يتهادَى إليّ طيفك..

**)) كلمات
هنا ينطق سحر الكلمات
حوارية من الطراز اعذب
ونحن إلى مثلها لمشتاقون
تحياتي لهذا الألق

دمت مورقا..
أسعدني رأيك حيال النّص..

جزيل الامتنان..

[ كلمات ]
:
ومنذ زمن لم أقرا نبض غارق بالجمال كـ نبضك ..
لله ما أجمل حرفك ..
سلمت ودام بذخك

لك ودي وتراتيل ورد

كلمات بغاية الرومانسيه
والرشاقه
حرف سلس وبديع
كل التقدير
تحياتي

[ كلمات ]
:
ومنذ زمن لم أقرا نبض غارق بالجمال كـ نبضك ..
لله ما أجمل حرفك ..
سلمت ودام بذخك

لك ودي وتراتيل ورد

سحر الليالي..
سلمتِ.. وجزاك الله كل خير..

إطراؤك يعشوشب في داخلي، ويدفعني.. .. لأتقدّم خطوة..

أهلا بك دائما..

يتهادَى إليّ طيفك، فأدير لحظي عنك!
أنتَ كَلِف بتلك الهنيهة.. أكاد أشعر بذلك..
أو ليس شعوري صائبا؟
تتذكّر جيدا أناملنا المشعشعَة من تحت الطاولة!..
تتذكّر كيف أنّ دموعي المنسجمَة أبتْ أن ترقا!..
كيف كنتَ تستاف بنانك وتقول: كالشّيح تماما يا ترانيم.. تماما كالشّيح!
كيف كنت أرقِّد جفني..
وكيف أذكيتُ غلّتك بنرجسة مراشفي؟
كيف أتأوّد، أتحدّث.. وكيف هي تقسيمة البّرى المرّن حجره في أذنك..
حينما أنكرتُ عليكَ لحظك المتخازر..
سألتك أنْ ما بك..
فأجبتَ أنْ هي ثناياي، وأنّكَ مستميتْ..
وأنّك لم تكن تتخيّل بأنني وطفاء على سبيل المثال..
وأنّك تخشى أن هذا قد لا يكون سوى آلٍ، كلّما اقتربتَ منه يعوج بعيدا..
وأنّ مداد الصّبح في الغيهب لا يمكن له أن يشبهني أبدا..
وأنّها مآقيَّ تخطر للجهة المقابلة، وتتجاهلك!!
وأنّها، وأنّها، وأنّها..
وأنّك لا تستطيع أن تستأدي نظرك لأمر لن تطيقه..
يتهادى إليّ طيفك، ولا زلت أدير لحظي عنك إليه!..
ولا زال يطرق كراي في أوّل سِنَاته!!
ولا زلتُ أُجِنُّ عنه مشاعري، فاكتفيتُ بأن أشير إلى لحن مرسَّل، وأقول: جميل!!
ولا زال القلب مخضوضلا بظلَمك..
ولا زالت كلّ الكلمات جوزاء لا تُمس..
ولا زال الصّوت من آناء النَّبْأة إلى أقصاها!!
لا أُنكر أمنيتي التي ما زالت تُلحّ على لَجَاجتي، فأندم لأنّ الأوان قد فات كثيرا..
أندم لأنّي لم أُقلِّد جيدك بذراعي!
ولأنّي لم أضع راحتّي تماما على سويدائك!
وأنّ بناني لم يمشِ على موطنه المحبّب..
وأنّ موطنه المحبّب يكون أسفل حاجبك..
ولكني كنت أرى ظلمة الرمس كلّما أزمعتُ الشّخوص لحدقك الأكلف..
وقد أصابني من الطَوَى ما لم أعد أستطيع احتماله..
وانتشرتْ بين حناناي سنوات شهباء طوال، تصر أن لا تنتهي..!!
وكنت صوتا مستمرا حبيبا.
فأدرت عيني عنك..
إلى طيفك، وسرابك..
وعناقك هنا وهناك.. أرضا وسماء..

المبدعة كلمات
حرف طيّع وخيال رحيب
وومضات يختال حولها الإبداع
تقبلي مروري وإعجابي

كلمات بغاية الرومانسيه
والرشاقه
حرف سلس وبديع
كل التقدير
تحياتي

شكرا أستاذ عبد الرحمن على إطرائك..

احترامي الشديد..
كلمات

مر عهد طويل لم أعطر به الذائقة بعبق الكلمات المحلقة في عالم الفصاحة والإبداع!

وهنا أتيت أبحث في الأرشيف عن بعض أثر جميل منتظرين جديدك دوما بكل الود.

دمت مبدعة محلقة!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي