ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أيتها الحوراء الأمُّ وكفى بنا إحساسًا لهذا المعنى أن كنت أديبةً
ليتني أملك قلب الأمِّ لأسبغ على الأطفال حنانها معاملةً , أو يشحنني لأبثَّ براءة الدنيا في سكينة الحروف .
قد تناولتِ مرحتلين صعبتين جدًا من مراحل النموِ , كان في الأولى البراة والتأمل والتحنان والسكينة والاحتواء والرقة , وفي الثانية الترقب والخوف والقلق , وتعاملتِ معهما في نصِّكِ بهذين المفهومين اللذين توِّجا بالصدق الشعور والصفاء في نقله .
أشاركك في بنية أختي هذا النصِّ وفي جزءٍ منه ومن منظورٍ آخر هو ذكوريٌّ إنسانيٌّ , فلعلي أنشره ذات يومٍ
لك التحية أديبتنا الكريمة
دمت بخير
أبدأ بقول الشاعر فاروق جويده لأمه :
"من لي بصدر حنون لا يساومني ولا يري في الهوي ذلا وإشفاقا
أنا لست أول من ذابت جوانحه ولست اخر قلب مات مشتاقا "
أنت بحق صدر حنون لا يري في الهوي ذلا وإشفاقا
أسمي التحية لك
أميرة عمارة
إحساس متدفق، وبوح صادق شفيف راق لي الغوص في معانيه
ما أجمله إحساس الأمومة، وما أجمل تلك الصورة التي قدمت بها إبنتك
رحلتي بين سطورك فاقت حد المتعة ـ وأطربتني عذوبة ما رسمت من صورة
سلم الله لك كرم وحفظها ورعاها وجعلها قرة عينك
وجعلك تاج على رأسها ايتها الأم الرؤوم
تحياتي وودي.