت من أمي صغيرا حين كنت في الصف الأول الاعدادي
فكان الوالد لي هو الأب و الأم ز الأخ و الصديق
شكرا لمرورك
و حفظ الله أبي
و رحم أمي

ثمة حضور للموضوعات الحميمية المتميزة التي تكاد تختفي من قضائد الشعراء المنشغلين بثق الأوزون و واو المعية و كم عدد الدين كانوا في الكهف .. أنت بكل بساطة قريب من نفسك و ادلك فأنت قريب منا جميعا و أنت اقول قضائدك.. دمت .. عبد القادر رابحي..

جعلك الله من أهل الجنة أخي رابحي
الشعر عندي رسالة أؤديها
و أسعد حين أرى سعادة والدي بقصيدة كهذه
دام ودادك
أنت أيضا قريب بوفائك و شعرك
لك الود

أعيد رفعها أخي الكريم
هما هناك........
و ها نحن هنا
رحم الله من رحل و من بقي