على مقربةٍ منه اغتيلتْ أحلامُهُ حيثُ جلستْ هي تضمِّدُ جراحَ الآخر ليلةَ زفافِهما. تأبَّطَ جثةَ أحلامِهِ، ومضى بها إلى أقربِ تربة يغرسُ فيها الجثة علَّ الألم بسقيا الأملِ ينبتُ يوما خضرة ويزهر فرحاً.
بقلم
زاهية بنت البحر
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
على مقربةٍ منه اغتيلتْ أحلامُهُ حيثُ جلستْ هي تضمِّدُ جراحَ الآخر ليلةَ زفافِهما. تأبَّطَ جثةَ أحلامِهِ، ومضى بها إلى أقربِ تربة يغرسُ فيها الجثة علَّ الألم بسقيا الأملِ ينبتُ يوما خضرة ويزهر فرحاً.
بقلم
زاهية بنت البحر
حسبي اللهُ ونعم الوكيل
العزيزة
زاهية بنت البحر
تقديري لهذه السلاسة الرائعة
أتابعك دائما حتى لولم أترك أثرا
أحيانا أمر متخفية بظل غيمة
شكرا
زيزفون
النقية زاهية
أحيانا تصيب الجراح القلب ويطببها قلب آخر برغم أن الوجع من قلب ثالث مثلها مثل الحياة تختلف أوجهها, كل التقدير على الفكرة والمضمون, واعذرينى تم النقل لقسم القصة القصيرة جداً.
تقديري
مروة لمياء آمال
أخواتي الكريمات
شكرا لحضوركن الجميل في واحة أحرفي
أختكن
زاهية بنت البحر
سقيا يزول معها الألم فتغدو ترياقا عذبا وجميلا
نص يحمل هدفا ساميا ونبيلا
وهو يدعو للأمل رغم الجرح والألم
تحية لنبض قلمك المبدع
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
من هو الآخر؟
وطنها ؟
والدها؟
من هو الآخر تحدد جمال أو قبح تصرفها
أشكرك
من يدري لعلّ زرعه يأتي بثمر ذات يوم
لو كان يحبّها فعلا لعرف منذ البداية أنّ قلبها لآخر ولما رضي أن يضع نفسه في ذلك الموقف
ومضة عميقة هادفة
محبّتي