أضغاثُ ! إهداء إلى نوار السلمي

أضغاث ! إهداء إلى نوار السُّلمي

وقفــــــتُ فــــــرداً علـــى بوابــةِ الهــــرَمِ وســالَ دمعــي ويـــا للدمــــعِ كالديَـــــــــمِ لا زال حيّــــاً..! ولكـــنّـي رأيــــــتُ رؤىً فـي النــومِ واستطـردَ الإبهــامُ فـي حلمــي ليســت بأضغــاث.! مَـــن منكـم سيعبــرُها ولا كــــــوابــيــس إعـيــــاءٍ ولا ســــقــــمِ وقلـتُ علِّـي أرى تفسيـــرَ مــــا وَجِـــلَــت نفسـي بــهِ مـــن ضيـــاءٍ قـــــامَ كالصنـــمِ مـن مــومـــيــاءِ أحـــبائــي وكـــم صنَــــمٍ أُحبُــــهُ لـــــم يقـــم فـــي ساحــةِ الحـــــرَمِ ( كمــا يقــــولُ أميـــرُ الشعــرِ وانتبهـوا ) رمـــزاً كنـارٍ – بمـا يـزهـو– علـى علــمِ نَصَبتُــهُ فــي وفـــائــــي واشـــرأبَّ علــى غمـــامــةِ الفضــــلِ والأنــــداء والشيَـــــمِ كشعلــةِ النـــورِ يــا نــوّار مـــذ سطعــــت نُهــاكَ عـــن فكــــرِ أفـــــذاذٍ وعـــن قلـــمِ أعــراقُ ذي نسـبٍ أخــلاقُ ذي حســــبٍ بــحكمـــةٍ مـــن نُضــارِ السمــــتِ ملتثــــمِ أفــعــــالُ مــختــبــــرٍ أفضــالُ مـــبتــــدرٍ فــي سلـــمِ منتقــــمٍ فــي حلـمِ مضطـــــرمِ إقـــبــــالُ مـنــتــصــــرٍ إقـــلالُ مقتـــــدرٍ إفـــصـاحُ ذي حُجـــجٍ إلحـاحُ ذي صمــمِ إقــــدامُ ذي أربٍ إحـــــجـــــــــامُ ذي أدبٍ وإن أصــابَ ذُرى الأمـجـــادِ مـــن قِــــدمِ يا صاحبي مالَ غصنُ الـروحِ في طـربٍ وطـالَ حصـنُ نقـــاءِ النفـــسِ فـــي شمـــمِ واخضلّــتِ الــروحُ فـي هتّــانِ أُغنيتــــي وضمّخــت وارفَ الـوجـــــدانِ بالعَــنـــــمِ يـا أكـرمَ الصحـبِ بـلَّ الشوقُ أوردتـــــي وأودقـت ديمـــةُ الإجـــلالِ مـــن حِممــي يغشــى جفــــافَ شعــابِ الــروحِ صيّبُــها فتـرتــوي مــن ســقـاء الكـوثــــرِ الشبــــمِ أقـدُّ مــن جـوهــــرِ الألفــــــاظِ قـــافيتــــي وكـم سبكــــتُ وكـم نضّــدتُ مــن كَلَــــــمِ وِدّاً أجـــدِّدُهُ وصــــلاً وأحــفـــظـــــــــــــهُ حــبـــاً بـــحبـــلِ وفــاءٍ غيــــر منـصـــرمِ عهــــــداً أمجِّــــدُهُ نُبــــلاً وأنـبـــضُــــــــهُ لحنـاً يمـوســقُ مــا أرضـــاهُ مــــن نغــــمِ مــن أنبــلِ الحــبِ إجــــــلالاً ومــكــرمــةً تختـصُّ بــالـــــوِدِ قَـــــدراً ذلك السـلــمــي

ما شاء الله لا قوة إلا بالله ..
كل شعرك راق أيها الراقي .. وكالشمس يا أبا شمس
وأما السلمي فلله أبوه شاعرا نحريرا مقدما .. يستحق الثناء أكمله وأبهاه .. وأمتعه وأصفاه
فهنيئا لنا بكما فارسي أدب لا يشق لهما غبار .. ولا تنطفئ لهما أنوار ..
دمتما والألق والروعة والشعر الآسر الجميل ..

والقصيدة للتثبيت والتنسيق الإضافي في أقرب وقت ممكن بإذن الله.
تقديرا - أولا - لإخوانياتك الرائعة التي تتحفنا بها بين الفينة والفينة، متحببا إلى إخوانك الكرام وأخواتك الكريمات في واحة الخير ..
وتقديرا ثانيا لشاعرنا الكبير المتألق / نوار
وثالثا لهذه القصيدة المحلقة المتأنقة.

ما أجمل الروح قبل الشعر والشعور المعجون بالوفاء

يا أبا شمس كريم أنت وربي

لكما مني التحية والتقدير

تحيتي

الله الله
ما أكرمك يا أبا شمس وما أنبل أصلك
فإن الوفاء لا يأـتي إلا من كريم
بورك المادح والممدوح
كلاكما شاعران لا يشق لهما غبار
أمتعتا برائعتك وأطربتنا بوفائك
بوركت شعرا وشعورا
ولا فض فوك
تقبل عاطر الود والحب

تحياتي

كرمٌ شعري وهطولٌ شعوري
بحرٌ زاخرٌ ياماجد..
يالطرائق الإبداع في أفقك ..
سماؤك النقية ..
تتهامى شعرا ووفاء ..
تغيب ولاتأتي إلا بالمعتقات والعتيقات..
شكرا لهذا الألق الذي سكبته بين يدي..
سأوافيك حين ألقي عصا التسيار..
قريبا..

أبا شمس يا "خوفو الشعر" ..
تحياتي وأمنياتي الطيبة..
لك ولكل أريجٍ تضوّع في واحة المبدعين..

كشعلةٍ النورِ يا نوّار مذ سطعت =نُهاكَ عن فكرِ أفذاذٍ وعن قلمِ
يا أكرمَ الصحبِ بلَّ الشوقُ أوردتي =وأودقت ديمةُ الإجلالِ من حِممي
أقدُّ من جوهرِ الألفاظِ قافيتي =و كم سبكتُ و كم نضّدتُ من كَلَمِ
عهداً أمجِّدُهُ نُبلاً و أنبضُهُ =لحناً يموسقُ ما أرضاهُ من نغمِ
من أنبلِ الحبِ إجلالاً و مكرمةً =تختصُّ بالوِدِ قَدراً ذلك السلمي

يا ماجدَ الخيرَ ما خَلَّيْت مِن شِيَمٍ إلا وكنتَ بها المَخصوصَ بالنِّعَمِ لكَ التَّحايا وللنَّوارِ نعرفهُ فذٌ أصيلٌ جَوادٌ قُدَّ مِن شَمَمِ وللقصيدِ يَتيهُ الحَرفُ فيهِ على جُلِّ الحروفِ، كريماً ماتعَ الكَلِمِ

ما أكرمك بهذه الأخوانيات التي تطل على واحاتنا كشمس منيرة تحكي فضل أبي شمس

دمتما بألق

لقد أحييت أبا شمس جمال فن قد اندثر
وأشرقت شمس الاخوانيات من جديد بألق حرفك الوفي
بوركت المشاعر الفينانة الجذلى
والهطول الشاعري الذي وافى من قلب ندي كريم طيب
تقبل خالص الود ولممدوحك جميل التحية

تستحق أخي كل الحب
على هذا التواصل مع الأخوة
لك مني باقة حب وشعر
ولا أريد المزايدة عليك وإلا لأكملت هذه
وأنت أهل لكل مكرمة

شـــعرا أتيتَ أم الســـحر الذي هتفـــا
لحنـــا تضـــوَّع في عليـــائه وَصَفــــا

لم تشــهد الخيلَ تلهـو في ســـما أدب
إلا وقـــدَّمتَ مــا للخيـــل قـد وُصِفــــا

خيـــر الوفـــادة بـــاتت من مـــآثركـم
يا آل غـــامد والموصوف ما اتَّصفـــا

بتنـــا نُـرجّي نهـــــاراَ فيــه مطلعكـــم
حبٌ وجـــودٌ وتشـريفٌ لمن شــرُفـــــا

والـــدار تزهــر حين الأهــل تكرمهـــا
والطبـــع يســبق من بالود قـد عُرفـــا

ما شاء الله لا قوة إلا بالله ..
كل شعرك راق أيها الراقي .. وكالشمس يا أبا شمس
وأما السلمي فلله أبوه شاعرا نحريرا مقدما .. يستحق الثناء أكمله وأبهاه .. وأمتعه وأصفاه
فهنيئا لنا بكما فارسي أدب لا يشق لهما غبار .. ولا تنطفئ لهما أنوار ..
دمتما والألق والروعة والشعر الآسر الجميل ..

والقصيدة للتثبيت والتنسيق الإضافي في أقرب وقت ممكن بإذن الله.
تقديرا - أولا - لإخوانياتك الرائعة التي تتحفنا بها بين الفينة والفينة، متحببا إلى إخوانك الكرام وأخواتك الكريمات في واحة الخير ..
وتقديرا ثانيا لشاعرنا الكبير المتألق / نوار
وثالثا لهذه القصيدة المحلقة المتأنقة.

لا أجد ما يليق بكرمك ايها الصاحب الأصيل والساحب النبيل ولم أكد أنجو من برنامجك النووي إلاّ وأنت تبادرني بالود الذي يترجم كرم الأصل ونقاء الروح ونُبل الصفات

شكراً يا صاحبي لروحك الوارفة ومحبتك الجارفة ولا عدمتك أخاً صديقا وصاحباً شقيقا

مع وافر التحية والإجلال

ما أجمل الروح قبل الشعر والشعور المعجون بالوفاء

يا أبا شمس كريم أنت وربي

لكما مني التحية والتقدير

تحيتي

أخي العزيز وصديقي القريب حازم البحيصي

هو شيءٌ مما تملك يا صاحبي فأنت الكريم الودود

شكراً توازي حضورك الجميل ولا عدمتك صاحباً وأخا

مع التحية والتقدير