وتظل قضية الاسرى قضية في القلب الفلسطيني ...... فإذا نستهم خيانة القادة فلم ولن ينساهم الشعب .... لقد دفعوا حريتهم ثمنا من اجل حريتنا افلا نعلقهم في الذاكرة ونجعلهم حديث كل يوم ؟.؟؟؟؟؟؟؟؟ وهمسة عتاب لحزب الله الذي تخلى عن اسرانا الذين لطالما راهنا على حزب الله في ذلك ...... ولكن أقولها كما يقول المثل الفلسطيني " ما يحك جلدك الا اظفارك" فشعبنا قادر على ان يحرر هؤلاء العظماء وقد حان الوقت ......
واقترح هنا في المنتتدي بأن نخصص موضوعا كاملا عن الاسرى ومعاناتهم وحياتهم داخل سجون بني صهيون
صبرا فاشد الليل ظلاما أقربه الى الفجر
ابن فلسطين
مع التحية لاسرانا الابطال