لإيلاف ذكرى» بقلم د. سمير العمري » آخر مشاركة: د. سمير العمري »»»»» حقائق أخرى» بقلم د. سمير العمري » آخر مشاركة: د. سمير العمري »»»»» أنا والشعر» بقلم حسين محسن الياس » آخر مشاركة: محمد حمود الحميري »»»»» ماتت بقاياها» بقلم الحسين الحازمي » آخر مشاركة: د. سمير العمري »»»»» سباعيّة» بقلم مصطفى السنجاري » آخر مشاركة: د. سمير العمري »»»»» زفرة مؤمن في ذكرى ميلاد خير الورى (عليه الصلاة والسلام)» بقلم شرفية محمد الصالح » آخر مشاركة: د. سمير العمري »»»»» تمرد ...» بقلم حيدرة الحاج » آخر مشاركة: د. سمير العمري »»»»» ♤وَجَعُ الْغِيَابْ..♤» بقلم صباح تفالي » آخر مشاركة: صباح تفالي »»»»» لن يقـود الفجر من عاش القتاما ..» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: د. سمير العمري »»»»» مرحبا» بقلم رقية الحارثية » آخر مشاركة: د. سمير العمري »»»»»
تحية لهذه الطفلة الصامدة في مواجهة العادات والتقاليد البالية
في زمن تُغتال فيه حتى الابتسامة
أديبتنا الرائعة ...
دمت بألق
ولك تحيتي والجوري
أول سطور لأستاذتي ناريمان ! و كانت بنفس الوقت أحلى سطور حماك الله
فلقد سلطت الضوء على سلبية من سلبيات الكثير من العوائل للأسف ما زالت تمارسها بحق البنت في العائلة
بعيدا عن الحرص و بعيدا عن التوجيه الصحيح
و ربما نجدها تتلاشى في المجتمعات المثقفة و لكنها تظهر واضحة جلية في المجتمعات الأقل ثقافة و التي لم تنل حصة كافية من التعليم
و بالتأكيد عندما يكون الالتزام الديني كبيرا تقل مثل هذه العبارات فالله قد كرم الأنثى في كتابه و المسلم المؤمن لا ينظر إليها مثلما يفعل غيره...
لك التحيات أستاذتي الفاضلة و مثلها لحرفك الجميل و باقة ورد.
صرخات أنثى تعرف ما تريد وما لها وما عليها
أمتعتني قراءتها أختي
شكرا لك
بوركت
قصة جميلة , ويحق لها أن تصرخ فبعض العادات والتقاليد المتوارثة خاطئة وتعارض المبادئ والقيم الإنسانية الحقيقية
وليست الأنثى كما يريدون إن كانت صرختها وصمودها في لحق ومبدأ وكرامة فكم ظلمت المرأة في عوائل كثيرة خالفت تعاليم الدين الإسلامي الذي كرم المرأة وأعطاها حقها
فقال رسول الله رفقا بالقوارير , ويحق لها أن تخطط وتضع لها أهدافها وتمضي قدما
تقديري
وأسيرُ في دربٍ يُزعزعه الأسى *** لكنّ قلبي شُعلةُ النّبراسِ
هى صرخة في وجه المجتمع الشرقي الذي ينظر إلى أنوثتها على إنها عائق
فيكبلونها بقيود بأسم العرف والعادات والتقاليد تمنعها من تحقيق ذاتها.
المجد لكل امرأة تسعى وتثابر لتحقيق ذاتها وأمنياتها في ظل صراعها مع واقع
فوضوى مشين. المجد لكل امرأة تؤمن إنها قادرة على تحقيق أحلامها بتحديها لنفسها وللمجتمع.
قصة كتبتها طفلة في الخامسة عشر من عمرها ، برؤية تبشر بكاتبة متميزة ورائعة.
دام لحرفك التميز مبدعتنا.
هى صرخة كل انثى تطلقها لتعبر عن نفسها بعد أن قيدها المجتمع وتلقفتها الأيادي الذكورية
من سطوة أب، وتحكم أخ، وظلم زوج.
أسجل إعجابي بتلك الطفلة التي كتبت فأبدعت ـ تحياتي.